الفايز يكتب : الحل ّ في فرض السلطة والخدمة العسكرية01-05-2013 03:42 PM
هل لا نزال نريد الحديث عن مشاكلنا ، بل مصائبنا الداخلية دون الوصول الى حلّ شاف ٍ ، إذا فلندخل مباشرة في حفل " إلعب معنا " الذي تديره دوائر الصراع المجتمعي والرسمي داخل هذه الجغرافيا الأردنية التي باتت تتكشف ملامح " الحمل الحرام " في كل محافظة منها ، فالسفّاح الذي بات لا يقبل إلا بسلالة من مواليد السِفاح ، هو ضمير مستتر تقديره " أنت " ، وأنت هو أنا وأنت َ وأنت ِ و هم ، وكل أولئك الذين يشبعون الشعب تنظيرا وفلسفة جاهلة ، وكذبا ودهلزة ، ثم يطعموهم في آخر الليل خوازيق صفقاتهم البرلمانية والحكومية ، وأولئك الذين يدركون أن لا وصول لهم لما يريدون إلا عن طريق تفتيت المجتمع والعشيرة والعائلة ليحكموّا سيطرتهم عليها ،، ألا ترون أن ألف رأس من " النعاج " يقودها حمار واحد يمتطيه راع واحد !
|
الحل هو التربيه الصحيحة التي تقوم على الأسس والمبادئ الإسلاميةمنذ الصغر
اخ فايز نعلم علم اليقين ان الانظمة والقوانين لن يتم تطبيقها الا على الناس العادية ام من لهم سند وظهر متنفذ فلا انظمة ولا قوانين سيتم تطبيقها عليهم لذلك وانت في قرارة نفسك تعلم انها لن تكون عدالة فان تطبيق الخدمة العسكرية لاذلال الناس واخاعهم غير مقبول نهائيا. وللعلم فان الناس لم تتخلى عن الخوف الا عندما كسرن نير المسؤولين.
الحل بوقف جميع الاستثنائات في دخول الجامعات وهيك بكون عنا طلاب للعلم مش للزعرنه
الأمر ليس بهذه البساطه فلا حل بالتجنيد - قد يكون هذا علاجا للعرض لكنه لا يشفي المرض - نحن نسير في طريق خاطىء لفتره طويله ( كما قلت ) والحل يكون أولا بالنيه على التغيير وعدم العوده للوراءبتاتا , أما الطرق فهي معروفه وأهمها المدرسه .
نعتذر...
يا سيدي الحل هو ان لا يربي الاهل اطفالهم على العنصرية و العصبية في بيوتهم , الاهل هم اساس المشكلة لأنهم قليلوا التربية, الجيش ما بيربي.
سلم لسانك يا اخ الفايز ... لقدوضعت يدك على الجرح النازف ... ولكي يكوى هذا الجرح لكي يتوقف عن النزف يجب ان تطبق ما قلته...
واذا لم يستطيع مجلس النواب ان ينادي ويقر به ... نطالب بأستفتاء شعبي على ذلك ... ولنرى ماذا ستكون النتيجة ... الكل موجوع والكل ينادي بالسلم المجتمعي والوطني ونبذ العنف والعنف الجامعي خاصة .. والانتماء للارض (الوطن)..كي تعود ايام الرجال ... نعم ... الرجال ونعم الرجال ..
يتبع فالمحسوبية والواسطة والعنصرية خلال العشرين سنة الماضية اوجدت في انفسنا الاحباط اننا نعمل لارضاء المسئول العنصري ومطاوعته حتى على الباطل ونسينا ان العمل ارضاء لله وللوطن والقيادة الهاشمية والشعب وصار التفكير بتامين الاولاد بطريقة حرام اوحلال وبدون اكتراث لمخافة الله فتعرض الكثير من المخلصين لعملهم ووطنهم لشتى انواع التنكيل والاضطهاد وتتعددت الاسباب والموت واحد وهذه الحاله شكلت راي عام عند الابناء ان مؤسسات الدولة للعشائر وليست للاردن وابنائه وهذه من اسباب العنف الاجتماعي وضعف الانتماءللوطن
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة