الأردن وغرفة الانتظار .. وسياسات نصف الحلول!د. وليد خالد ابو دلبوح
08-06-2013 05:08 AM
سياسات "نصف الحلول" و"لنوايا الحسنه"... الى متى ؟!
|
الجرأة هي الحل الكامل....وهذا ما ينقصنا في سياستنا الخارجية ومعالجة الامور الداخلية وذلك بعدم بيع ثوابت الوطن من اجل "اخذ الخواطر" .....لقد لامست الواقع في مقالك يا دكتور
مقال جميل كالعادة يا دكتور,,, الله يعطيك العافية ....
اشكرك مقال يستحق القراءه والتمعن فيه والله يا دكتور خالد الامور غير واضحه والمخفي اعظم وستر الله يدوم
تحليل رائع .....الجرأه هي الحل لتحقيق الحلول الكاملة
يعني كلام عام لم يحدد مشكلة معينة ولم يطرح حلول وبصراحة ليس بالامكان افضل مما كان وهذه قدراتنا
هناك"متفائلون جدد"ومتسلقون قدامى وجدد ، ومستوزرون مخضرمون ، ورغم ذلك كله فالوطن بخير ، وينبغي أن تتوقف محاولات تلطيخ ثوبنا الوطني بالسواد،ومن غير المعقول ولاالمقبول تحويل الخواطر الذاتيةولإنطباعات لشخصيةغيرالسويةوتعميمهافي محاولةمكشوفةلتسويقها كحقائق ..
اسرائيل تقرر وأمريكا تأمر
يا كاتبنا الوطني صاحب القلم الحر.. دعهم يختبؤون ويتسلقون كما فعلوا مع والدك وما اكثرهم وحماك يا دكتور وفعلا الاقربون ...
قل نظيرك و شجاعتك
كلمات واقعية تعكس الوضع العام الحكومة تتعمد استخدام ترياق صيني لعلاج المشاكل لنشر حالة من الخوف بين الشعب حتى تمرر ما تريد من أجندة
دكتور رائع بكل ما تحمل من فكر و رؤية
من بين ألف مقالة ومقالة..
مقالة واحدة فقط تلوح في الأفق
نحن بحاجة الى قلمك الحر الذي يخلو من فلسفة الانانية والدجل والنفاق لنبني وطن حرا..
سياسات ثصف الحلول هي من "الازدواجية" في السباسة الاردنية حيث اننا لا يسارا ولا يمينا ولا مبدأ ثابتا.
وشكرا
مقال جميل كالعادة يا دكتور,الجرأة هي الحل الكامل , و وضوح السياسه الخارجيه للدوله :) نشكرا يا دكتور
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة