ميثاق الجنوب .. وقفة الرجال في زمن النكوصرويدا موسى
27-05-2013 02:29 PM
في ظل استمرار التغاضي عن مشاكل الوطن المزمنة منها وحتى الملحة من قبل الدولة العتيدة، وغض الطرف عن اﻷزمات التي تعصف بالبنية اﻹجتماعية وهي الأخطر ﻷنها تهدد اللحمة في النسيج الواحد،وفي خضم قتامة هذا الوضع الهجين علينا نحن الشعب اﻷردني الذي يتنادى ويتكاتف حتى في أبسط اﻷمور، فإن هذا اﻹنفصال العضوي للحكومة عن الشارع يخلق أزمة ولاء بين الحاكم والمحكوم.
|
الكاتبه الكبيرة الرائعه رويدة
مقال في مكانه نعم مع ميثاق الجنوب
والكن انا هنا اطرح سؤل مهم من وراء مثل هذة العنف الغريب على مجتمعنا
انا بنظري يعود الي سببين رئيسين
1- في قوة خاريجه تعمل على اثارة الفتنه عن طريق الطلاب
2-ارتفاع مستوى الغش في متحان الثانويه العامه ما ادى الي صعود طلاب غير كفئ الدراسه في الجامعه
مع تحفظي على بعض ما جاء في المقال من حيث تشخيص أصحاب المبادره ومواقفهم من كثير من الأمور إذ لا يقاس أو يوزن الرجال من منظور واحد ألا أني أجد نفسي مرغمآ لمضمون المقال والفكره التي أرتأتها الكاتبه التي دأبت على تأصيل بواعث الجنوب ومكامن أبنائه بصرف النظر عن ماهيتهم فللكاتبه كل الحب والتقدير منّا ولها جزيل الشكر ....
لم تكن المباده على هوى ارض الجنوب هناك شباب اسقطوا من حساباتهم ،وهم احتوى شئ بسيط من الحل ان كان مظمون الحل موجد بطرحه .الاستقامه فقط بولاء العمل سيكون ما يريد وطننا.
احسنت الكاتبة بتناول هذه المبادرة الممتازة التي نرجو ان لا يطويها النسيان
نحمد الله على نظام العشيرة في الأردن الذي بأصالته وأصالة أهله كان له الدور الأكبر في وقوف الأردن صامدا حتى الآن أمام الكثير من التحديات في زمن أصبحنا فيه لا نعرف العدو من الصديق....نشكر كل من ساهم في عمل وصياغة هذا الميثاق......كما أشكر الكاتبة رويدا موسى على هذه الالتفاتة لهذه القضية المهمة
احسنت ايتها الكاتبة الحاملة لهموم بيئتها، اسأل الله تعالى ان يجنب أبنائنا مشاكل الجامعات ومشاكل الحياة جميعا، ورزق الله بلادنا بأبناء مخلصين لتبني حلول عادلة لقضايا الامة
الاخت رويدا طرح جميل . وهذا هو واقعنا الذي نعيشه واعتقد انا موافق الا ابو موسي في ما قاله فب النقطه الاوله ام الثانيه فهناك اختلاف من منطقه واخري وانشاء الشباب المشرق قادم قادم قادم ومعهم كل امل جديد لهذه الامه باذن الله .
مع تحياتي للكاتبه وشكرا
سلمت يداك على هذا الطرح الجميل النابع من حسك الوطني .ولتبقي الايقونة الوطنية التي نفخر بحروفها الذهبية التي خطت بها هذا المقال.
أتمنى أن تعود للأردن أيامه الهادئة الخالية من المشاكل أو غيرها .. وأن يصبح شبابنا في جامعاتنا المعهود لها بالمستوى العالي محليا وعالميا أكثر وعيا والتزاما بالمسؤولية ... اشكر الكاتبة رويدا على اهتمامها بمثل هذه القضايا الحساسة والمهمة كما في كل مرة .. كما أشكر وكالة عمون أيضا على انتمائها الواضح غير المتحيز للوطن والمصلحة الوطنية ونشرها مثل هذه المقالات الرائعة
نعم انها وقفه الرجال في زمن النكوص فطوبى للرجال الذين نهضوا بحمل هذا العبء ، مؤتزرين بالرجولة الحقيقية والهمة التي تطاول اﻵفاق............... وهنيئا لنا ولكل الاردنين هديه السماء...
الكاتبه رويده موسى والتي عبرت بقلمهاعن كل همومنا
اللهم حصن كل بلاد المسلمين من كل شر وانصرهم دائما فعلا و قولا بامثال كاتبتنا الرائعه رويده موسى
ان اشد مايلفت انتباهي في ما تكتب الزميله رويدا /هو دقة اختيارها للموضوع والذي توفق فيه باستمرار /ان حل اي مشكله لابد وان يبداء من توصيفها بدقه.....وهذا هو سر الكاتبه الرائعه وكوني جنوبي واشاطر الجنوب همومه في القيض والقضيض فانني باسم الجنوب اقول حياك الله ايتها الماجده الحره اخت الرجال
ان اشد مايلفت انتباهي في ما تكتب الزميله رويدا /هو دقة اختيارها للموضوع والذي توفق فيه باستمرار /ان حل اي مشكله لابد وان يبداء من توصيفها بدقه.....وهذا هو سر الكاتبه الرائعه وكوني جنوبي واشاطر الجنوب همومه في القيض والقضيض فانني باسم الجنوب اقول حياك الله ايتها الماجده الحره اخت الرجال
إن طبيعة الشعب الأردني هي اﻹعتداد بالنفس ورفض التعالي عليه والتعامل معه بفوقية..وقمة التعالي هنا يكمن في تجاهل أوجاعه وكأن هذه الحكومة ليست حكومة له وإنما لكوكب المريخ.
احسنت التعبير عزيزتي رويده ولكن كم اتمنى ان تصل رسالتك الى مسامع من لا يريدون الاستماع
قد اثلج صدري ان ارى الوعي السياسي لدى كتابنا وعلى راسهم كاتبتنا العزيزة.وقد وضعت يدها على قلب الجرح الوطني كالطبيبة الماهرة فبوركت يمناها
قد اثلج صدري ان ارى الوعي السياسي لدى كتابنا وعلى راسهم كاتبتنا العزيزة.وقد وضعت يدها على قلب الجرح الوطني كالطبيبة الماهرة فبوركت يمناها
كلمات جميلة في مكانها ... شكراً للأخت الكاتبة ... ونتمنى الخير لبلدنا ..وقطع دابر الفتنة في جامعاتنا .. بلجم يد السبب والمسبب
كلمات جميلة في مكانها ... شكراً للأخت الكاتبة ... ونتمنى الخير لبلدنا ..وقطع دابر الفتنة في جامعاتنا .. بلجم يد السبب والمسبب
احسنت صنعا ايتها الكاتبة الرائعة واتمنى ان توقظي وزملائك الكتاب ضمير كثيرين ممن باتو في سبات
الشعب الأردني بكل أطيافه وبمختلف شرائحة،وبكافة توجهاته معروف عنه أنه شعب مثقف وواع،ولا ينجرف بهذه السهولة وراء من تسول لهم أنفسهم العبث بأمن الوطن وسلامة المواطنين،
هذه الأحداث غريبة عن مجتمعتا،وليست أصيلة بين أبنائه ،ولكن المحزن حقاً أنهابدأت تتسرب إليه مع موجة التغيير التي تشهدها المنطقة،ساعد على ذلك الضغوط المتواليةالتي يعاني منها أبناء هذا الوطن الذين يعيشون الآن ظروفاً مااعتداواعليها سابقاً، والتي أثرت سلباً على مختلف نواحي حياتهم
لا بد أن نقف صفاًواحداً للقضاء على مثل هذه الظواهر الغريبة
عمار يا جنوب شبر شبر وقلبي فدا ذرة رمل من ترابك. وفدا كل قطرة دم. بتسري بشريان حر
كلمات رائعة وجميلة
بوركت يداكي على هذة الكلمات الرائعة~
أتمنى لكي إن شاء الله مزيدآمن التقدم
احسنت التعبير ,ومقال رائع اعاد جزأ من واقع الارنيين وماضيهم وتا ريخهم و اصالتهم لك كل الاحترام
كان ممكن تختصر كل المبادرات التي لن يكتب لها حل بتطبيق القانون على المخالفين. المشكله ان من وقعوا على المبادره نفسهم سيقومون بالواسطه لمنع معاقبة المعتدين
مقالة هادفة جميلة
نعم بغايب بتفاعل السلطة مع الواقع ....
يجب أن نشد على ايدي بعض ونتكاتف كل الأردنيون ونتجاوز الصعاب
سلمت يداك على هذا المقال الرائع ومن أهم أسباب العنف بشكل عام أمران هما البعد عن الدين والبعد عن القيم العشائرية سلمت يداك .
سلمت يداك على هذا المقال الرائع ومن أهم أسباب العنف بشكل عام أمران هما البعد عن الدين والبعد عن القيم العشائرية سلمت يداك .
الموضوعية والشعور بالمسؤولية النابع من حب الوطن تخرج علينا الكاتبة رويدا موسى بمقالها الثرى اليوم . وهى الكاتبة صاحبة القدرة على جذب المتلقى من اول كلمة فى المقال -وهذة براعة الاستهلال - التى تتميز بها الى ان توصله الى ماتريد مع آخر كلمة .
العنف أصبح سمة سائدة للأسف فى كل المجتمعات العربية .. و أظن أن حلها لن يكون سهل فنحن نحتاج لإعادة صياغة منظومة التربية و التعليم و الخطاب الدينى من جديد فى مجتمعاتنا و نبدأ بخطة جديدة مع أبناء الوطن منذ ولادتهم .. أى مع الأجيال القادمة .. كل التحية لكِ يا رويدا و بوركتِ و بورك قلمك
الكاتبة القديرة رويدا موسى
طرح سياسي هادف وبليغ لقلم فصيح و حر منطلق العنان ... صاحب رؤى بعيدة و نظرة ثاقبة لما يدور من حولنا من احداث تجري كالماء بين الثنايا تنسى و تضيع يأكلها الغضون .
تدقين نواقيس بكم يعتريها التعامي .. تنفضين غبار التغافل .. تزيلين صدأ التباله بأكف من حديد لها وهج الرنين
( ان قفوا وقفة حق و امعنوا النظر لعلكم تعرفون ... تتذكرون )
مقال مصاغ صياغة لغوية بارعة عالي الكلمة فصيح المعنى سهل التناول في سياق لغوي عالي البلاغة
هنيئا لك هذا الفكر النير والواعي ماهر اللغة
سلم نبضك و اليراع
تقديري و احترامي
سيلفانا الحداد
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة