أنا .. هي .. وفضل شاكرعمر الداودية
23-07-2013 08:43 PM
في العشرين من العمر، عائداً في منتصف الليل من فندق "بريستول" الواقع في قلب مدينة جنيف السويسرية حيث كنت اتدرب، عابراً الشوارع الباردة و المكسوة بالثلج و المقفرة إلا من عشاق و متسكعين تناثروا بين زواياها وعلى ضفاف بحيرتها، أتمنى لو بامكان كفيك الصغيرتين ان يمتدا لحظتها و يطلقا الحرارة في جسد يرتعد من قليل من البرد و كثير من الشوق. |
نعتذر...
عندما تقف امام الله يوم لا ينفع مال و لا بنون و لا شيء أخر فى الدنيا إلا من اتى الله بقلب سليم, عندها فقط و فقط و فقط سوف تعرف قيمتك و عندها فقط و فقط و فقط لن ينفع الندم و سوف تقول عندها لله العزيز الجبار " رب ارجعون لعلى اعمل صالحا "
أود أن أقول لك.... من سأل الله الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء وإن مات على فراشه
عجبي !!! الزلمة تاب لله وتبرع بكل ما يملك لاطفال سوريا اتركوه بحاله بلا شاشة بلا معجبين بلا بطيخ !!! الله يهديه ويهدينا اجمعين هو حر بحياته ويا سيدي بكفي المليون فنان وفنانة اللي معبيين الشاشات !!! بس اعطيك مثال بسيط اللي احنا فيها في غزة دكتورة خلصت طب وعمرها 20 سنة !! نعم 20 سنة خلصت ثانوية عامة قي عمر 14 سنة لانها عبقرية ولم تجد احدا يتبناها لتكمل اختصاصها بينما عساف حطوه سفير واستقبلوه استقبال صلاح الدين !!! اي شي غاااد بلا قرف
الله يعطيك العافيه والى الأمام وانت قلت ( كانت الأحلام كبيره وقتها) وانا بقول أنتظرها .....
حروفك أخذتنا وحملتنا إلى عوالمك الخاصة الحميمة بكل إنسيابية وتلقائية
لنلمس أعماقك السحيقة . فشعرنا بكل آهاتك كأنها حشرجات في قلوبنا. قلمك يفيض إحساسا وشفافية. يحملنا على التحليق بعيدا حيث المشاعر هي سيدة الموقف لرجل يحمل رهافة حسك ورحابة قلبك.
عندما حملتك ظروفك على اﻹغتراب تحملت ذلك برباطة جأش تليق بك ، ولكن قلبك ظل يخفق تحنانا لفتاتك وكانت عمان هي جنة دنياك التي تضم من تحب وما تحب.ولم يكن هناك طعم لكل مباهج الحياة بعيدا عنها. فكانت أغان تبادلتماها تؤرخ لزمن عشقك.
استاذ عمر ، قدمت لنا لوحة متكاملة ، حملت كل التفاصيل من إيقاع وتناغم وظل وظلال وتناسق وتدرج ، فجاءت لوحة مبهرة تترك تأثيرها على المتلقي الى ما بعد المشاهدة ليحمل منها ما يستقر في وجدانه كترنيمة تمس فؤاده كلما استعاد وقع إيقاعها في نفسه.
هذه رائعة أخرى من روائعك فهنيئا لك ولنا بكل هذا الجمال الذي اتحفتنا به.
حروفك أخذتنا وحملتنا إلى عوالمك الخاصة الحميمة بكل إنسيابية وتلقائية
لنلمس أعماقك السحيقة . فشعرنا بكل آهاتك كأنها حشرجات في قلوبنا. قلمك يفيض إحساسا وشفافية. يحملنا على التحليق بعيدا حيث المشاعر هي سيدة الموقف لرجل يحمل رهافة حسك ورحابة قلبك.
عندما حملتك ظروفك على اﻹغتراب تحملت ذلك برباطة جأش تليق بك ، ولكن قلبك ظل يخفق تحنانا لفتاتك وكانت عمان هي جنة دنياك التي تضم من تحب وما تحب.ولم يكن هناك طعم لكل مباهج الحياة بعيدا عنها. فكانت أغان تبادلتماها تؤرخ لزمن عشقك.
استاذ عمر ، قدمت لنا لوحة متكاملة ، حملت كل التفاصيل من إيقاع وتناغم وظل وظلال وتناسق وتدرج ، فجاءت لوحة مبهرة تترك تأثيرها على المتلقي الى ما بعد المشاهدة ليحمل منها ما يستقر في وجدانه كترنيمة تمس فؤاده كلما استعاد وقع إيقاعها في نفسه.
هذه رائعة أخرى من روائعك فهنيئا لك ولنا بكل هذا الجمال الذي اتحفتنا به.
وأنا أقول لك يا صديقي بأنك أبدعت وخصوصا بالجزئيه التي تحدثت عنها بأنك لن تتدخل بقرار فضل شاكر ...... إنما تحدثت عن تلك الأحلام الجميله الكبيره والتي بدأت أنت. برسم ملامحها كحقيقه في حياتك ألا وهو النجاح .... إلى الأمام ياصديقي. فكم أهوى كتاباتك بعيدا عن النقد والتنظير وإنما تحدثت بلسان الشباب الواعي المدرك والمحترم. لإخيارات الآخرين ..... يعطيك ألف عافيه
ممتع و عميق للغايه ! يعطيك العافيه
الكاتب عمر داوديه اشعر وانا اقرأ له بأني انتقلت من شاشتي الى جنيف والرباط والصين الخ اشعر ببروده حين يكون في جنيڤ وبتوتر ولعثمه حين يكون في الصين وباكتئاب حين يكون في المغرب لاني ليس من محبي كل ما يتعلق بالمغرب ؛)احسنت يا عمر وبانتضار جرعه اخرى من هذه الكتابات لاسافر بلدان اخرى بلا جواز ولا اختام .
حروفك تسطرها فترسم بها خيال يداعب الواقع فيحيله احلام صبيانيه عابرة لسنين العمر تاره وشموخ تجارب ما عرفه الا من عاش السنين وعرف قوانيين الاغتراب تارة اخرى .. صديقي كالعاده عهدناك تعطي للحروف معاني جديده تحمل في طياتها ثورة وتحدي لروتين الكلمات وفي كل ثورة تسيل دماء الشهداء فتسطر التاريخ لتكون نبراسا ينير درب من يبحث عن معنىً جديد للكلمات .. فاكتب واكتب حتى يفهم الجميع ان تاريخ الثورات قد خطته ريشة كاتب عرف كيف ان يكون لثورة الكلمات قائد.. تحياتي
عمر...هذا الاسم العظيم ...له معنى وله كيان...ولكل امرء من اسمه نصيب....سلمت يمناك....( يا خوفي تطلع اشول).....
في ناس بتعلق قبل ما تقرأ، ابدعت يا عمر و لا تلتفت الى الخلف ... تعليقي بعد القراءة
فضل راح لما يراه صواب .. فضل ليس اسطورة للرومانسية فقد كان جزءا من مجتمع يعج بالقذارة بإعترافه شخصيا .. لذا هو دخل التاريخ من أوسع ابوابه بتوجهه الجديد و برومانسية العدة والعتاد .. لذا فالنتركه لما توجهه و من يريد ان ينغمس رومنسيات ف عليه بأم كلثوم علها تفش غله :)
ممتاز انك اكتشفت انه التعليق بعد قراءة المقال !!! يا سيدي انت حر لكن حابب اعلق بكلمة واحدة على المقال خسرنا فنانا وكسبنا رجلا زاهدا وخلي الفن لكم وعلى فكرة الفنانين على قفا من يشيل
زوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووء عنجد زووووء
بصراحه مقال يعتبر قصة قصيره جميله ورائعه نعم صديقي الأحلام كبيره ويجب ان نكبرها ونحققها إن شاءالله ..... حباب عيني
ابدعت صديقي
اخي الكاتب العزيز.....صدقآ في كل مره اقرأ لك اتمنى ان يكون المقال أطول....لأنك تنقلنا الى جو رائع ومميز وتوقظ فينا ذكريات رائعه...فضل شاكر اسطورة فنية رائعه....وهو يعبر بصدق عن اجمل المشاعر الراقية الصادقة في كلمات اغانيه...رقي اسلوبك ورقته يجعلنا نستغرب احيانآ من الذين يكونون جاهزين للنقد الغير بناء...وفقك الله ونحن دائمآ بأنتظار المزيد...وكل الشكر لوكالة عمون الرائعه والمميزة.
Beautiful !! super beautiful
موضوع أكثر من جيد و مقال محبوك بقصة شدني لقراءته أكثر من مرة ولكن بصراحة كنت اود لو انك كنت اقسى قليلا بكلامك عنه بعدما حمل السلاح
مشكور ابن العم عالمقال وكالعادة للامام دائماً الله يحميك
مقال رائع جدآ ومميز....فضل شاكر رفيق المغتربين ورفيق المحبين....اغنيته (كل عام وانتا حبيبي) مع شيرين من الروائع.....اتمنى منك المزيد من الكتابات عن سويسرا لأن معلوماتنا عنها ليست بالكثيره....وفقك الله يا اخي وصديقي الغالي.
نعتذر...
نعتذر...
حروفك المتساقطة تحمل روعة الأحاسيس .. ورونق الكلمات العذبة .. جميل جدا ماخطة قلمك وراق لي جدا هذا المقال " فالسلاح والرصاص ليس دائماً طريق العبور للجنة "
هذا الشاب يكتب مثل "الآي باد" بسلاسه مطلقة
نعتذر...
نعتذر...
ابدعت اخي عمر مقال في قمة الروعة ... رومنسية كلامك نادرة هذه الايام الى الامام صديقي .
فضل شاكر لم يعد الفنان المرهف بل أصبح مشروع شهيد في سبيل الدفاع عن الحريه ..رسمت لنا أخ عمر لوحة جميله(فنتازيا) من خلال مقالك الرائع أخدتنا إلى بر الأمان بعد صخب المكان
ابدعت ياعمر الى الامام
ابدعت ياعمر الى الامام
هل هذا عمر بن ابو عمر ؟ ها ها بدي اقول :هذا الشبل من ذاك الاسد . لما قلت انك عشت كثير في المغرب ..قلت هذا عمر بن ابو عمر
ابوه كان سفير في المغرب .مع خالص محبتي واحترامي وتقديري ..
شكرا لعمون على احتضان هذا الشاب المميز صاحب المقالات التي تحمل نكهة مختلفة
لقد عاد الحنين الى شريط قديم لا ادري هل امتعتنا ام قلبت المواجع بذكرك الفنان الكبير هاني شاكر ولكنه شيئ جديد مشترك بيننا صديقي عمر فنحن نجمع على حب الذكريات الجميله.
فظيع يا أستاذ عمر .
الى الاخ رقم ٣
مع الاحترام للاخ عمر على مقاله و رقته و هو الابن الشبل ،،اسال الاخ رقم ٣عندما تقول انه فضل شاكر تبرع بكل ما يملك الى اطفال سوريا و صدقه الناس و بعد فترة عندما اقتحموا الفيلا و سرقوا منها المليون دولار من اين حصل عليها ؟؟؟؟؟هل هذا من الجهاد ام من راتب السلفين يا جماعه اصحوا و شوفوا كيف يلعبوا بنا و بعواطفنا باسم الدين والدين يتبراء منهم وما هم الا قتله و مريضون نفسينا ؟؟؟بعدين يا عمر قرفنا الرومانسيه منه عندما نرى صوره الحديثه و الشكل الاجرامي الذي هو به
النشمي ابن النشمي
نعتذر...
رائع يا صديقي ، استمر
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة