جامعة الحسين والفشل الداميياسر ابوهلاله
01-05-2013 05:06 AM
ليست معان، وليست جامعة الحسين؛ المسألة أوسع وأكثر تعقيدا. صحيح أن أحداث الجامعة أكثر دموية، وفي إطار منطقة ساخنة أمنية قتل فيها أربعة مواطنين لكنها تنتسب إلى عنف مجتمعي لا تخلو منه منطقة في الأردن؛ يختلف في الدرجة لا في النوع. |
ألله يسعدالبطن اللي شالك. يسلم ثمك
سلاما اخ ياسر سلاما وقدجمعتنا زمالة جميلة في ربوع اليرموك كنت حينها شابا انيقا مقبلا على الحياة وما زلت شابا وزينة الشباب كنت قارئا نهما لتصبح صحفيا مثقفا وقد قضينا في اليرموك سنوات جميلة لم اشاهد فيها اي عنف وحتى الاحتجاج على القوانين والانظمة ورفع الرسوم كان حضاريا ولما انقسم القوم حينها الى اسلاميين وبعثيين وشيوعيين كان هتافهم يا عمال العالم صلوا على النبي ولكن كانت ادارات الجامعة ليست كما هي الان والمدرس والطالب ليس كما هو الان والمشكلة الان لا تنحصر في الطالب بل في خلل في المنظومة كلها
مثلما أنك يا ياس لم تنسى نيسان 1989 وتحاول.....فإننا في الأردن لن
ننسى الضغط على الأردن وتجويعه خلال حرب الخليج
ولن ننسى الذي كادوا لهذا البلد فاللهم إنا نعوذ بك من شرورهم ونجعلك في نحورهم
لن ننسى مشاهد القتلى في بلد العباسين العراق ولا مشاهد الذي قطعت أعضائهم في دمشق بتحريض وسائل الإعلام الخبيثة
من انفلات امني واذا كان الطالب لايعرف مكان المكتبة فسينشغل بالعنف والعقوبات مستبعدة ونحن جزء من المشكلة اساتذة وادارات فلم يعد الطالب يعرف معنى البحث ولاالمطالعة اضافة الى فقر الجامعات اذ توقف عقد المؤتمرات والندوات ولا نستطيع اجراء مسابقات شعرية اوندوات للطلبة لقلةالدعم المادي لنقدم حوافز وجوائز تشجع الطلبة تخيل يا استاذ ياسر ان انظمة الرواتب بعد تخطيط ست سنوات قد انخفضت بدلا من الزيادة ولم نجد صحفيا واحدا او فضائية واحدة تتساءل او تطرح المشكلة لماذا شغلتم بالسياسة فقط وتركتم شأن المجتمع سلمت
سلاما اخ ياسر سلاما وقدجمعتنا زمالة جميلة في ربوع اليرموك كنت حينها شابا انيقا مقبلا على الحياة وما زلت شابا وزينة الشباب كنت قارئا نهما لتصبح صحفيا مثقفا وقد قضينا في اليرموك سنوات جميلة لم اشاهد فيها اي عنف وحتى الاحتجاج على القوانين والانظمة ورفع الرسوم كان حضاريا ولما انقسم القوم حينها الى اسلاميين وبعثيين وشيوعيين كان هتافهم يا عمال العالم صلوا على النبي ولكن كانت ادارات الجامعة ليست كما هي الان والمدرس والطالب ليس كما هو الان والمشكلة الان لا تنحصر في الطالب بل في خلل في المنظومة كلها
اعوذ بالله من .....وازلامها ومزاميرها ومعاولها في الاردن.
تحليل سليم و رائع
هناك مغالطة واضحة : الاسلاميون في 89 لم يقودوا الجامعات ، فالجامعات كانت بيد اليسار. رجاء لا تزور التاريخ لاجل الاخوان المسلمون .
رئيس الجامعة انسان مؤدب ومحترم لكنه ضعيف جدا ، وغير مستقل وجاء بمسؤولين في الصف الثاني عنده من اضعف من في الجامعة ، ومنهم عميد شؤون الطلبة الذي لم يبقي في العمادة اي موظف عليه العين واستبدلهم من ابناعشييرته ، قسم الجامعة الى عشائر وواجهات وتدخل في اتحاد الطلبة ووزعه على العشائر واوجد فرقة وضغينة وحقد بين الطلبة وهو ما قاد الى ما حدث وشكرا هذه الحقيقة
لا فض فوك. لقد أصبت كبد الحقيقة
اخوتي اخواني الاردنيه ديرو بالكم على بلدكم الحبيبه الاردن الي عايش فيها سبع سنوات ما شفت منكم الا كرم الضيافه فهناك ناس كثيرين يريدون خراب الاردن اقسم باالله ما في اجمل من الشعب الاردني والاردني والله يخلي جلالة الملك عبدالله يطول بعمرو ويدومو فوق رؤوسنا الاردنيه اهل النخوه والعزه والشهامه حافظو على هذا البلد الطيب انظرو ماذا فعل بشار بسوريا دمرها وكلنا اخوه في الدين اللهم اجعل هذا البلد امنن وسائر بلاد المسلمين اللهم امين يارب العالمين ربي يحفظ الاردن وشعبها يارب اللهم امين
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة