facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الرزاز: "تقييم التخاصية" تجمع بياناتها المالية


01-06-2013 06:23 PM

عمون - أكد الدكتور عمر الرزاز رئيس لجنة تقييم التخاصية أن اللجنة ملتزمة بالمهام الموكلة إليها ضمن إطار العمل والمنهجية المحددة لها في دراسة سلامة وقانونية الإجراءات التي تمت على عمليات الخصخصة كافة.

وأشار الرزاز في بيان اصدرته اللجنة السبت الى أن اللجنة وضعت جدولا زمنيا محددا للانتهاء من مهمتها وفق المدة المقررة لها، وتم تشكيل فريق عمل لدعم اللجنة في تجميع البيانات المالية للمنشآت التي تمت خصخصتها وتحليلها بالإضافة إلى مراجعة كافة الإجراءات لعمليات الخصخصة ومدى تطابقها مع القوانين النافذة والأنظمة المعمول بها.

وأضاف ان اللجنة مستمرة في متابعتها للمنشآت التي تم خصخصتها بالإضافة إلى المؤسسات الحكومية المعنية بهذه القطاعات وذلك للحصول على كافة البيانات والمعلومات والوثائق التي تطلبها اللجنة لدراسة أثر الخصخصة على مستويات التحسن الإدارية والمالية وتقييم برامج التخاصية الاقتصادية والاجتماعية من حيث الأثر على النمو الاقتصادي والإيرادات والدين العام وحجم الصادرات والواردات وحجم الاستثمارات الأجنبية بالإضافة إلى تقييم آثار التخاصية على العاملين في المؤسسات التي تم خصخصتها.

وبحسب البيان، بدأت لجنة تقييم التخاصية بالتواصل والاستئناس برأي أصحاب الخبرة في الأجهزة الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص والمجتمع المحلي، حيث عقدت اللجنة أول هذه اللقاءات مع اقتصاديين ومتخصصين لتبادل الآراء وللاستفادة من تجاربهم وخبراتهم في هذا المجال، وستستمر اللجنة على هذا النهج في التواصل مع كافة الجهات المعنية.

وواصلت اللجنة اجتماعاتها الدورية لمتابعة الأعمال المنوطة بها والمتعلقة بتقييم سياسات وعمليات الخصخصة التي قامت بها الحكومات الأردنية منذ عام 1989 ولغاية آخر عملية خصخصة تمت.





  • 1 ماهر ضياء الدين النمرى 01-06-2013 | 11:39 PM

    عوضنا على الله فيك, رحم الله مؤنس وأبو مؤنس ..

  • 2 منك لله 01-06-2013 | 11:55 PM

    .. قانون الضمان..

  • 3 من القائل 1 02-06-2013 | 12:12 AM

    وسيطلب من حكومة الانقاذ ضبط المسيرة وإعادة هيبة الدولة ووضع النظم الكفيلة بضمان السلم الأهلي ووضع المصدات اللازمة لمنع انزلاق البلد نحو الفوضى الاجتماعية أو الاقتصادية التي قد تتسبب فيها فئة باعت ضميرها وابتعدت عن واقعها من اجل حفنة من المال الحرام الذي تسرقه من قوت المواطن وتعبه .

  • 4 من القائل 2 02-06-2013 | 12:12 AM

    كما وجهت هيئة مكافحة الفساد بان تحيل إلى القضاء كل من يشتبه في فساده إلى ان يثبت اتهامه أو براءته. كما طلبت من الجهات المختصة العمل ومنذ اليوم على استعادة كل المؤسسات التي تم بيعها لكي تعود ملكيتها للوطن والمواطن بما في ذلك الشركات العامة او المؤسسات الوطنية اوالعقارات.
    أما أولئك الذين خانوا الأمانة وفسدوا وافسدوا واستغلوا مناصبهم فان القضاء سيقول فيهم الكلمة الفصل وحسبي ونعم الوكيل.

  • 5 موظف ضمان 02-06-2013 | 02:10 AM

    وهل لديك الجراه على قول ما سيثبت ام ستعود الى التصريحات المرتجفه كما كان حالك في الضمان

  • 6 مواطن 02-06-2013 | 09:01 AM

    ما جابوك من البنك الدولي الا لتعطيهم صك البراءة ..

  • 7 من القائل 3 02-06-2013 | 12:01 PM

    لقد عمل في معيتي فريق اعتقدت انه يعمل لمصلحة البلد والشعب ولوجه الله تعالى ولكن الحقيقة كانت اغرب من الخيال. باعوا البلد وباعوا ضمائرهم قبل ذلك وزينوا لنا ان الخصخصة ستأتي بثمار ايجابية للمواطن وان بيع بعض الأصول والمؤسسات الوطنية سيأتي بالنفع الأكيد على المواطن والوطن ويسدد جانبا من المديونية التي ترهق كاهلنا لنكتشف بعد فوات الأوان ان المديونية زادت وارتفعت بأحجام كبيرة لا يقوى البلد على حملها. وان بيع المؤسسات الوطنية والأصول لم يأت بأي نتيجة من تلك التي كانوا يراودوننا بها ويزينوها لنا.

  • 8 سلطي من النسور 02-06-2013 | 01:15 PM

    سوال الى لجنة التخاصيه هل من العقل والمنطق بيع كل شيء وكانت المديونيه 6 مليار وبعد فلم الخصخصه من افلام .....حسبنا الله به ......


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :