أبصر شو فيه
اكيد الشركات الفرنسية و اولها شركة لافارج الاسمنت الاردنية !!
هذه خطوه على الطريق الصحيح لأن الدوله لن تنهض إلا بأيدى رجالها و دعم النساء من بيوتهن عن طريق تربيتهن لأبنائهن ليكونوا رجال المستقبل بعيدا عن أفكار الغرب
اكيد الخبر وهنالك عدة شركات بتحاول انها تخرج من السوق الاردني با اقل الخسئر من معيفات الاستثمار الموجوده
من المعيقات حصول الشركات على الموافقات الامنيه سواء للاشخاص وشراء العقار ومزاجية القرارات لدى العاملين التصريحات الحكوميه شي وا الواقع شى مختلف كليا
الحصول على المافقه الامنيه وتبعاتها مشكلة المشاكل
اؤكد ذلك من التعقيدات الموجوده نعترف باانانا نقلنا جزء من استثماراتنا الى مصر والجزء الاخر على الطريق
لي ما يقارب السنه اتقدم با الحصول على مافقه لشراء ارض ولكن ولا اجابه من الجهات المعنيه
تحيه طيبه وبعد
قرات الخبر واتاسف فعلا هذه الحقيقه واود من هذا الموقع ايصال رساله الى المعنين كل في مكانه لطالما عجزت عن ايصالها شخصيا رغم كل المحاولات الا ان الابواب توصد ولا يسمح با ايصال المشكله الى المسوؤلين في المؤسسه العسكريه
الموضوع الحصول على مافقه امنيه لامتلاك قطعة ارض منذ سنتين ونيف ونحاول الحصول على موافقه ولكن دون مجيب علما بان ثمنها قد تم دفعه الى اصحاب العقار بموجب الحصول على وكاله ولكن هنالك من هم لا يرغبون بان تحل المشكله ولا نعرف الاسباب
الى رقم 5 اؤكد ما كتبت للاسف فعلا المافقات الامنيه كلها مزاجيه ويا ريت ان يطلع على هذا الخبر مدير الامن العسكري
القضيه ليست موافقات أمنيه, لكن القضيه هي أنه من يدفع نسبه أو حصه من المشروع يتم الموافقه على كل طلباته. يعنى بالعربى يجب أن يمر على هذه القنوات ليحصل على ما يريده و هم و من يمثلون يحصلوا على ما يريدون.
الي بقدم السبت بوجد الاحد
الي بدفع بحصل الي بده اياه
أكثرهم جايين يشتروا ..
قالو انه اتغيرت الاداره الى الافضل ورح نخلص من موضوع المحسوبيه والواسطات والدفع من تحت الطاوله لكي تمشي المعاملات لكن الواقع عكسذلك يا ريت انها بقية على حالها ولا كل هذا التزمت وا التعقيد والله يكون بعون هذه البلد
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة