75 قتيلاً من "حزب الله" في سوريا23-05-2013 03:27 PM
عمون - قتل 75 عنصرا من حزب الله خلال مشاركتهم الى جانب قوات النظام السوري في معارك ضد المجموعات المسلحة المعارضة في سوريا، بحسب ما ذكر مصدر قريب من الحزب لوكالة فرانس برس اليوم الخميس.
|
اللهم زد وبارك .... اللهم اجعل تدميرهم في تدبيرهم . وانصر اهل السنة والجماعة على الشيعة المجوس
الى جهنم وبئس المصير ايها الروافض
ان شاء الله نهاية الصفويين وايران وعصاباتها تكون في الشام وبالذات حمص والقصير ، أين مدعي القومية واليسارية من قيام عصابات طائفية بقتل الشعب السوري ، خلينا نسمع رأيهم
الاف المقاتلين من كل بقاع العالم قطع الرؤوس وأكل القلوب منهم لم نسمع أي اعتراض أتقوا اللة في سورية ألا تذكرون تفجيرات الفنادق في عمان ذات الادوات
الحمد لله الحمد لله. عقبال المؤيدين لبشار من يساريين و ايرانيين و قوميين و احزاب كرتونيه
الى جنات النعيم باذن الله... الله يرحمهم..
مؤيدكم 100%
الف رحمة ومغفرة لكم ايه الرجال الرجال يا من تعتز الامة بعزتكم وتنهض بنهضتكم وليس باصحاب السوابق من اشكال اخوة.. من زعران ومرتزقة ومجرمين اسمهم جبهة النصرة والجهاد اللهم انصر اخوتنا في حزب الله احفاد رسول الله صلى الله عليه وسلم على كل من عاداهم وتامر عليهم وحاول ان ينال منهم لانهم جنودك في الارض مدافعون عن عبادك الصالحين
الله أكبر ولله الحمد ، اللهم انصر أهل السنة والجماعة على الشيعة الشنيعة المبتدعة ، اللهم فرحنا بهزميتهم وبنصر أهل السنّة يا رب العالمين .
..
مفكرين حالهم. بجاهدوا
فعلا انهم. مضللون
سقوط ذريع لنصر اللـه ....وايران
في عقيدة المتعصبين من الشيعه و حكامهم ان المهدي المنتظر لن ياتي الا بعد ان تتم السيطره على معظم بلاد السنه و قتل معظم اهل السنه و هو مايقوم به حزب اللات و نظام الاسد.. وشبيحتهم في سوريا, او تشييعهم اما بالمال او بالتهديد, وهو ما تقوم به ايران في دول الخليج و مصر و بلاد المغرب العربي و الاردن الذي انتبه لذلك مؤخرا.
في عقيدة المتعصبين من الشيعه و حكامهم ان المهدي المنتظر لن ياتي الا بعد ان تتم السيطره على معظم بلاد السنه و قتل معظم اهل السنه و هو مايقوم به حزب اللات و نظام الاسد .. وشبيحتهم في سوريا, او تشييعهم اما بالمال او بالتهديد, وهو ما تقوم به ايران في دول الخليج و مصر و بلاد المغرب العربي و الاردن الذي انتبه لذلك مؤخرا.
هذه هديه متواضعه للشبيحة و المرتزقة.
في عقيدة المتعصبين من الشيعه و حكامهم ان المهدي المنتظر لن ياتي الا بعد ان تتم السيطره على معظم بلاد السنه و قتل معظم اهل السنه و هو مايقوم به حزب اللات و نظام الاسد... وشبيحتهم في سوريا, او تشييعهم اما بالمال او بالتهديد و الابتزاز, وهو ما تقوم به ايران في دول الخليج و مصر و بلاد المغرب العربي و لبنان و الاردن الذي انتبه لذلك مؤخرا.
يبدو ان الموضة في الربيع العربي هو سب الشيعة ونسيان اسرائيل
طبعا اخبار شهود العيان
يا أستاذ يا من تدعي الإعلام الم ترى ما يقوموا به الصفويين من سب الصحابه عليه السلام وما قاموا به من قتل وتعذيب لأبناء الطائفي السنيه انا يا إعلامي لا أخالفك بجبهه النصره وأفكارهم من قتل ولكن أخالفك بحزب الشياطين وإيران وكرههم للسنه
نعي قائد كبير
حماس تنعى الشهيد عماد مغنية وتدين اغتياله
(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر، وما بدّلوا تبديلا)
ببالغ الحزب والأسى، وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تلقت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) خبر استشهاد القائد الكبير في حزب الله/ عماد مغنية في جريمة استهدفته مساء أمس، بعد تعقّب وملاحقة طويلة من قبل الأجهزة الاستخبارية المعادية وفي مقدمتها جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد). إننا في حركة حماس ندين جريمة اغتيال الشهيد مغنية، ونرى فيها حلقة جديدة في مسلسل الجرائم الدموية التي ينفّذها الاحتلال الصهيوني بحق شرفاء هذه الأمة ومقاوميها ومجاهديها، وإننا على يقين بأن اغتيال الشهيد مغنية لن يزيد المقاومة الإسلامية في لبنان إلا ثباتاً على طريق المقاومة وصموداً في مواجهة العدوان الصهيوني. رحم الله الشهيد رحمة واسعة، سائلين المولى عزّ وجلّ له الفردوس الأعلى، ولأهله وإخوانه في حزب الله الصبر والسّلوان، وعوّضه خيراً. إنا لله وإنا إليه راجعون.
المكتب الإعلامي
الأربعاء 6 صفر 1429هـ
الموافق 13 شباط (فبراير) 2008م
حماس تبارك وتهنئ نجاح حزب الله في أسر جندييْن صهيونييْن
صرّح مصدر مسؤول في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بما يلي:
تتقدم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) من قيادة حزب الله وعلى رأسها أمينها العام السيد حسن نصرالله ومن مقاوميه كافّة، ومن أبناء شعبنا الفلسطيني، ومن أبناء أمّتنا العربية والإسلامية، ومن أحرار العالم، بأسمى آيات التبريك والتهاني، لنجاح مجاهدي المقاومة الإسلامية في لبنان من أسر جندييْن صهيونييْن وقتل آخرين في عملية نوعية ناجحة أصابت قيادة الاحتلال السياسية والعسكرية بالذهول.
إن عملية الأسر هذه التي تأتي بعد أيام من نجاح فصائل المقاومة في فلسطين من أسر جندي صهيوني في غزة، وفشل جهود الاحتلال على مدى أكثر من أسبوعين في الوصول إليه يدلّل على هشاشة جيش الاحتلال التي روّج البعض بأنه الجيش الذي لايقهر، فها هي سواعد المقاومين في فلسطين ولبنان تسقط الهيبة الوهمية لهذا الجيش.
إن عملية الأسر التي قام بها مجاهدو حزب الله تؤكد من جديد على تكامل مشروع المقاومة ضد الكيان الصهيوني، سواء كانت هذه المقاومة في فلسطين أو في لبنان أو في محيط فلسطين.
بوركت أيادي المقاومة في لبنان وفي فلسطين.. ونقول لأسرانا الأبطال في سجون الاحتلال أن موعدهم مع الحرية بات قريباً إن شاء الله.
المكتب الإعلامي
الأربعاء 17 جمادى الآخرة 1427هـ
الموافق 12 تموز (يوليو) 2006م
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة