facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




ياغي : "المالكين" يراعي الأمن الاقتصادي والاجتماعي


10-06-2013 09:50 PM

عمون - محمد قديسات- اكد رئيس اللجنة القانونية في مجلس النواب الدكتور مصطفى ياغي ان مسوغات التعديلات التي اقرها مجلس النواب على قانون المالكين والمستأجرين هدفت الى الحفاظ على عجلة الاقتصاد الوطني والامن الاجتماعي لمجموع المواطنين وعدم المساس بالاستقرار القضائي.

وقال خلال لقائه القطاع التجاري في محافظة اربد الاثنين بحضور عدد من النواب ومحافظ اربد "ان الحكومات المتعاقبة لو فعّلت المادة 16 من قانون عام 1984 لتجنبنا الكثير من التشوهات التي رافقت التعديلات على القانون والتي نصت على إعادة النظر بالأجور كل 5 سنوات زيادة او نقصانا حسب الاوضاع الاقتصادية ومعدلات النمو".

واوضح ان القانون السابق الذي أًقر عام 2010 ضاعف من اختلالات وتشوهات القانون وأضر بالاقتصاد الوطني ومنظومة الامن الاجتماعي لما كان له من انعكاسات خطيرة على المواطنين حتى الطرف الذي سانده القانون وهو فئة المالكين.

ولفت ياغي الى أن القانون الجديد وازن بين حق المالك والمستأجر في توريق العقود بربطها بأبناء المتوفى المنتفع من المأجور والذين كانوا يعملون معه ومنتفعين به عند وفاته، ليبقى الى حين وفاة الوريث او التوصل الى عقد ايجار جديد وتوافقي وايهما اسبق، معتبرا ان متوالية التوريث دون حد معين فيها ظلم كبير للمالك.

واعرب ياغي عن امله في أن يقر مجلس الاعيان القانون؛ ليسير في قنواته الدستورية مشيرا الى ان جميع محاولات اللجنة القانونية كانت لرفع الظلم عمن صدر بحقهم احكام قطعية لم تنجح امام احترام القرار القضائي واستقراره.

وأشاد محافظ اربد بجهود اللجنة ومجلس النواب في التوصل الى صيغة قانونية عادلة عكست ارتياحا نسبيا في الشارع مؤكدا اهمية القانون في الحفاظ على منظومة الاقتصاد الوطني والأمن الاجتماعي.

وقال رئيس الغرفة التجارية ان اي تبعات ستلحق المستاجر سواء في زيادة بدل الايجار او الضرائب المختلفة سيتحملها المواطن المستهلك بالدرجة الاولى، مؤكدا ان الملامح الاولية لتطبيق القانون السابق اشارت بشكل كبير الى معضلة اقتصادية ووطنية كبيرة كانت ستقرع الابواب لو لم يتم اعادة النظر بالقانون برغبة ملكية سامية وبجهد نيابي مخلص.(بترا)





  • 1 عضو جمعية حماية المسأجرين 10-06-2013 | 10:47 PM

    الجميع يعلم حجم الضغوطات لعدم اقرار القانون من قبل مجموعة من النواب الذين غيبوا نصاب اربع جلسات متتالية في المجلس السابق لعرقلة تعديل القانون لحين اكتساب الاحكام الدرجة القطعية كونهم اصحاب مصالح واملاك ولولا حكمة رئيس مجلس النواب باعادة القانون للدراسة والاستعانة بخبراء قانونيين مشهود لهم بالنزاهة والذين وقفوا في سبيل تمرير التعديل لكان مخطط عرقلة القانون قد نجحت ولهذا نطالب مجلس الاعيان لاعادة الاستعانة بهؤلاءالخبراء لوضع حل للاحكام القطعية خاصة ان ما يشاع ان احد الخبراء القانونيين كان له حل

  • 2 مواطن ضمان 10-06-2013 | 11:39 PM

    عقبال ما يناقش قانون الضمان الاجتماعي يا نواب .. و الله قانون الضمان هو اهم قانون يجب ان يناقش اولا بس لا ندري ما السر في عدم تحريك القانون و عرضه على المجلس للنقاش لان الوضع اصبح لا يطاق في ظل القانون الجديد و اصبحنا نشحد الملح من وراء القانون الجديد .. ارحمونا يا جماعة يرحمكم من في السماء

  • 3 هاني الحديد 11-06-2013 | 12:09 AM

    النقض من المحكمه الدستوريه جاء بان الحكم باجرة المثل يكون قطعيا واعطت المحكمه اعادة النظر بتلك الماده ليكون الحكم قابل للطعن الا ان اللجنه القانويه ادخلت تعديلات اعاد القانون لمريعه الاول قبل عام 2000 وهذا اجحاف بحق المالكين الذي افقدهم حق الملكيه باستعادة ملكيتهم وهذا مخالف للدستور ..

  • 4 كاتب سطر 11-06-2013 | 01:26 AM

    افهم من هيك
    كي لا تزيد القضايا بالمحاكم يبقى ظلم ناس على حساب اخرين

  • 5 مراقب 11-06-2013 | 02:13 AM

    عقود الاجار بعد عام 2000 تشكل النسبة الاعلى من عقود الاجار, والمحاكم أصدرت أحكام بثلثي قضايا اجر المثل من العقود القديمة, أي ان نسبة قليله من العقود هي التي سوف يسري عليها هذا القانون. هل هذه النسبة القليلة من العقود هي التي سوف تدير عجلة الاقتصاد الوطني؟ وهل الاستقرار القضائي يتحقق بوجود قانونين مختلفين يحكمان نفس الموضوع؟ وهل ظلم المالكين والاعتداء على حق المالك وأولاده بالانتفاع من المأجور أمر لا قيمة له والمهم هو ضمان انتفاع المستأجر وورثته من المأجور؟

  • 6 مواطن اردني 11-06-2013 | 04:40 AM

    اين الاستقرار ،اين العداله في ان يتملك المستاجر ملك غيره ،اتحدي ان يقوم النايب المحترم في تطبيق القانون المعدل علي عقاراته و املاكه ،فازا وافق انا مستاجر عنده من الان ،،،،


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :