حديث في الشأن المحليياسر ابوهلاله
19-09-2013 04:09 AM
هل أهرب للشأن العربي، في مصر وسورية وغيرهما، بعيدا عن الشأن المحلي؟ ببساطة، نعم. لأن هامش الحرية في الشأن الخارجي يكاد يكون مفتوحا؛ محليا ليس كذلك.
|
نعتذر...
اسمعت إذ ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي
اسمعت إذ ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي
اصلاح البيت الداخلي مهم حتي نتفرغ لللاخر ان تكتب في المحلي لى اهم من الاخر
أظن أن من العدل منح عقل بلتاجي مهلة كافية قبل البدء بتوجيه النقد له خاصة وأن هناك مئات الملفات المتعلقة بعاصمتنا الحبيبة وكل منها يستحق المتابعة بعناية ...
نعتذر...
يا ريت معالي امين عمان الجديد يمر ولو مرة واحدة من شارع الاردن منطقة مخيم الحسين ووادي الحدادة - خاصة فترة المساء ويرى بام عينيه الارصفة على جانبي الشارع كيف هي نظيفة وواسعة ومليئة باشتال الزينة الدائمة بحيث يمر المواطن واولاده بكل يسر وسهولة من دون اي معوقات باستثناء شيء بصيط لا يكاد يذكر والمتمثل بمعارض الاثاث المستعمل والجديد وبسطات الخضرة وورشات صيانة السيارات ومحلات الخردة ......الخ وغيرها الكثير الكثير. ياترى ماذا سيكون رأي معالي الامين هذا اذا استطاع المرور من هذا الشارع اصلا ودمتم بخير
أنا مع تحسين الحدائق العامه وتطويرها للاطفال، ولكن بالنسبه للارصفه فأنا ضد قلع أي شجرة عن الارصفة، بل يجب تقليمها بطريقة يكون بها الساق متعملقا وبذلك نحصل على ظل من الاشجار وجمال لشكل الرصيف بحيث لا يعيق حركة المشاة على الارصفه، فالارصفه في الدول الاوروبيه مزروعه بأشحار الزينه وأشجار الفواكه وتقلم بطريقة لا تعيق حركةالمشاة، ولكن الفرق أن المواطن الاوروبي يتقيد بالمشي على الرصيف، أما المواطن العربي فإنه يفضل المشي على الشارع ويزاحم السيارات سواء كان الرصيف مزروع بالاشجار ام لااوالرصيف عريض اوضيق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة