بين سحب الدخان .. حقيقة قاتلة .. بقلم الأميرة دينا مرعدmohammad
01-06-2013 05:46 PM
وُلدت ونشأت في جيل عُرف بالكرم وحسن الضيافة بشكل مميز؛ فقد كان أفضل ما في البيت يخرج للضيوف، ابتداءً بأصناف المأكولات المتنوعة وانتهاءً بأدوات السفرة الفاخرة والشراشف المطرّزة. ولكننا كنا نعرف مدى معزّة ضيف ما بمجرّد رؤية الصينية الفضّية البرّاقة التي اصطفت عليها علب السجائر الفاخرة بكل أناقة وترتيب، والتي كانت توزع بكل فخر على بقية الضيوف، مع الحذر من عدم الارتطام بالأطفال الذين يلعبون ويركضون بين سُحب الدخان التي تملأ الأرجاء.
|
ارجوا ان يتم البحث عن اسباب ارتفاع عدد المدخنين قبل سرد تاريخ التدخين وعمل مقارنه مع الدول الاخرى ..
مقال في غاية الروعة ولكن يجيب تبنى حملة وطنية منظمة تشارك بها جميع المؤسسات لمكافحة التدخين
اضافة الى توزيع نشرات ارشادية تخاطب العقل وتوضح للجميع الاضرار من الاصرار على التدخين وتشكل وقاية للجيل القادم من التدخين
نشكر جهودك سمو الأميرة...عل وعسى تصل الرسالة لكل مهلك لصحته
رائعة سمو الاميرة
مقالة رائعة ... وبادرة مباركة ... أتمنى أن تتطور إلى مبادرة وطنية
مشان تكفينا الميه
مقاله جميله ، ولكن لماذا لا يتم تطبيق القانون في ما يتعلق بمنع التدخين في الأماكن العامه حيث التدخين السلبي المفروض على الجميع، ولماذا لا نبداء بمجلس النواب ، مجلس ممثلي الشعب،،،،،،مجرد راءي
يسلموا ايديك
الاكل الشرب والهواء الغير نقي ومفاعل ديمونة ودفن نفايات نوويه وسامه في ارض الاردن من قبل متنفعين فاسدين وقلة الخبرة لمراقبين الصحه على الادوية والعقاقير المصنع في الاردن والمصدرة الى الاردن فلقد فقدت اثنين اعزاء من اهلي بسبب هذا المرض اللعين اتمنى البحث اكثر عن الاسباب الحقيقية
رائعة سموك وجهودك مباركة في مكافحة هذه الافة وغيره من النشاطات كل الشكر والتقدير لك ساطفى سيجارتي الان
اشكرك كل الشكر على الاداره المميزه لمركز الحسين للسرطان. الى الامام.
السلام عليكم
1- أكره الدخان
2- أكره منظر السجائر في طفاية السجائر(( المكته))
3- أكره جلسات الدخان
4- اخجل من القول أني أكره المدخنين
أنا مع سمو الاميره لجعل الاردن خالي من الدخان والتدخين
اللهم إجعل المدخنين يكرهون الدخان
حبذا لو كانت هذة الكلمة متلفزة لكان لها تاثي اعظم و اكبر وامد الله في عمرك وجزاك الله خيرا على جهودك المباركة في ظل حضرة صاحب الجلالة الهاشمية .
كل الشكر لسمو الاميرة دينا على جهودها اتجاه هذا الموضوع الهام بالصحة العامة وهو المشكلة الاساسية حاليا وخطر على الصحة وعلى الاقتصاد الفردي - بس عندى سؤال اين الصحة العالمين من هذا الموضوع لماذا لا يتم منع تصنيع الدخان واغلاق المصانع المصنعه له - لماذا لا يتم وضع عقوبات مشددة لمن يتاجر به مثل تجارة المخدرات كونه خطر على الصحة العامة للجميع فضرر الدخان يكون للمدخن وغير المدخن الجو يكون ملوث والجميع يدخن قصري رغم عنه لماذا لا تكون عقوبات انا بعتقد انو هذا وضعه مثل القتل العمد
التدخين ليس السبب الوحيد المسبب للسرطان وامراض الرئة هناك اسباب كثيرة واهمها ارتفاع نسبة الاشعاعات النووية والنفايات المشبوهة والهرمونات المستخدمة في مزارع المتنفذين اضافة الى سوءالتغذية بسبب الفقر وغالبية الشعب تعاني من الفقر والعزاء الوحيد للمدخّن الفقير هي السيجارة وبدونها سيموت من القهر. باختصار لا تصح مقارنتنا بالشعوب البطرانة هادئة البال التي تكافح التدخين فلو كان بالنا هادءا لكنا تركنا التدخين وعلى كل حال التدخين ليس همنا الوحيد في الوقت الحساس الراهن فهو اخر همومنا
سمو الاميرة مقال رائع ولكن انا احد المدخنين حاولت ترك التدخين قبل فترة بمساعدة بدائل النيكوتين واظهرت نتيجة ممتازة واستطعت ترك التدخين 4 شهور الى وبسبب ارتفاع كلفة بدائل النيكوتين رجعت الى التدخين
كل الشكر وتقدير لسمو الاميره دينا مرعد وهكذا انتم دوما الهاشمين صناع مجد وحضاره وأهل للنصيحه وتوجيه الصحيح وكل الدعم لحمله وطنيه شامله للحد من مخاطر الدخين .
الدولة هي بحاجة من تخاطب حتى تفعل قانون ضد التدخين في وزارات ومؤسسات الدولة، تخيلوا بأن القضاة يدخنون أثناء الجلسات، وتخيلوا بأن موظفي الدولة يدخنون وحتى معلمي الاطفال وحتى في المستشفيات، نعم أنه في الاردن ، والدولة هي المسؤول الاول عن ذلك فهي اكبر مربي للتصرفات العامة على الاقل،،،،ومسؤولة عن نشر الوعي بالخصوص
وهل تعتقدين وبكل بساطة ان تقوم الحكومات باغلاق مصانع السجاير؟ هذه الشركات اقوى بكثير من الدول وتتحكم بها والحكومات مستفيدة اصلا من عوائد الرسوم الضريبية على التبغ وتجني عوائد ضخمة فعلى سبيل المثال ثمن علبة 20 سيجارة في لندن حوالي 50 درهم اماراتي بالكاد يكلف ثمنه 5 درهم والباقي ضريبة بحجة ارغام المدخن على تركه ولكنهم يعلمون انه لن يتركه وهنا يكمن نفاق الحكومات. على كل حال هذا ليس همنا الاول والاحرى ان يكون همنا الاول هوالمسجد الأقصى........
اولا وبلهجة أمي بقول لسمو ألاميره دينا مرعد الله يسعد طلتك البهيه يا نشميه الاصل والفصل والتاريخ المحترم حقا كابرا عن كابر ولانكم ايضا اهلا بالتواضع والانسانيه.اما عن طلتك المشرقه من خلال هذه المقاله او هذه الحكمه أقول صادقا ومن القلب بعيدا عن المجاملات ويعرفني الجميع بعالم الصحافه والاعلام على الاقل في المملكه الاردنيه الهاشميه انني لا اجامل.اذا قلت جعلت مني التفاءل من جديد والعوده الى الاصاله العريقه بالكرم والجود والمحبه باحترام أنفسناكما كنا في الماضي القريب كعشيره اردنيه هاشميه واحدهولكن
لماذا اللف و الدوران حول السبب، على الحكومات حظر إستيراد و بيع الدخان و اللي مش عاجبة بلاش، طبعا مستحيل لانة عالم فاسد و أعوج
هلا والله أهلين عمّي ابو العلاونة
تسلم ايديكي ستي......رائعه
اميرة وذكية في تناول القضايا الهامة.
سمو اميرتنا المحبوبة. شكرا جزيلا للكتابة في هذا الموضوع .وأنا اضمن اذا وفرنا مناخا مناسبا لأجيالنا أن تسرح وترعى فيه سنقضي على نصف المدخنين . أن علماء النفس يصرون على مرضاهم من الاستمرار بالتدخين لآن السيجارة تمتص غضب الأنسان ، وتساعده على محاربة بؤسه وشقاءه .اعطني مجتمعا صالحا خاليا من النكد والأزعاج والبطالة . والحزن المقيت الذس يلازم المواطن . حينها يمكنني أن أوقف التدخين . أن كلمة دخن عليها تنجلي لم تات من فراغ .بل هي من تأثير اضطرابات قاسية في مجتمعنا.وناس يعيشون بكومة من المنغصات والأوجاع
اليس اعفاء المرضى الفقراء وشراء ادوية لهم اولى من شراء اللوحات التي لا تسمن و لا تغني من جوع و سعرها بالالاف و تعليقها على جدران المركز و الله اعلم من صاحب هذه اللوحات
انا مدمن على التدخين وحتى اتركه يجب ان اجد البديل , فهل يوجد بديل لديكم ؟
على المدخن الذي جرب التدخين ان يكافح التدخين من هنا نبدأ باقناعه وليس الغير مدخن و وقاية الاجيال منه و لانني مرت بتجربة التدخين وما زلت فالارادة تحتاج من المدخن وانتاج بديل عنه واكتشاف الامراض التي تسببه وكيفية التعامل مع التدخين وتخفيف اضراره وان لكلمة سمو الاميرة دينا مرعد وقع على النفس بان نكافح التدخين وهي لها سبق لها في هذا المجال و لها الشكر وحماها الله في ظل القيادة الهاشمية ....
تقول الاحصائيات ان ما يقارب 360,000 شخص يفقدون حيانهم سنويا في امريكا بسبب التدخين ( تاثير مباشر) وهذا يعني 1000 شخص يوميا. اي كما لو ان خمس طائرات من الحجم المتوسط (200 راكب / مسافر) تسقط يوميا على مدار العام - فلو حدث هذا لتم الغاء النقل الحوي. وبحسبة اخرى فان هذا الرقم مخيف لانه يعادل على الاقل اربعة اضعاف ضحايا الحرب السورية - على بشاعتها- في عامين. هاتلك سيجارة!
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة