facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




كيف اختار الأسد أهدافه القاتلة؟


12-09-2013 12:51 PM

عمون - نشرت صحيفة الاندبندنت تحقيقاً بعنوان "كيف اختار الأسد أهدافه القاتلة"، اعتبرت فيه أن "أكبر تهديد للزعيم السوري يقع على عتبة منزله أي في الغوطة التي تعرضت لقصف بالأسلحة الكيماوية الشهر الماضي".

وأضافت أن "الغوطة التي تبعد أقل من 10 كيلومترات من وسط دمشق سيكون لها دور كبير في المراحل القادمة والحاسمة للصراع الدائر في سوريا. وستمثل الغوطة نقطة استراتيجية مثالية للمتمردين لضرب قلب النظام السوري. وليس من الغريب اختيارها لتكون هدفاً لأكثر جرائم الأسد بشاعة حتى الآن خلال الصراع الدائر في سوريا".

ورأت الصحيفة أنه "بعد عامين ونصف من الصراع الوحشي في سوريا الذي قتل خلاله أكثر من 100 ألف شخص، فإن العديد من قوات المعارضة يأمل في أن تؤدي مقتل أكثر من ألف سوري في الغوطة بالأسلحة الكيماوية إلى تحول جذري في الصراع الدائر هناك"، مشيرة إلى أنه أخيراً اتخذت أمريكا وحلفاؤها موقفا حازما''.

وأضافت "حتى في حال عدم توجيه ضربة عسكرية أمريكية لسوريا، فإن قوات المعارضة تأمل في تدفق مزيد من الأسلحة من دول الخليج"، مشيرة إلى أن "نية الأسد تسليم أسلحته الكيماوية يعتبر ''تكتيكاً ومماطلة''.

ويحاور كاتب المقال العديد من الشخصيات في الغوطة ومنها، أبو عبد الله الذي كان محاصرا في الجزء الشرقي من المنطقة، ويقول "نحن معتادون على سقوط مئات الصواريخ وقصف المدفعية كل يوم، وهذا الأمر لا يزال مستمرا".

ويضيف "نسمع أن الأمريكيين سيوجهون ضربة عسكرية، إلا أن الضربات العسكرية التي نتلقاها هي من قبل بشار الأسد".

ويلقي التحقيق الضوء على رجل أعمال ثري يدعى مصطفى عمر أمضى قدرا كبيرا من ماله الخاص في تمويل كتائب المقاتلين المعارضين في المنطقة كما ساعد أيضا في تسهيل الزيارة التي قام بها مفتشو الأمم المتحدة إلى مواقع الهجمات الكيماوية التي يشتبه فيها في الغوطة عن طريق الاتصال مع مجموعات مختلفة من قوات المعارضة.

ويقول عمر إنه الآن في مهمة في الأردن وتركيا للحصول على أسلحة من المساندين الدوليين.

ويوضح ''نحن لا نقول إننا في الغوطة من أفضل المقاتلين، ولكننا الأقرب إلى العاصمة، لا يوجد مكان آخر مثل هذا الموقع الجيد للوصول إلى الأسد''، مضيفاً ''لهذا السبب حاصرتنا قوات الأسد لعدة أشهر ونتعرض لهجمات باستمرار، فضلاّ عن ضربنا بالأسلحة الكيماوية.

ويختم بالقول إن ''الاقتراح الروسي بشأن الترسانة الكيماوية تثبت استخدام النظام السوري هذا السم، إنها مناورة لتجنب الضربات، لكنه أيضا اعتراف''.





  • 1 سأعود يا عمون 12-09-2013 | 01:08 PM

    ها خبر متحلفتله
    ولكن مشغولة جدا الآن
    سأعوووووووود
    بإذن الله
    إنتظروني
    ريجاءا
    وخليكم كما أنتم الأمس واليوم
    OK?

  • 2 سويلم 51 12-09-2013 | 02:25 PM

    ما يفهم من المبادرة الروسية بشأن الاسلحة الكيماوية السورية بأنه لن توضع تحت الرقابة الدولية ما لم تسحب امريكيا التهديد بالقوة حاضراً ومستقبلاً وتوجه ادواتها بالذهاب الى جنيف 2 للتسوية السياسية على اساس ما تم الاتفاق عليه في جنيف 1 سابقاً وبما ان امريكيا لا تهتم سوى بأمن اسرائيل والنفط فالتسوية السياسية قادمة حتماً وكل من يعتقد بان هناك خيارات اخرى فهو مخطئ لان المفاضات اصبحت مباشرة بين روسيا الصاعدة وامريكيا المتهاوية اقتصادياً المنسحبة من المنطقة خلال 2014 على أقصى تقدير والشطر يرتب أوراقه .

  • 3 يوسف 12-09-2013 | 03:53 PM

    يستمر العملاء في استماتتهم في ازهاق الأرواح السوري سعياً للمنصب وإرضاءً لأسيادهم...ستبقى يا أسد العرب شوكة في حلوقهم...الله وسورية وبشار

  • 4 .. 12-09-2013 | 07:19 PM

    ستنهار سوريا كما انهارت الصومال

  • 5 موزة صومالي 12-09-2013 | 08:28 PM

    آآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ
    يا ليت يا ليت

  • 6 قشرة موز صومالي 12-09-2013 | 08:36 PM

    الحياة فرص يا الربع
    وأنا راحت عليّ فرصتي
    واااااااا أسفااااااااااه
    ولا كاااان أحسن جول

  • 7 قشرة 12-09-2013 | 09:12 PM

    القشرة تفي الغرض أفضل بكثييييييييييييير
    قول

  • 8 ولا حبة 12-09-2013 | 09:22 PM

    هالرئيس
    يعني بتحالى أمام وزراءه كيف بده يشووط الطابة؟؟؟؟؟
    يا إخواني وخواتي الأردنيين والاردنيات
    الليلة ليلة خميس على جمعة، يعني يووووم كتير مبارك للدعاء
    إحمدوا الله أولا على قيادتنا الهاشمية الحكيمة وأنا أولكم
    وادعوا ربنا معاي يطول عمره سيدنا ابو حسين ويخليه ويسدد خطاه ويقويه
    آآآآآآآآآآآآآمين

  • 9 أيوه هيييك ودنا إياكم يا عمون 12-09-2013 | 09:29 PM

    لا تخااافووووووووووون من قول الحق

  • 10 .. 12-09-2013 | 10:41 PM

    مملكة ..


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :