على أغاريد الروايات اليومية يأتي ذكرُ الحكايات التي تتناقل عبر الوسائل المسموعة والمكتوبة في أحداث الثنيات اليومية حول الماضي والحاضر الذي يخطُ المستقبل الرامي للطموحات الشابة ، نجد العُقد تُحَاك حول طموحات الشباب "الريعي" الذي يتمحور حول اليوميات من كماليات الحياة والرفاه الأجتماعي ، فيساعد الربان في سفينته على الدخول لأعماق البحار وكأن الطموحات الوقود الذي يُشعل فتيل الأمل في حياته ويرى الراوي الجالس أعلى السفينه القدرة تنخفض عندما يرتطم الموج في السفينه.

للهمم تتفاوت في الرحلة وتَقلب المسار في كل زاوية على ميسر وميمن الطريق وفي النهاية العفوية يصل الى الإتجاه الذي لا يريده ولكن يحمل الوجه المزيف انه وصل في صوابه المكان الذي يحتاجه ولكن تغرد الطيور فوق الأمواج للوصول الى الفريسة الغنية بعناصرها التي تساعد الربان في التأمل من جديد والنظر الا مصادر الوقود على أنها كانت وما زالت هي من ينجي الرعية الراعية للمجموع في حوله الأول ولكن ينتقل الحول من مرحلة الى آخرة ويجد نفسه في مطاف يطوف به في ذات نفس النقطة التي انطلق منها " لذلك التأمل رفيق المسار وفي كل خطوة دَع النتائج مدروسة والخطوات صحيحة لنصل بها الى الرقي النفسي والرضا الداخلي أننا بشر يتبشر بحياته على أنها افضل من الأمس الذي لا يعود إلا بالذاكرة على أنه نسيان حضري " ح.ق