facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




عودة الدوام ب"مؤتة" و3 محاور للتعامل مع العنف


26-06-2013 08:59 PM

عمون - تستأنف الدراسة بجامعة مؤتة غدا الخميس بعد تعليقها اليوم على خلفية المشاجرات الطلابية حسب رئيس الجمعة الدكتور رضا الخوالدة.

واوضح محافظ الكرك احمد العساف انه تمت المصالحة بين عشيرتي الطلبة المتشاجرتين في دار المحافظة اليوم.

الى ذلك اجتمع مجلس الأمناء بمجلس العمداء في جامعة مؤتة اليوم الأربعاء الموافق 26/6/2013، وناقشا ظاهرة العنف الجامعي التي تعصف بجامعاتنا الأردنية؛ ومنها جامعة مؤتة، ومدى تأثيرها على سمعة جامعة مؤتة التي تمتعت بسمعة علمية عالية.

واستمع مجلس الأمناء إلى تقرير رئيس الجامعة الدكتور رضا الخوالدة وأعضاء مجلس العمداء وعميد شؤون الطلبة، وجرى نقاش موسَّع حول القضايا الأكاديمية والمشاجرات التي جرت مؤخراً في الجامعة، ويؤكد مجلس الأمناء كراسم للسياسات العامة في الجامعة، دعمه المطلق لمجلس العمداء ورئاسة الجامعة.

وأكد المجلسان أن تعمل الجامعة على محاور ثلاثة للتعامل مع ظاهرة العنف الجامعي، وهي:

- المحور الأول: وهو التعامل مع الحدث مباشرة في أثناء وقوع ظاهرة العنف، وهذا يتطلب مزيداً لتأهيل الأمن الجامعي وتعزيزه بشرياً وماديَّاً بجيل شاب مؤهل بحيث يتم تعيين رجال الأمن الجامعي ذوي الخبرة، وهنا يرى المجلسان أن يفيد من خبرات الجناح العسكري في تأهيل الأمن الجامعي، إضافة إلى توفير وسائل حديثة للتعرف على هوية المتسببين بالعنف من خلال كاميرات توزع في أماكن تجمع الطلبة والبوابات ومتابعة هؤلاء بدقة.

- والمحور الثاني: التعامل المباشر مع نتائج العنف من خلال الإسراع في الإجراءات المتعلقة بهذه الظاهرة؛ من مثل الإسراع في إجراءات التحقيق وعلى مستوى اللجان ومستوى المجلس التأديبي وضرورة إيقاع العقوبات اللازمة والحازمة ضد كل من يتسبب بالعنف، ويشار هنا إلى أن الجامعة قامت بإيقاع عقوبات على عدد كبير من الطلبة تجاوز عدد الطلبة الذين وقعت عليهم العقوبات (304) طالباً توزعت عقوباتهم بين الفصل النهائي والفصل لعدة فصول والإنذارات.
ويؤكد المجلسان على ممارسة الحزم الكامل في إيقاع العقوبات على مثيري الشغب والعنف.

- المحور الثالث: ويتعلَّق بالجذور العميقة، حيث يؤكد المجلسان على ما جاء في خطاب جلالة الملك في جامعة مؤتة في أثناء تخريج طلبة الجناح العسكري عن الأسباب العامة للعنف والتي تتمثل في غياب العدالة وتكافؤ الفرص المبني على الجدارة وسيادة القانون على الجميع، وهو ما أدى إلى الاحتقان والعنف، وهنا لا بد من توضيح دور الدولة نحو الجامعة ومسؤولية الجامعة بمجالسها المختلفة، وهنا تتلخص مسؤولية الجامعة بالتالي:
- استحداث مساقات في مهارات الحياة التي تؤهل الطلبة لكيفية التعامل مع بعضهم بعضاً.
- إعادة التدريب العسكري لطلبة الجناح المدني، ولطلبة السنة الأولى، وخدمة المجتمع بما يحقق خصوصية جامعة مؤتة؛ كونها جامعة عسكرية ومدنية، وقدمت الجامعة هذا المقترح إلى الجهات المختصة، وتمَّ تشكيل لجنة مشتركة لدراسة متطلبات هذا الأمر.
- زيادة الأنشطة الطلابية لإشغال الطلبة في أنشطة نافعة تتناسب مع أوقات الفراغ التي تتسبب عادة بهذه الظاهرة.
- الاستعانة بالجهات المعنية في مجال الإرشاد وتعديل السلوك، وتعميق الوازع الوطني والديني.

- يؤكد المجلسان على أهمية تواصل أعضاء هيئة التدريس في الميدان في تخفيف ظاهرة العنف والاحتقان بين الطلبة.
- أما فيما يتعلق بمسؤولية الدولة في هذا المحور، فإن الجامعة تعاني من ضائقة مالية خانقة كبرى تصيب بند الرواتب في الجامعة؛ مما أدى إلى فتح باب القبول على مصراعية، الأمر الذي فاق القدرة الاحتمالية/الاستيعابية للجامعة؛ خاصة في العلوم الإنسانية التي تُعد المصدر الرئيس للعنف الجامعي، وهو الأمر الذي أدى إلى زيادة أعداد الطلبة في الشعب الدراسية، مما أفقد عضو هيئة التدريس فرصة الحوار والتواصل مع الطلبة.
- والمعاناة المالية تلك أدت إلى قيام الجامعة بالحد من الابتعاث وعدم القدرة باستقطاب أعضاء هيئة تدريس جدد درجة عالية من الكفاية العلمية، والمحافظة على الكفاءة الموجودة والحد من ظاهرة هجرتهم.

ولوح المجلسان في نهاية الاجتماع، إلى إمكانية إيقاف الفصل الصيفي إذا استمرت ظاهرة العنف؛ لأن سمعة الجامعة وظروفها الأكاديمية تستدعي أن تستمر بوتيرة علمية وأكاديمية عالية.
وفي الختام، يتوجه المجلسان بالشكر لكل الجهات الرسمية والشعبية التي تسهم في الحدِّ من ظاهرة العنف وتداعياتها.





  • 1 ياسين حسين السحيمات 27-06-2013 | 12:05 PM

    العنف في الجامعات الأردنية، اقتراحات وحلول

    إن تفاقم ظاهرة العنف في الجامعات الأردنية أصبحت مقلقة وتهدد امن الوطن وسلامة المجتمع وتظهر سمعة بعض خريجي الجامعات بأبشع الصور بحيث أصبحت الجامعات كما يقال تخرج أجيالا ليس جميعهم على قدر من الكفاية العلمية وتحمل المسؤولية التي ترضي قناعات الآباء أو المؤسسات أو المجتمع.
    إن أسباب ظاهرة العنف الجامعي كثير ومتنوعة وتكاد لا تخفى على احد.
    ولكن الحلول المعتمدة على هذه الأسباب هي التي بحاجة إلى نظرة شمولية وجهد كبير للحد من هذه الظاهرة التي لا تسلم من عواقبها معظم الجامعات الأردنية.
    وحتى نقضي على هذه الظاهرة أو على الأقل الحد منها لا بد من اتخاذ بعض الإجراءات الإصلاحية التي تؤمن للجامعات سلامة العملية التعليمية وخلق ظروف أمنية بحيث يستطيع الطلبة مواكبة النهضة العلمية في شتى مجالاتها.
    وأنني كمواطن حريص على امن وطنه في ظل الظروف السياسية والاقتصادية الصعبة التي يمر بها الأردن في الآونة الأخيرة لا بد لي من المشاركة في بعض الحلول ومنها: ............

    1- إعادة النظر في سياسة القبول الجامعي، بحيث يتم إجراء امتحان قبول
    خاص بكل قسم لضمان جودة العملية التعليمية وتخيير الطالب بتخصصات
    أخرى إن لزم الأمر

    2- فرض مساق إجباري ضمن الخطة الدراسية للطلبة المستجدين لتوعيتهم
    بالقيم الإسلامية التي تستند على المحبة والتكافل والتسامح والوسطية ونبذ
    كافة أشكال العنف والتطرف والعصبية القبلية

    3- الاستعانة بعلماء النفس وعلماء الاجتماع للمساهمة في وضع مناهج تعالج
    قضايا القيم الاجتماعية

    4- دمج الطلبة في الأندية الطلابية لاستثمار أوقات الفراغ ومساعدتهم على
    تحمل المسؤولية وانخراطهم في الأعمال التطوعية والنشاطات اللامنهجية
    5- استغلال مرافق الجامعة كالصالة الرياضية والمكتبة لتفريغ طاقات
    الشباب

    6- تكثيف اللقاءات والندوات بين ضباط الأمن العام والقيادات الطلابية
    لتوضيح مخاطر العنف في الجامعات على مسيرة الوطن والمواطن
    واقتراح البدائل في حالة وجود أي نزاعات بين الطلبة

    7- زيادة مكاتب أقسام الإرشاد( إحداث قسم فض النزاعات الطلابية ) في
    عمادات شؤون الطلبة في الجامعات وتعميق فكرة لجوء الطلبة لهذه
    الأقسام في حالة عجز الطلبة عن حل مشاكلهم بأنفسهم

    8- الإيعاز إلى مديريات الأوقاف لكي يقوم خطباء المساجد بإلقاء الخطب
    الدينية لتوجيه النصح والإرشاد من خلال الخطاب الديني الذي يتمركز
    على المحبة والمودة بين الناس وتعزيز قيم التسامح ونبذ العصبية القبلية
    والطائفية والحزبية

    9- تفعيل دور وسائل الإعلام والبرامج الموجهة للأطفال والشباب

    10- نبذ أسلوب التلقين الذي ينتهجه بعض المدرسين في الجامعات . وقد
    تكون المادة الدراسية المطلوبة للامتحان عبارة عن صفحات محدودة
    يستطيع الطلبة حفظها واستظهارها في غضون ساعات قليلة

    11- قيام المدرسين في الجامعات بتخصيص محاضرة واحدة على الأقل أثناء
    الفصل الدراسي لتوعية الطلبة بوسائل حل النزاعات والاحتكام إلى أسلوب
    الحوار ونبذ العنف المجتمعي والتعصب القبلي أو الحزبي

    12- أن لا تكون علامات الامتحانات وحدها التي تحدد مستوى الطلبة
    الأكاديمي بل لا بد أن يوجد دور للبحوث التربوية والمشاريع
    والإبداعات وغيرها حتى يتم إشغال الطلبة في أوقات فراغهم

    13- قيام كليات العلوم الإنسانية والاجتماعية ( التي تكثر فيها النزاعات )
    بالتركيز على الجوانب التطبيقية العملية للمنهاج لكي يظهر الطلبة
    إبداعاتهم بدلا من عملة الحفظ واسترجاع المعلومات العقيمة

    14- توجيه المدرسين في الجامعات إلى إعطاء كل ذي حق حقه من العلامات
    دون زيادة أو نقص لكي لا ينجح إلا الطالب المجتهد وليس الطالب الذي
    يقضي وقته في اللهو واللعب ويحصل في النهاية على علامات لا يستحقها

    15- إصدار النشرات والمطويات التي تعالج قضايا العنف المجتمعي
    والجامعي

    16- قيام أقسام العلوم التربوية بمزيد من البحوث الإجرائية التي تعالج قضايا
    العنف المجتمعي والجامعي

    17- إيجاد حلقة من التواصل مع أولياء الأمور لاطلاعهم على مسيرة أبناءهم
    الأكاديمي والسلوكي خاصة الطلبة الذين تتكرر مشاكلهم

    18- عمل مسابقات بين الطلبة في كيفية الحد من ظاهرة العنف المجتمعي
    والجامعي لتعميق الفكرة في أذهان الطلبة والبحث في البدائل التي من
    شانها الحيلولة دون وقوع مزيد من العنف

    19- تأهيل الطلبة المشاركين في المشاجرات وإخضاعهم لدورات في السلوك
    الاجتماعي

    20- التأكيد على فرض عقوبات الفصل والنقل إلى جامعات أخرى بعيدة عن
    مكان السكن بحق الطلب المخالفين وان تكون هذه العقوبات نهائية وقطعية
    لأنه كما يقال (من امن العقوبة أساء الأدب). ولا اقصد الجميع فان البعض
    يخاف الله ويمنعه الوازع الديني من الانجراف وراء الأعمال الفاسدة

    21- حماية إدارات الجامعات من الضغوط الاجتماعية ورفض جميع أشكال
    التوسط لمن تثبت إدانته وتقديمه للمحاكمة وان تأخذ العقوبات صفة قطعية

    22- تغريم الطلبة الذين تثبت إدانتهم كافة الأضرار الناجمة عن النزاعات مثل
    تدمير الممتلكات العامة والخاصة


    23- توجيه تهم تدمير الممتلكات العامة والخاصة وإثارة الشغب واستخدام
    السلاح بكافة أشكاله وترويع الناس بحق المتورطين في المشاجرات
    وتقديمهم للعدالة لاتخاذ العقوبات المناسبة بحقهم

    24- نصب مزيدا من كاميرات المراقبة وتفعيل العمل الاستخباري داخل
    الحرم الجامعي لمتابعة الطلبة الذين يثيرون الشغب

    25- تفتيش الطلبة عند دخولهم للحرم الجامعي لضمان عدم حيازتهم لأي
    أدوات قد تكون مؤذية

    26- عدم دخول أي دخلاء إلى الحرم الجامعي إلا بإذن رسمي مقبول
    وبموافقة رسمية

    27- إعادة النظر في دور القائمين على الأمن الجامعي وأسس قبولهم
    وأعمارهم وزيادة أعدادهم وإخضاعهم لمزيد من الدورات والتأهيل
    للتعامل مع مثل هذه القضايا

    28- تفتيش السيارات التي تدخل للحرم الجامعي

    29- عدم السماح لسيارات الطلبة بالدخول للحرم الجامعي إلا في الحالات
    الإنسانية الضرورية

    30- أن تقوم أقسام التدريس خاصة في دوائر العلوم الإنسانية، التي يكثر بين
    طلابها المشاركة في النزاعات والشجار، بفرض مشروع تخرج يتم من
    خلاله الموافقة على تخرجه ومنحه الشهادة الجامعية

    31- إعادة النظر في طريقة توزيع القروض والمنح التي تقدم للطلبة وان
    تكون عادلة ودقيقة

    32- تفعيل دور المجتمع المحلي في حل القضايا التي تتعلق بالعنف
    واستدعاءهم وقت الحاجة

  • 2 بنت البلد و غيورة عليها 27-06-2013 | 12:19 PM

    يا جماعة والله لو زرعتو الجامعات كاميرات زراعة الا يظل عنف ومشاكل الحل من عند اهالي الطلاب بحكي بشكل عام مش بس بالكىك اللي يعمل مشكلة يحاسبوه اهله بطريقتهم والجامعة لازم تعمل اشي خصوصا بكشوفات العلامات والا ماتخرجه او تفصله مابعرف شويعملو المهم نحاول باكتر من طريقة بلكي تخف هالشغلة الله يهدي الجميع
    بنت جرش

  • 3 معا لاسقاط الرئيس المخذول .... 25-07-2013 | 04:54 PM

    معا لاسقاط الرئيس المخذول ....,,,وسنبدأ الاعتصامات بداية الفصل الى ان يرحل .....
    4 نواب
    كل التعينات الادارية دون المستوى- تاريخ مدير القبول يعني ( س ص)
    تعينات الكليات ما اله دخل فيها
    الرئيس الفعلي عادل الطويسي


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :