أحمد عبيدات 1984 يرفض التوطيند.مهند مبيضين
05-09-2013 12:36 PM
الكتابة عن الشخوص لا تتوسل الإنصاف دوماً، تلك مهمة الآخرين، لكن السير دوماً تكتمل بالمواقف، ولا سبيل أفضل لتقييم دورها الوطني أو الإنساني أو حتى المعرفي إلا بالتثبت من المواقف، واحمد عبيدات في مواقفه وسيرته المحترمة، ظلّ على درجة من الوعي الوطني في التعبير عن مخاوف الاردنيين اتجاه ضياع منجزهم و تبدل هوية دولتهم، لكنه كأي سياسي عرضة للتحول في بعض مواقفه، أو تخفيف حدتها أو تصاعدها في ظروف معينة.
|
اشكرك دكتور مهند على ابراز هذه الوثيقه التي تؤكد الفهم المتقدم لدولة احمد عبيدات لقضيه اردنيه محوريه تعاني من قلة الفاهمين لمتطلباتها و تداعياتها على القوانين و الحقوق.
هل سيعقد مجلس النواب جلسة طارئة لمنح اللاجئين السوريين والذين تخطوا رقم مليون مقاعد في المجلس ؟؟؟
اشوف دولته سكت لما عينو زوجة ابنه....وينه ما اله اخبار...لما كان بالسلطه كان انسان يختلف 180 درجه...بس بالاردن معارض ومعارض جدا...حتى الحصول على منصب....امثاله كثر
دوله ابو ثامر طالما كنت وستبقى الرجل الشريف النظيف العفيف والحق يقال بانك ودوله الشهيد وصفي التل رحمه الله من تقلد هذا المنصب واخلص لوطنه وشعبه وامته وغيركما كانوا كزبد البحر ....
د. مهند، مقالتك لطيفة وتستحق التقدير لكن هناك تدقيق بسيط.
عام 1984 كان رئيس حكومة وبالتالي لن يناقش كعضو مجلس أعيان.
القانون الذي تشير إليه هو القانون الذي أعدته حكومة زيد الرفاعي في صيف عام 1988 (قبل شهر أو اثنين من قرار فك الاررتباط) واحتوى على مقاعد للمخيمات بهدف تممكين المجلس النيابي (النصف المنتخب من الضفة الشرقية زائدة مقاعد المخيمات) من عقد جلسة يتم فيها انتخاب مقاعد الضفة الغربية كما كان مخططا. لكن القانون ألغي بعد صدور فك الارتباط وحل محله القانون الذي أجريت على أساسه انتخابات 89 .
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة