: شرعية الصندوق والشرعية الشعبية في مصر04-08-2013 01:24 PM
لقد تأخرتُ في نشر هذه الدراسة، لظروفٍ ومعطياتٍ واقعية، كنت أعتقد أن محصلتها قد تكون أكثر جدوى من النشر، لكن المستجدات فرضت نفسها، وأصبح لا بد من نشرها مبدياً رأيي وذلك على النحو التالي:
|
كالعادة مقاتل نظري طويل و ممل
خير الكلام ما قل و دل يا معاليك
ما هو موقفك ؟ انت مع مين ؟ اين الحق برأيك ؟
هل تؤمن بأن الشرعيه للقوة والمال أم للصناديق و الدساتير؟
اسرائئل دعست على كل قرارات الشرعية الدوليه لأنها تملك القوة و المال ! اذا ما كان هناك قوة تحمي القانون فلا فائدة من هذا القانون ! ليس المهم ان تصل الى المنصب و انما الأهم ان تحافظ عليه و الاخوان من الغباء السياسي بحيث فشلوا في الحفاظ على منصبهم و صاروا يتهموا الاخرين بافشالهم , لو كانوا اذكياء لما استطاع احد افشالهم شكرا
عودا على المبدأ الديغولي لم تتحقق له الاغلبيه بالاستفتاء،اما جماعة الاخوان فجرى الاستفتاء على دستورهم في ذروة الاحداث ، ونالت الثلثين ، فاين نذهب من دستورية اغلبية الشعب انتخابا واستفتاء .
تحية لك يا دكتور . عندما يعتقد الآخرون انهم يحمون الشريعية فهذه المقالة توضح مدى الضحالة الفكرية والسياسية التى يتمتعون بها
مقال انشائي ..
يا معاليك الاخوان باطنيون يعتمدون مبدأ علنية الدعوة و سرية التنظيم ,, فشلوا في الحفاظ على منصبهم و يريدون تعليق فشلهم على الآخرين , لو كانوا اذكياء لنفدوا من كل المؤامرات التي حيكت لهم لكنهم للأسف لايقبلون النصيحه ولا يحترمون الرأي الآخر , و مجاملاتهم لك و لغيرك هي مجاملات شكليه و مصطنعه
عزيزي الصحفي اقرا اخر مقال الدكتور تجد جواب لاسئلتك ..
ممممم طيب
فخر الأردن يكون بمثلك يا دكتور
نرفع راسنا ونقول عندتا فقهاء دستوريين
احييك على جرأتك في طرح الموضوع
معالي الفقيه البروفسور
تحليل سياسي دستوري حقوقي متميز ينم عن الخلفية الثرية التي تتمتعون بها،،
نتائج مقنعة وقوية جاءت من فكر قانوني عميق عاش من خلالها الأنظمة الدستورية و الساسية في العالم ،،
الله يعطيكم العافية وكل عام و أنتم بخيــر.
الى رقم 1 في الاستحقاقات السياسيه والاقتصاديه والاجتماعيه تصبح الشرعيه الدستوريه لاقيمه لها امام الشرعيه الشعبيه وهذا ما حصل مع نظام حسني مبارك في ثورة 25 يناير فما بالك ما حصل في ثورة 30 يونيو .
دام لنا هذا الشيخ الجليل والدكتور القدير. انظروا الى الاسلوب التحليلي والتأصيلي الذي اتى به. انظروا فقط الى هذه المنهجية التي يفكر بصوت عال من خلالها. بوركت ودمت يا استاذي الذي لم يدرسني قط سوى من مقالاته الجميلة والرائعة.
احسنت المزاوجة بين النظرية والتطبيق ايها العميد
مع احترامي لشخص الدكتور الحموري فإن ما أورده من معطيات محل نظر ويعتريه الخلل من وجوه منها أن الاستناد إلى التقدير العشوائي لأرقام المتظاهرين أمر غير مقبول ولا تكفي للوثوق به شهادة بلير وإلا فالمدافعون عن مرسي لهم شهادات من آخرين بما فيهم المصادر الغربية أن أعدادهم أكثر فقد وصفت مجلة التايم الامريكية المظاهرات المنادية بعودة مرسي بأنها أكبر مظاهرات في التاريخ خاصة وقد بدت تسريبات كثيرة تتوالى عن فبركات صور تلك المظاهرات ودور الفوتوشوب وبعض المخرجين في تلك الفبركة
وهنا أسأل الدكتور ما الذي يمنع أن يوقع شخص واحد على مئات الاستمارات التمرديةهل كان عليها اشراف قضائي مثلا! أما مسألة مشروعية الواقع وافتقاد الشرعية الدستورية لقوة الجيش والشرطة التي انحازت للخارجين على الشرعية الدستورية فهذه سقطة ما كان للدكتور الحموري أن يقع فيها فإن مجرد وقع أمر ما وامتلاكه للقوة المادية لايعطيه أدنى مشروعية وإلا سادت شريعة الغاب واستحق الخارج على القانون طالما امتلك القوة المادية المكأفاة بدل العقاب وهو منطق مخالف للشرائع السماوية وللعقول البشرية وللفطر الانسانية ولو حكمنا
تحية لاهل الطفيلة كلهم
فرجي هالدكتور ان ماهو مضيعنا غير الحكي المرتب والكلمات البراقة اللي لا تسمن ولا تغني من جوع
تم قصف الجبهه
تحية لاهل الطفيلة كلهم
فرجي هالدكتور ان ماهو مضيعنا غير الحكي المرتب والكلمات البراقة اللي لا تسمن ولا تغني من جوع
تم قصف الجبهه
أشكرك دكتور اشرف سمحان
ولا ننسى التطور الأخير الحاصل على الديقراطية في احدث اشكالها وصورها ، هو ما حصل في الولايات المتحدة الامريكية اثناء الحرب على العراق (الحرب الثانية) حينما أقحم الرئيس الامريكي السابق (جورج بوش الابن) بلاده في حرب اكلت الاخضر واليابس وخلفت أزمات اقتصادية أدت إلى ما عرف آنذاك بـ (أزمة الرهن العقاري) وكذلك أدى الى مقتل عدد كبير جدا من ابناء الامريكيين في هذه الحرب مما ادى الى استياء الامريكيين وبشدة مما حدى بهم الى الخروج في الشوارع للتظاهر امام البيت الابيض...
... وبرغم كل الاخطاء الفادحة التي قام بها الرئيس الامريكي السابق (جورج بوش الابن) ووصف الاعلام الامريكي له (رجال بيض .. ) و(اسوء رئيس امريكي منتخب) على شاشات التلفزة الى ان الشعب الامريكي اتصف بكل معاني الديقراطية الحديثة حيث امهل الرئيس المنتخب حتى انتهت ولايته ثم افرز للرئاسة رئيسا آخر يتحلى بالمواصفات التي كان الشعب يطمح اليها. انتهى
تعليقي هو ان الشعب العربي هجين وقع في سلة تين وبفكروا انه الديقراطيه اني انزل كل يوم عالشارع واعمل مظاهرة
اذا كنت بتفكر هيك يا دكتور فأنا بطلب منك تسكت افضل
كلام .. يخلو من الواقعية
سيبك منهم معاليك الاخوان باطنيين و يعتدوا مبدأ علنية الدعوة و سرية التنظيم , فشلوا و فشل معهم مشروع الاسلام السياسي , تنقصهم الخبرة السياسية و الحنكة الدبلوماسية و الفراسة , لم يستشعر مرسي المؤامرة التي تحاك ضده , لايتمتع بكاريزما رجل الدوله , كان بامكانه ان يوافق على انتخابات مبكره و يعطي لنفسه فرصة لطحنهم قبل ان يطحنوه , صدقني ان مجاملاتهم لك و لغيرك هي شكليه و مصطنعه , عليهم اعادة لملمة اوراقهم و المشاركه بالحكم , اما الاستفراد بالحكم فلا و لن و لم , لانهم جزء من المجتمع
قول مأثور : ما اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة
السيسي شلحهم المنصب بالقوة فلن يستطيعوا استرداده الا بالقوة
الحوار و المفاوضات و التسويات غير مجديه عليهم الصمود و التضحيات و الصبر و الكفة بدأت تميل لصالحهم صرنا نتعاطف معهم بعد ان ثبت ان اسرائيل و امريكا ضدهم
بعد ان ثبت فشلهم عليهم الانحناء للعاصفه و الرضوخ للامر الواقع و هذا ليس الانقلاب الاول و الاخير , كانت المقاليد بايديهم و لم يحسنوا استغلالها و ضيعوها نتيجة باطنيتهم و سؤ نواياهم ,
هل يجوز الاعتماد على تقديرات توني لبئر لعدد المتظاهرين لتحديد مدى مشروعية نظام سياسي ،
المقال عموما عبارة عن رأي مسبق يحاول فيه الدكتور الحموري ان يثبته وليس بحث علمي محايد
هل يجوز الاعتماد على تقديرات توني لبئر لعدد المتظاهرين لتحديد مدى مشروعية نظام سياسي ،
المقال عموما عبارة عن رأي مسبق يحاول فيه الدكتور الحموري ان يثبته وليس بحث علمي محايد
التضليل التاريخي لما ذكره الحموري مثلا في نقطته1عن الثورة الإنجليزية فأقول- تزوج"وليام اوف اورانج" الهولندي من الاميرة ماري ابنة وريث عرش انجلترا ولم يعد للعرش الانجليزي حائلا الا الملك شارلس الثاني والدوق يورك وتم تدبير مؤامرة عرفت باسم "منزل رايل" لاغتيالهمامعاً ولكنها فشلت،فشنت ضده حملة إشاعات لتشويه سمعته، حاصر"أورنج" واجبر الملك تشارلز2 مغاردة العرش، وأعاد لليهود سلطتهم في بريطانيا بعد ان طردوا منها بل واقترض منهم مبلغ1.25 مليون، فهي ليست ثورة شعبية كما وصفها، وهذا كافي لفهم ما حصل في مصر
ياليتك ياخبيرنا لم تتكلم ..
ما زلت اقول هل لو جمع اي ناس في الاردن اعداد تزيد عن مليون مواطن اردني وقاموا بطلب تغيير نهج الدولة الى ملكية دستورية وتغيير الدستور ونشوء حكومات حزبية وغيرها هل سوف يرضى صاحب القرار بذلك ام سوف يحصل عندنا زي ما حصل في بعض البلدان الفاقدة للامن مجرد سؤال
هل السيسي يستمد قوته من الشرعية الشعبيه أم من القوة المدعومه بالمال السعودي و الخلبيجي
الشرعيه الشعبيه في مصر و بفضل الاخوان المسلمين انقسمت الى قسمين الشرعيه الشعبيه للاخوان و ولاؤها للدين و بقية الشعب و ولاؤه للوطن
امريكا كعادتها تلعب على الحبلين حبل الاخوان و حبل السيسي
و الهدف الامريكي ارضاء اسرائيل اولا و افشال مشروع الاسلام السياسي لان نجاح هذا المشروع بمصر يعني تصديره الى بقية الدول
بالنهايه اسرائيل هي المستفيده و حان وقت دع العرب يقتلون بعضهم البعض
شرعية القوة و شرعية المال , اهم بكثير من الشرعية الشعبية و اهم من شرعية الصناديق , القوة تحمي الصناديق و القوانين و تحمي الشعب ايضا
اذن القوة و المال اولا
تحليل منطقي ومحايد يحاكي الواقع الراهن لهذا العلاّمة المعروف محليا وعالميا، لا سيما وأنه أورد في تحليله أمثلة وحقائق تاريخية مشهودة. لقد كان بإمكان الرئيس المعزول وأد هذه الفتنة الخطيرة التي تطل برأسها بين أبتاء الشعب المصري من أساسها بثلاث كلمات لو كان واثقا من نتيجتها وتأييد الشعب له: ( اذهبوا إلى الانتخابات ). فشرعية صناديق الانتخابات ليست بوليصة تأمين لمدة اربع سنوات بغض النظر عن مخرجاتها ، وهناك الكثير من دول العالم تذهب إلى انتخابات مبكرة لإعادة ضخ الدماء في النظام وتجديده إذا كان مقبولا من قبل الشعب أو استبداله إن كانت هناك حاجة لذلك. وحقيقة فإنني لا أعرف ما الذي يضير مرسي ومرجعيته الحزبية ( مركز الإرشاد ) من تلبية طلب المتظاهرين في العودة إلى صناديق الاقتراع من جديد ؟ إلاّ إذا كانوا واثقين من نتيجتها السالبة وإمكانية فقدان الكرسي الذي تبين بأنه الهدف الأساسي الذي يسعون إليه لتنفيذ مخططات دولية مشبوهة ، وهي فرصة قد لا تتكرر في المستقبل حسب اعتقادهم . شكرا للعلامة الأستاذ محمد الحموري على هذا التحليل العميق ، الذي وضع النقاط على الحروف وبين الأسس القانونية التي يمكن اعتمادها في هذا الموقف العصيب والتي يمكن أن يحتكم إليها طرفا النزاع .
هل يستطيع السيسي القيام بفعلته لو لم يكن يملك القوة ؟ اصلا تم تكليفه بالمهمة لانه يملك القوة ! لو لم يكن يملك القوة هل يستطيع القيام بانقلاب ؟
امام القوة تنهزم كل الشرعيات الشعبية و الانتخابية و الديمقراطيه و الصناديقية
امام المال ترتخي كل الشرعيات ....
قالت امريكا : منحنا السيستاني 200مليون فمنحنا العراق و أفتى لنا بما نشاء ..
الى الكاتب ال : الاخوان لن يقبلوا نصيحتك مع انها لصالحهم
و الرياح هذه الايام ليست معهم , مثلك انا انصحهم ان ينحنوا للعاصفه و يرضخوا للامر الواقع و يتعلموا
عندما قام السيسي بالانقلاب , هل كان يعتمد على الشرعيه الشعبية او شرعية الصناديق او الشرعيه الدستوريه ؟؟ كان يعتمد فقط على شرعية القوة ! و بعد ان نفذ انقلابه بالقوة صار يبحث عن الشرعيه الشعبيه و التفويض الشعبي و التمويل الداخلي و الخارجي وصار يتحدث عن الديمقراطية و الشعب مصدر السلطات و كل هذه للضحك على الذقون
اصلا تم تكليفه للقيام بالانقلاب لانه يملك القوة ومكافأة له هلت المليارات عليه من كل اعداء مشروع الاعلام السياسي
رغم هذا الكلام الدستوري المنمق إلا أن التوجه الناصري الذي تتبناه يبدو واضحا وجليا في سطور مقالتك وانت تعلم ما بين الناصريين والإخوان المسلمون ما صنع. الحداد
يا ريتك ما غلبت حالك بهذا الدفاع الغريب عن الانقضاض على الشرعية
"ومن ثم يكون مجرد مغادرته لسجن تم حبسه فيه لسبب جعلته الثورة مشروعاً، مشروعاً أيضاً" رائع جداً اسلوب التعبير وطريقة التفكير ما شاء الله. ما هذه الفتوحات الفكرية من الدكتور محمد الحموري. والله اني قرأت هذه المقالة عدة مرات ولا أمل من تذوق الاسلوب الرائع فيها. برأيي ان غياب امثال الدنور محمد الحموري عن ساحات الندريس الجامعي ترك فجوة لم يستطع من جاء بعدهم ملئها ببساطة لنهم لم يستطيعوا حمل التركة الثقيلة التي حُمّلوها فلم يرعوها حق رعايتها
انقف احتراما واجلالا لتحليل الفقيه العلامه البروفسور محمد الحموري
وعلى الجميع ان ياخذوا من التاريخ عبر التجارب سواء اكانت من الشرق ام الغرب ام العرب ام العجم اما الاهل في مصر سواء اكانوا في مصر ام اي مكان اخر فما عليهم الا ان يضعوا مصلحة مصر والامة العربيه والاسلاميه في مقدمة اولوياتهم والف شكر لجهود علامة الاردن والوطن العربي الفقيه الدستوري محمد الحموري فجزاه الله خيرا على هذا التحليل الذي ينم عن عبقرية فذه وصل اليها بجهود مشكوره وبذل خلالها وقتا وجهدا ليتعلم من يريدالمعرفه والعلم
تحليل منطقي ومحايد يحاكي الواقع الراهن لهذا العلاّمة المعروف محليا وعالميا، لا سيما وأنه أورد في تحليله أمثلة وحقائق تاريخية مشهودة. لقد كان بإمكان الرئيس المعزول وأد هذه الفتنة الخطيرة التي تطل برأسها بين أبتاء الشعب المصري من أساسها بثلاث كلمات لو كان واثقا من نتيجتها وتأييد الشعب له: ( اذهبوا إلى الانتخابات ). فشرعية صناديق الانتخابات ليست بوليصة تأمين لمدة اربع سنوات بغض النظر عن مخرجاتها ، وهناك الكثير من دول العالم تذهب إلى انتخابات مبكرة لإعادة ضخ الدماء في النظام وتجديده إذا كان مقبولا من قبل الشعب أو استبداله إن كانت هناك حاجة لذلك. وحقيقة فإنني لا أعرف ما الذي يضير مرسي ومرجعيته الحزبية ( مركز الإرشاد ) من تلبية طلب المتظاهرين في العودة إلى صناديق الاقتراع من جديد ؟ إلاّ إذا كانوا واثقين من نتيجتها السالبة وإمكانية فقدان الكرسي الذي تبين بأنه الهدف الأساسي الذي يسعون إليه لتنفيذ مخططات دولية مشبوهة ، وهي فرصة قد لا تتكرر في المستقبل حسب اعتقادهم . شكرا للعلامة الأستاذ محمد الحموري على هذا التحليل العميق ، الذي وضع النقاط على الحروف وبين الأسس القانونية التي يمكن اعتمادها في هذا الموقف العصيب والتي يمكن أن يحتكم إليها طرفا النزاع .
كلام منمق .. لماذا كل هذه الفلسفه ثبرر الانقلاب
الى الفقيه
انحياز جلي وواضح للعلمانية والامبريالية
وتحية اجلال الي الطفيلي
اتقو الله
في مصر
اتقو الله
في مصر
مصر: السيناريو الأسوأ لم يأت بعد:
المشكلة:
رغم الدرجة العالية من الخطر الذي وصل اليه مصر اليوم، فان الاسوا لم ياتي بعد. و من المفيد اولا ان نلاحظ ان ما وصلت اليه الاطراف كلها هو بسسب اخطاء مشتركة للجميع الاطراف الداخلية، وعدم النضج السياسي للاطراف الخارجية. لقد عاش المصريون ليروا اخيرا "رئيسا منخبا" يخرج عليهم ليقول على العلن "اني اخطات" و ساعمل على تصحيح خطائي. الرئاسة وبحسب المستشار مكي-نائب الرئيس السابق- كانت تعمل في ظروف اشبه بالمستحيلة. وكان العمل فيها بفاعلية مسالة صعبة، كما ان فكرة ان
تحليل منطقي ومحايد يحاكي الواقع الراهن لهذا العلاّمة المعروف محليا وعالميا، لا سيما وأنه أورد في تحليله أمثلة وحقائق تاريخية مشهودة. لقد كان بإمكان الرئيس المعزول وأد هذه الفتنة الخطيرة التي تطل برأسها بين أبتاء الشعب المصري من أساسها بثلاث كلمات لو كان واثقا من نتيجتها وتأييد الشعب له: ( اذهبوا إلى الانتخابات ). فشرعية صناديق الانتخابات ليست بوليصة تأمين لمدة اربع سنوات بغض النظر عن مخرجاتها ، وهناك الكثير من دول العالم تذهب إلى انتخابات مبكرة لإعادة ضخ الدماء في النظام وتجديده إذا كان مقبولا من قبل الشعب أو استبداله إن كانت هناك حاجة لذلك. وحقيقة فإنني لا أعرف ما الذي يضير مرسي ومرجعيته الحزبية ( مركز الإرشاد ) من تلبية طلب المتظاهرين في العودة إلى صناديق الاقتراع من جديد ؟ إلاّ إذا كانوا واثقين من نتيجتها السالبة وإمكانية فقدان الكرسي الذي تبين بأنه الهدف الأساسي الذي يسعون إليه لتنفيذ مخططات دولية مشبوهة ، وهي فرصة قد لا تتكرر في المستقبل حسب اعتقادهم . شكرا للعلامة الأستاذ محمد الحموري على هذا التحليل العميق ، الذي وضع النقاط على الحروف وبين الأسس القانونية التي يمكن اعتمادها في هذا الموقف العصيب والتي يمكن أن يحتكم إليها طرفا النزاع .
لف ودوران من اجل تبرير اﻻنقﻻب (كلام )
والله يادكتور ما أنا فاهم شو قصدك يعني بدك تفهمنا انو الصندوق اللي جاب الرئيس الشرعي المنتخب وهو الاساس في الدول الديمقراطيه أضحى الانقلاب العسكري الذي قام به السيسي والجيش هو المصدر الشرعي للسلطات هذا تناقض يحسب عليك يا دكتور لأنه ملايين المحتشدين في ميادين المؤيدين هم أكثر من ملايين المعارضين أو اذا بدك تحكي لأ شوف نتائج الصندوق الذي جاء بالرئيس ( يجب أن نرضى بنتائج الصناديق وإن كانت لا تتناسب مع توجهاتنا السياسية)
والله يادكتور ما أنا فاهم شو قصدك يعني بدك تفهمنا انو الصندوق اللي جاب الرئيس الشرعي المنتخب وهو الاساس في الدول الديمقراطيه أضحى الانقلاب العسكري الذي قام به السيسي والجيش هو المصدر الشرعي للسلطات هذا تناقض يحسب عليك يا دكتور لأنه ملايين المحتشدين في ميادين المؤيدين هم أكثر من ملايين المعارضين أو اذا بدك تحكي لأ شوف نتائج الصندوق الذي جاء بالرئيس ( يجب أن نرضى بنتائج الصناديق وإن كانت لا تتناسب مع توجهاتنا السياسية)
التشبية بين مصر و فرنسا به مغالطة كبيرة الا وهي ان فرنسا دولة مستقلة ذات سيادة بينما مصر تدار من البنتاغون منذ انقلاب عبدالناصر و اعوانه عام 1952
الجيش المصري قياداته مرتبطة لامريكا مباشرة دون المرور بالرئاسة المصرية
خطأ مرسي و الاخوان انهم قبلوا العرض الامريكي بعزل طنطاوي و عنان بشرط تسليم السياسي بحجة انه معتدل?؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحقيقه معاليك ان المنتخب في السجن والفاشل في الحكم
ان الارقام مفبركه ولم تخضع لاي تقدير علمي ونعرف ان ميدان التحرير لايمكن ان يستوعب الا حوالي نصف مليون.....ولكن سولت لهم انفسهم واعتادوا التطاول على ماكل هو اسلامي وعلى ارادة الشعب الحقيقيه اتمنى ان ينزل سيسي لانتخابات نزيهه مع مرسي
والحقيقه انه مقال جيد اكاديمي منحاز بعض الشيءضد مرسي.ماذا لو نزل كل جمعه نفس العدد الى الميادين هل سيعين الجيش كل اسبوع رئيس!
يا دكتور كل دراستك اظهرتا الاسطر الاخيرة .... اعلم يا سيدي ان انصار الدين قله في هذا الزمان ولكن الله نافذ امره ولينصرن الله من ينصره اتركوا مصر لاهلها فاهل مكه ادرى بشعابها وكفانا استقواء على التيارات الاسلامية وكاننا في بلاد علمانية اتقوا الله
كلامك رائع ولكن يادكتور كنا نتوقع ان يتم هدم الثوره منذ انطلاقتها والمعروف ان الجيش والاجهزه الامنيه من مخلفات النظام السابق وان اساليبها في اظهار العدد الاكبر من المتظاهرين لطمس الشرعيه على الانقلاب وكذلك اعطاء قادة الجيش الملايين من اجل ان ينحازوا الى فئه اغلبها ضاله ولكن في النهايه ظهر هناك خطين اما ابيض واما اسود وان شاء الله سينتصر الخط الابيض وليس اعوان الصهيونيه وامريكا
اللهم اني اعوذ بك من ارد الى ارذل العمر...........
الشرعيه ليست للشعب ولا للدستور ولا للصناديق , الشرعيه للقوة , واصلا تم تكليف السيسي للقيام بالمهمة لانه عسكري يملك القوة , ثم تم تزويده بالمليارات و صار يطلب تفويض من الشعب
المؤامره على مشروع الاسلام السباسي قادتها السعودية و الخلايجه حتى لا تصل العدوى عليها
التعاطف الامريكي مع الاخوان للضحك على الذقون وهو دليل اتهام على ان الاخوان عملاء لامريكا فتعاطف الاميركان الحق بهم الضرر وهو تعاطف للاستهلاك الاعلامي و ليس تعاطف حقيقي
الغرييييب ان حضرتك طووول المقال بتؤصل ﻷن الشرعية للشعب والشرعية الثورية اقوى من شرعية الصندوق...ثم فى نهاية المطاف تطالب الثوار بأن يعودوا لمنازلهم ويسعوا لتكوين مؤسسات دستورية...ما هذا التناقض؟؟ ولو فرضنا انهم كانوا 17 مليون وهذا محض افتراء لان نفس هذه القوى كانت بتنتقد فى ثورة يناير وبتقول الميدان بكل ما حوله لا يسع اكثر من مليون...هنقول 17 مليون خرجوا لمدة يومين..والاااان الملاييييين فى الشوارع من8 أشهر لا يمثلوا مد ثورى يستطيع ازالة هذا الحكم
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة