تركيا الى أين؟؟12-06-2013 03:35 AM
عمون - كتب النائب حسن عجاج العبيدات: صعد حزب الرفاه الإسلامي بزعامة نجم الدين أربكان لسدة الحكم عام 1996 بعد أن حقق تقدما ملحوظا في الأنتخابات بسبب تدهور مكانة الأحزاب العلمانية التي غرقت بالفساد بجوانبه الاقتصادية والسياسية .وكان الغرب وأمريكا يريان إستحالة وصول حزب الرفاه للسلطة لعدم قدرته على إيجاد حليف له من الأحزاب الموجودة، فعملت أمريكا على تشكيل حكومة من حزبي "الوطن الأم"و"الطريق الصحيح"للتصدي لحزب الرفاه ومنعه من الوصول للسلطة.إلا أن عدم الانسجام بين أعضاءالحكومة المشكلة , وظهور ملفات الفسادأدى إلى سقوط الحكومة, فغيرت المؤسسة العسكرية موقفها ولم تمانع في تولي حزب الرفاه بزعامة أربكان الحكم، فأصبح لتركيا العلمانية بعد ثلاثة وسبعين عاما من تاريخ الجمهورية التركية رئيس وزراء إسلامي، ورأت أمريكا أن مصالحها لن تتأثر بالحكم الجديد، لعدم قدرة تركيا التخلي عن التزاماتها تجاه الدول التي ترتبط معها بعلاقات اقتصادية وعسكرية قوية ، كما أن حزب الرفاه لايمكن أن يتخذ تشريعات إسلامية تتناقض مع الدستور التركي العلماني. وبرغم ذلك لم تثق أمريكا بشخص أربكان فعملت على إجباره على الإستقالة ومنعه من العمل السياسي لمدة خمس سنوات بعد أن أدرك أن الحكم أصبح مستحيلا. عملت أمريكا على إيجاد صيغة جديدة تحافظ من خلالها على والوضع |
الله محيي الجيش الحرالله محيي الجيش الحرالله محيي الجيش الحرالله محيي الجيش الحرالله محيي الجيش الحرالله محيي الجيش الحرالله محيي الجيش الحرالله محيي الجيش الحرالله محيي الجيش الحرالله محيي الجيش الحرالله محيي الجيش الحرالله محيي الجيش الحرالله محيي الجيش الحرالله محيي الجيش الحرالله محيي الجيش الحرالله محيي الجيش الحرالله محيي الجيش الحر
مقال بعيد كل البعد عن الواقع وهو انعكاس لامنيات الكاتب وهو تسطيح للامور بشكل لا ينم عن فهم للواقع التركي. فتركيا لم تعتمد على تدفق الاستثمارات الخارجيه بتاتا. انظر قوة الاقتصاد التركي في عهد اردوغان وحزبه. انطر الى التعليم والصناعه والضمان الاجتماعي والتأمين الصحي الخ الخ الخ . كل هذا حصل بعد استلام الاسلاميين الحكم في تركيا.
....... شعوره مجروح من رش المياه علي المتظاهرين في تركيا !!!!!!!!
إلى حيث القت
تحليل بعثي أصيل لايفرق بين غجرام نظام واخطاء في ديمقراطية عريقة. والله احنا الأردنيين مثل معيد قريتين لا هو مع هذوب ولا مع هذول سحيجة لمين بدفع اكثر عيب على هيك نائب
ليش ما تكتب الاردن الى اين يا سعادة النائب
هذا التحليل ليس تحليلاً سياسياً وإنما هو ما يتمنّاه الكاتب أن يحصل. وهو بطبيعة الحال التحليل العلماني المتطرف الذي لا يريد أن يرى للبعد القيمي والأخلاقي بالمرجعية الدينية أي دور في توجيه المجتمع.
إن ما يحصل في تركيا الآن هو محاولة استعادة الامتيازات التي فقدتها التوجهات العلمانية الفاسدة، وهو يشبه إلى حد كبير ما يحصل في تونس وفي مصر.
ويصدق أن تكون أمريكا وراء ذلك كله أكثر ألف مرة من أن يكون أوردوغان أداة أمريكية.
حسن عجاج عندما يتكلم البعثي !!!! .... شو بشار .. تكتب هلمقال؟؟ ولا بهجت سليمان ؟؟ ... للأسف لم يبقى نائب يمثل المواطن الأردني
اتفق مع رقم 3 وللعلم رئيس الحزب الجمهوري علوي والكاتب من مؤيدي الطاغيه بشار الاسد ولكم .........
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة