في رثاء أم عظيمةعريب الخطيب
10-09-2013 12:23 AM
قد تُقتَل أزهار الربيع ويختفي رونقها .. وقد تُدْفن اللحظات الجميله ويصبح حينها طعم الحياة مُرا .. إلا أنت أيتها العظيمة فبوجودك تسعد الحياة فنسعد معها .. فمع كل نبض قلب أمٍ تعيش الإنسانية وتكبر وتعظم الدنيا ... |
رحمة الله عليها الله يجعل مثواها الجنو
والله يحفظ جميع أمهات المسلمين يا الله
ربنا يحفطلك والدتك معلمتي ....
كلمات رائعه عريب
رحم الله الفقيده واخلص مشاعر العزاء لمعالي الدكتور المحترم وجيه عويس
ابدعتي
معالي الدكتور وجيه عويس : نوصيكم بالصبر والاحتساب، والاستغفار لوالدكم، والدعاء لها بالفوز بالجنة ، أشاطركم ألمكم وأحزانكم بهذا المصاب الجلل برحيلها،وأتقدم إليكم بتعازيّ القلبية الحارة،
وبمشاعر المواساة والتعاطف المخلصة، سائلا الله تعالى أن يتغمد الفقيدة العزيزة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته، وينعم عليها بعفوه ورضوانه .
إنالله وإنا إليه راجعون
وما اراكم الله مكروها بعزيز
فيصل تايه
رحم الله كل ام فارقت روحها الجسد واقول للسيد وجيه عويس ذكرى والدتك لم يمت لانها انجبت امثالك ... جزك كل خير اختي عريب
على مر التاريخ كان العويسيون من امراء البلاد . بناءا على كتاب تاريخ قديم لقبائل الاردن وفلسطين. تماما كم كانت عائلة العيسى في يافا فلسطين. كلامك عن الام يا اديبتنا عريب فيه كل الوفاء والاحترام لست الستات. الام هي ام الانبياء كلهم . وام الملوك والعظام وام كل مخلوق على سطح البسيطة .الم يقلها نبينا العربي محمد ، صلى الله عليه وسلم: امك ثم امك ثم امك . رحم الله الفقيدة والدة معالي د. وجيه عويس .
الرب اعطى والرب اخذ . واتا لله وانا اليه راجعون لنقرأ الفاتحة ولنتلو الصلاة الربانية على روحها الطاهر
مقال رائع من انسانة اعتز بها اختا وصديقة وصاحبة مواقف طيبة لانها تملك قلبا تقيا مخلصا لكل من عرفها. لا انسى يا اختي كم كنتي سعيدة عندما اطمأن معالي الدكتور وجيه عويس على والدتنا عندما كتبتي لها كلمة (صرخة الم من قلب موجوع) رحم الله والدتك معالي الدكتور وأدخلها فسيح جناته.. من يقدم للناس يجد من يقدم له الاضعاف ..سلمتي عريب وسلم قلمك
قها ومدى تأثيرها وهذا يدل على مدى ما تكنيه من احترام وتقدير لرجل لمسنا في حقبته ومسيرته وان كانت قصيرة أبعد التأثير ...دمت عريب ودام قلمك المشرق النظيف
و رفعت رأسي في السماء..
فرأيت وجه أمي في حلل ..و رأيت نور البدر يرسم طيفها ... و البسم منها كالدرر..
أطرقت رأسي في سكون .. و الدمع قد ملأ الجفون ..
و الفكر مني في شتات ما بين الذكرى و الممات ..
في حضن تلك الغالية و تارة و الدمع منها هاوية ..
ما بين همسة صوتها .. و دفء يديها الحانية..
تضحك و تحكي قصة و أخرى من مواقفي الباكية ...
و أمضي في تلك الربوع .. فيفوح عطر لها في آنية ..
و تظل تلك الذكرى بي تدور!!
حتى ساعة وداع كانت فاصلة ..
فيلجم الكون السكوت .. و يكذب علي الباقية !!
حقاَ أفقدت أمي يا ترى
اللهم ارحم كل الأمهات
وتولاهن بلطفك وعفوك ورضاك
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة