أوباما كداعية حرب!د. فهد الفانك
13-09-2013 02:59 AM
في السياسة كل شيء ممكن، فمن كان يتوقع أن يقوم الرئيس الأميركي أوباما بالذات بالترويج للحرب، وأن يحتشد الأميركيون أمام البيت الأبيض يرفعون شعار ( لا للحرب على سوريا). من كان يتصور أن يكون صقور الكونجرس ومجلس الشيوخ والمحافظون الجدد هم المؤيدون لخطط أوباما العدوانية، وأن يكون البابا وأنصار السلام في الجانب الآخر، كيف رضي أوباما لنفسه أن يكون في معسكر الحرب بدون غطاء دولي أو محلي وقد جاء لإنهاء الحروب لا لشن المزيد منها.
|
عليهم التخلي عن الجولان والمياه والاعتراف بياهودية إسرائيل
استاذ فهد ياريت تكتب في الاقتصاد وتبعد عن السياسة لان كتاباتك السياسيه في الفترة الاخيره غير حياديه ولها دوافع اخجل من ذكرها ولاتليق بماضيك وشكرا
استاذ فهد ياريت تكتب في الاقتصاد وتبعد عن السياسة لان كتاباتك السياسيه في الفترة الاخيره غير حياديه ولها دوافع اخجل من ذكرها ولاتليق بماضيك وشكرا
قال جائزة نوبل للسلام , ما سيصيب سوريا سيصيب الأردن , الله يعدينا الشر
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة