شاهد «عِـيار»احمد حسن الزعبي
12-09-2013 03:45 AM
لم اشعر بالغضب أو بالإحباط او الاندهاش او الاستغراب او الاكتئاب وأنا أشاهد لقطات «البرومو» لسحب السلاح وإطلاق النار في حرم مجلس النواب .بقدر ما شعرت بتعاطف شديد مع النائب مريم اللوزي..التي روت قصة إطلاق النار أكثر من ألف مرة لكل وسيلة اعلام على حدة، ولكل زميل في المجلس على حدة، ولكل شخص يرغب بمعرفة تفاصيل أكثر..مما جعلها تستحق لقب شاهد «عيار» اكثر من لقب شاهد «عيان» لأنها الوحيدة التي شاهدت إطلاق «العيار» الناري لا بل وساهمت في انحراف الكلاشنكوف عن مبتغاه،فهي تستحق - برأيي المتواضع- دور البطولة أكثر من «مراد علم دار نفسه»..
|
نعتذر...
نعتذر...
في الوطن البديل كلشي ممكن وبصير
المضحك المبكي . صح لسانك يا زعبي .
والله عيب تتمسخر على وحده قد امك
مقال عادي لامراة دزت واحد عالحيط وبدلا من مناقشة القضية وطرحهل باسلوب علمي وتقديم الحلول راح اخينا بالله يستهزئ ونسي القضية الكبرى وهي اطلاق النار داخل المجلس وبصراحة المقال ؟؟
خلطة لن تتكر وهي طبيعية من العيار الثقيل هكذا الحرية لابد من تضحيات .............كاننا في رقعة شطرنج
أسمع كلامك يعجبني أشوف فعايلك استغرب ...
الله ايعين هالبلد و أهل هالبلد بس
هو لا يتمسخر يا جماعه على الدكتوره
بيتمسخر على الوضع
وممكن بكره تلاقي اغنية تحت اسمه لمن دزيت طلال ع الحيط طلعت الطلقة بالحيط وحيط خليل وخيط حرير وزغردتي يا هلاله
تستحق الدكتورة النائب مريم اللوزي كل احترام وتقدير ، ولولا تصرفها الذكي لربما حدثت مجزرة داخل المجلس . حيا الله بنت اللوزي النشمية الأردنية . كاتب المقال يا ريتك ما كتبت ، كان الأولى أن تقدر لمريم سرعة بديهتها وتصرفها السليم بدل هذه السخرية اللي بلا طعمة.يا نرى لو كنت انت هناك ، ما الذي ستفعله ؟
مره أخرى الهلسنة لا تناسب هذا الحدث .. ان مريم اللوزي (يدون القاب)ويجانبها عشرات الرجال لم تخشى الزلم على رأيكم ولم تقول أنها على وضوءبيدها الشريفة كفت يد القاتل
عيب ..
مقال ......, الظاهر ما عندك حكي اليوم
مع العلم أن حيطنا مش واطي
لكن يا أستاذ أحمد ألست معي في أن الدكتورة مريم حققت بالدزة تلك أكبر انجاز حصل لنائب في البرلمان السابع عشر؟ وأنها أثبتت أن وجودها في البرلمان كان عظيم الأهمية جليل الفائدة ولو كان لي من الأمر شيئا لأخترت حرس المجلس من النسوان فالمجلس يمر بفترة عصيبة ويحتاج لأصحاب قلوب قوية قوية وربما نحتاج في مرة قادمة للتطميخ وليس الدز وحده
الذي يقصده كاتبنا الساخر العظيم ان هذه هذه الدكتوره وهي انسانه فاضله تعد بألف رجل بقوة عزيمتها والتي استطاعت منع جريمة محققه ..فتحيه للدكتوره بنت الرجال وأخت الرجال ولجميع عشائر اللوزيين خاصه والبلقاء عامه...كما الشكر للكاتب المبدع على تسليط الضؤ على هذه الدكتوره العظيمه...
ياريت عنا 100 الف مريم اللوزي
اسمحلي كنت .. في هالمقال وانصح كتابنا التقليل من الكتابة وكثرة الكتابة تصبح..
لكن يا أستاذ أحمد ألست معي في أن الدكتورة مريم حققت بالدزة تلك أكبر انجاز حصل لنائب في البرلمان السابع عشر؟ وأنها أثبتت أن وجودها في البرلمان كان عظيم الأهمية جليل الفائدة ولو كان لي من الأمر شيئا لأخترت حرس المجلس من النسوان فالمجلس يمر بفترة عصيبة ويحتاج لأصحاب قلوب قوية قوية وربما نحتاج في مرة قادمة للتطميخ وليس الدز وحده
يا ريت كل نوابنا مثل الي دزت ع الحيط
علشان تدز 100 الف واحد عالحيط
مش هاظا احمد الزعبي اللي كتب مقال شرح فيه كيف شرحت مريم اللوزي قضية النائب اللي سحب السلاح الكبير واللي حاولت تهديه ولما سحب الاقسام دزته على الحيط وطلعت الطلقه بالحيط ايوه هو وهكذا كل ما مر احمد على كازيه او فرن او بقال بيقولو مش هاظا احمد الزعبي اللي كتب مقال دز.
بصراحة وبدون زعل مقال .. مش متعودين من الكاتب مثل هيك مقالات…
أحمد حسن الزعبي كاتب ساخر استعلموا عن الكتابة الساخرة قبل تفتوا وبتعرفوا انه المقال مؤلم.
.. شعب من ..
يا ما نواب حجزوا بين هال.............. بس هالمرة كلاشن ولذلك الخبر لازم يكزن من فئة اكشن ......مرة نائب شمط نائب ثاني بكاسات المي في المجلس الرابع عشر فحجزت برضه احدى النائبات فكانت كاسة المي من نصيب وجهها وجلبابها ....عادي خيو انت بالاردن
مقال اقل من عادي. وأعتقد انها كبوة جواد للكاتب احمد حسن الزعبي. ارجو منك أن تتقبل هذاالنقد.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة