الشيخ زايد .. رحمك اللهأ.د عمر الحضرمي
03-08-2013 06:52 PM
من ثوابت التاريخ، وسياقات الحقائق، وبِنَاءات الأحداث، ورد إلينا أن هناك رجالاً كالأشجار لا يموتون إلا وهم واقفون. وأن هؤلاء الرجال قد وضعوا فهماً آخر للموت وذلك عندما فسّروه أنه حالة انتقال من حال إلى حال، أرادها الله جلّت قدرته. هذا إلى جانب أن هناك نفراً من الناس من يموتون وهم أحياء، بعد أن غابوا عن الدنيا بأرواحهم وظلت جسومهم تتحرك كالخيالات أو الأشباح تمر من هذا الدرب وتسلك ذلك الطريق، وتزور هذا الحي، وتغادر تلك الأرض، دون أن تترك أثراً. أما الرجال الذين التصقوا بالبقاء وتشبثت بهم الذاكرة فإنهم لن يغيبوا عن البال، حتى لو لم نعد نراهم بأعيننا، فإننا نظل نراهم بقلوبنا وضمائرنا. ومن هؤلاء الشيخ الجليل، والفارس العربي الذي ترجل إلا أنه لم يرحل، سمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة السابق. فها هي تسع سنوات مرّت على انتقاله إلى رحمة الله، إلا أن أحدا من أهله العرب لم ينسه ولم يغب عن باله.
|
الله يرحم الشيخ زايد ...
الله يرحم الشيخ زايد ...
صح لسانك وسلمت يمناك
صح لسانك وسلمت يمناك
الله يرحمك يا شيخ زايد ويدخلك جنات النعيم بما فدت لدينك
وبلدك وبلاد المسلمين انا موجود في الامارات
ولم ارى في حياتى شعبا احب حاكمه واحترمه مثل شعب الامارات الطيب الاصيل ولم ار حاكما بكت عليه كل الجنسيات في الدولهالا الشيخ زايد ادخله الله جنات النعيم برحمته
الله يرحم الشيخ زايد
الى جنات الخلد يا زايد الخير
رحم الله الشيخ زايد رحمه واسعه
ومن خلف مامات ... خليفه،خير خلف لخير سلف
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة