facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الأردن: لحظة الحسم لاسقاط بشار الأسد اقتربت


mohammad
18-04-2013 03:55 PM

عمون - قال الكاتب نهاد اسماعيل إن الأردن "في هذه اللحظات التاريخية الهامة" "أن يقف مع الشعب السوري ضد الدكتاتورية بدون تحفظ وتردد".

ورأى الكاتب، في مقال تحليلي على "إيلاف" أن "أمن الأردن ومصلحة الأردن تستدعيا التدخل في الأزمة لاسقاط النظام. البديل سيكون أكثر تكلفة واكثر خطراً على الأردن".

وجاء في مقال الكاتب: تناولت الصحف العالمية في الاسابيع الأخيرة موضوع الدور الأردني في الأزمة السورية بالتفصيل. مجلة الايكونوميست تحدثت الشهر الماضي عن اقلاع الأردن عن الموقف الحيادي. وتحدث صحيفة الغارديان عن تدريبات عسكرية وتحدثت الصحافة الأميركية عن تنسيق استراتيجي.

كما تشير التقارير الصادرة من واشنطن ولندن ان الأردن سيلعب دوراً فاعلاً في العمليات العسكرية التي يتم تخطيطها لضرب القدرات العسكرية السورية الهادفة لاضعاف النظام واسقاطه وبنفس الوقت الحيلولة دون استيلاء المتطرفين والجهاديين وعلى الأخص جبهة النصرة على مقدرات الدولة. الهدف الرسمي المعلن حسب البيت الأبيض هو انهاء العنف وتسريع الانتقال السياسي في سوريا.

وكانت واشنطن قررت قبل اسبوعين تقديم حزمة جديدة من المساعدات غير الفتاكة إلى المعارضة السورية، يعتقد أن بينها سترات واقية ومناظير ليليّة، بينما قررت بريطانيا تزويد الجيش السوري الحر بالمدرعات والواقيات لكنها تبقى أقل بكثير مما يطالب به الائتلاف السوري كما ان عدد من النواب الأمريكيين دعوا الرئيس باراك أوباما إلى التفكير في "خيارات عسكرية محدودة" لا تتضمن إرسال جنود إلى سوريا.

وفي الوقت ذاته يتعرض الأردن لضغوط دولية وعربية ان يخرج من موقفه المبهم وغير الواضح ويأخذ موقفاً حاسماً ضد نظام سوريا. وكنت قد تناولت هذا الموضوع في أكثر من مقال للدور الذي يمكن أن تلعبه الأردن في مساعدة الشعب السوري المنكوب. وكما أوضحت موقف العاهل الأردني في مقابلته التلفزيونية الهامة مع الاعلامي الأميركي تشارلز روز بمقال عنوانه: العاهل الأردني: بشار الأسد لم يتعلم من تجربة القذافي وسيقود سوريا للهاوية – بتاريخ 14 آب 2012. وكتبت بتاريخ 10 ابريل 2012 أنه يتعين على الأردن الوقوف مع الشعب السوري ضد نظام المجازر ويعلن ذلك رسميا. وقلت ان الاستمرار في الحياد الحذر ليس من مصلحة الأردن.

الأردن كأكبر مستقبل للاجئين السوريين تقع على عاتقه أعباء فوق طاقته ويتعين على الدول العربية المقتدرة ان تتحمل مسؤولياتها بتقديم الدعم الكافي. استمرار الوضع الحالي يهدد الاستقرار والأمن ويشكل عبئاً اقتصادياً لا يمكن تحمله.

لا يزال الأردن يتعرض للتهديدات السورية المباشرة والمبطنة والمؤسف ان موقف الأردن الحذر سوف لا يحميه من تداعيات الفوضى اذا تحولت سوريا الى دولة فاشلة تحكمها عصابات مسلحة غير منضبطة.

بشار الأسد نفسه كان قد هدد عندما بدأت الأزمة في سوريا قبل عامين بأن الفوضى التي «ستدب» في بلده سوف تعم المنطقة كلها، وأن العنف الذي يعصف بهذا البلد سوف ينتقل إلى دول الجوار مثل لبنان والأردن وتركيا.

الأرقام التي يتم تداولها الآن تقول ان عدد القتلى ازداد عن مائة الف قتيل والحبل على الجرار.

لا يستطيع الأردن الاستمرار في دور المتفرج المحايد بينما يتعرض الشعب السوري لمذابح منهجية من قبل نظام غير اخلاقي لا يأبه للانسان بل يعتمد شعارات الكذب والدجل ليخدع البسطاء والساذجين وما أكثرهم وخير مثال على هؤلاء المجموعة التي زارت دمشق لتقديم الولاء والطاعة لقائد الأمة واهدائه عباءة لا يستحقها.

التهديدات السورية لا تخيف الأردن:

العلاقة الأردنية السورية لم تكن ممتازة فالتآمر السوري ضد الأردن موثق ومعروف ويعود لعقود من الزمان. تهديدات سوريا للأردن لم تتوقف وليست جديدة ورغم النفي والتنصل. كلنا نتذكر أن آصف شوكت رئيس الأركان السوري للشؤون الاستخباراتية وجه تهديدا في اكتوبر تشرين اول 2011 بتوجيه ضربة عسكرية للأردن قبل أن

قضى في عملية تفجيرية استهدفت مبنى الأمن القومي في دمشق يوم 18 تموز 2012.

وفي اواسط مارس آذار 2012 وأمام الموفد الدولي كوفي عنان هدد بشار الأسد الأردن والسعودية.

رغم انه لا قيمة استراتيجية لهذه التهديدات الا انها تشير الى عداء وحقد دفين ضد الأردن وضد السعودية وقطر وكل هذا يأتي من نظام عاجز ومتواطيء ازاء احتلال الجولان حيث لم يطلق نظام دمشق البعثي رصاصة واحدة منذ اوائل السبعينات واعتدنا على سماع النغمة المملة التي تأتي بعد كل انتهاك اسرائيلي لسوريا “سيأتي الرد المناسب في الوقت المناسب” ويعني ذلك اطمئني يا اسرائيل لا نستطيع ان نفعل شيئا.

النظام السوري يهدد ويتوعد ويجب أخذ هذه التهديدات على محمل الجد. منذ الثمانينات حاول نظام عصابات دمشق العبث بالأردن كما فعل في لبنان ولكنه فشل وأشرت في مقالات لدور السفير السوري في الأردن المشبوه وأكرر طلبي بطرده واغلاق السفارة السورية التي هي في الواقع وكر التآمر وتسهيل دخول عناصر تخريبية بجوازات سفر مزورة.

السفير بهجت سليمان حوّل السفارة الى مركز للتجسس وغرفة عمليات لأعمال التخريب وزعزعة الاستقرار في الأردن.

الأردن لن يكون لقمة سائغة في حلق بشار الأسد والأردن ليس لبنان وسيحبط الأردن أي محاولات او مغامرات عسكرية. الأردن مجتمع متماسك خلف قيادة هاشمية حكيمة وواعية وصلبة وأجهزة أمنية يقظة وجيش محترف قادر على مواجهة وهزيمة جيش مجند اجباريا يتشاطر على المدنيين وعلى اللبنانيين ومخيمات الفلسطينيين ولا يجرؤ على اطلاق رصاصة واحدة تجاه الجولان المحتل. غالبية الشعب الأردني يدين نظام دمشق بدون تحفظ والاستثناء هو حفنة من اليساريين القومجيين والاعتذاريين والمبررين لمجازر النظام. هذه فئة قليلة منافقة فقدت مصداقيتها حيث تطالب بالاصلاح والتغيير في الأردن ولكنها تحرّمه على الشعب السوري.

لا يوجد انقسام طائفي وولاءات لدمشق وطهران واذا وجدت فهي محدودة جدا وفي صفوف بعض الاغبياء الذين ابتلعوا اكذوبة الممانعة التي لا تمانع والمقاومة التي لا تقاوم. التهديدات السورية لا تخيف الأردن ويستطيع الأردن رد الصاع بصاعين فالجيش الأردني جيش مهني محترف ومدرب تدريبا عاليا وليس جيشا طائفيا وليس مجندا اجباريا مثل الجيش السوري الذي يستعرض بطولاته وعنترياته فقط ضد الاطفال والنساء والمتظاهرين. وبعكس سوريا، الأردن بلد يحترم المواطن ولا يقتل المتظاهرين ورغم حجمه الصغير وموارده المحدودة الا انه يتمتع بقوة عسكرية فاعلة قادرة على صد اي مغامرة سورية كما حدث في ايلول عام.1970

التخلي عن سياسة الحياد:

ولكن على الأردن التخلي عن سياسة الحذر المفرط والحياد السلبي وان يعلن للملأ وقوفه الى جانب الشعب السوري. فقد طفح الكيل والمراهنة على حصان بشار الأسد الخاسر سيأتي بالمزيد من المآسي للشعب السوري. هذا النظام الاجرامي فقد الشرعية في عيون شعبه وفي عيون العالم ولا يخفى على أحد باستثناء روسيا وايران ان نظام دمشق يلعب دور المخرب والبلطجي في المنطقة. من لا يصدق هذا الكلام عليه ان يسأل اللبنانيين والفلسطينيين. وسقوط النظام بات أمرا مفروغا منه ولم يعد مسألة هل سيسقط بل متى سيسقط؟ سوريا ليست دولة صديقة بل دولة عصابات لا يمكن الائتمان لها او الثقة بها وهذا ينطبق على كل حلفاءها واتباعها وكل من له ارتباطات مع هذا النظام.

الحل السياسي وهم وسراب:

الحل السياسي من وجهة نظر النظام السوري هو استمرارية النظام وبقائه والتغطية على جرائمه.

المروجون للحل السياسي روسيا وايران هم الخاسرون اذا سقط النظام. بقاء النظام يشكل خطرا على أمن واستقرار الأردن.

في هذه اللحظات التاريخية الهامة على الأردن ان يقف مع الشعب السوري ضد الدكتاتورية بدون تحفظ وتردد. أمن الأردن ومصلحة الأردن تستدعيا التدخل في الأزمة لاسقاط النظام. البديل سيكون أكثر تكلفة واكثر خطراً على الأردن.





  • 1 طوالبه 18-04-2013 | 04:10 PM

    شو ضيعنا غير هيك محللين

  • 2 دكتور طراونه / الكرك 18-04-2013 | 04:24 PM

    مقاله رائعه جدا ,لخصت بأسطر تاريخ من التأمر والبلطجه لهذا النظام البعثي الفئوي , وقد عرت المقاله بعض سماسره السياسه من الاردنيين المنتفعين ومتذبذبي الولاء ,كما اشارت الى الدور العالمي والأقليمي لدول الجوار . لقد أشبعنا شعارات فارغه المضمون منذ عقود زمنيه مثل / الممانعه, القوميه , تحرير فلسطين , القائد الرمز , ووووووو .....يجب التعجيل بأسقاط هذا الطاغيه الحامي لأسرائيل ,,والأنحياز لجانب الشعب السوري الذي يذبح على محراب الطائفيه العلويه القذره .دكتور طراونه .

  • 3 اودني و افتخر 18-04-2013 | 04:49 PM

    لا ننسى عندما قامت عصابات الاسد باحتلال جزء من شمال الاردن قبل ان تتدحرها قواتنا الباسله
    نظام الاسد ليس صديق الاردن

  • 4 جاد الله مشرف 18-04-2013 | 04:54 PM

    متى ستطالب ايلاف انهاء الحكم القروسطي فس دول الخليج الديمقراطية

  • 5 محمود جبور 18-04-2013 | 04:54 PM

    المحرر: نشكرك على الملاحظة..

  • 6 adel 18-04-2013 | 04:55 PM

    ايها الكاتب المخضرم
    هل فكرت في تبعيات التدخل الاردني وذلك من خلال التدخل العسكري
    هل ستقف دمشق مكتوفة الايدي ولن ترد بالمقابل
    هل ستقف ايران متفرجة وهي الحليف الاستراتيجي لسوريا
    هل يدير ظهره حزب الله للمعركة وهو المساند القوي لسوريا
    وما هو دور روسيا والصين هل سيقفون موقف الحياد
    اعتقد بان الاردن اذا اقحمت نفسها في هذه المعركة سوف تقوم بتدمير الشعب الاردني الذي بالكاد يلفظ انفاسه كما اعتقد ان غالبية الشعب الاردني ضد التدخل العسكري في سوريا
    ومن هنا اقول اتقوا الله فينا اتقوا الله في هذا الشعب المسكين

  • 7 رزق 18-04-2013 | 04:56 PM

    صار كل من هب ودب يدلي بدلوه في احداث مصيريه تحيق بالامه اجمع وكأنه جهبذ العصر والزمان .. مع الاسف ان تبسيط الاحداث للقراء وكأنها فيلم تلفزيون دون ذكر المصائب والاهوال التي قد تصيبنا لاسمح الله اذا وقعت الواقعه فهذا يعتبر خداع وغش وتدليس على الناس ..فإما ان يكون من يكتب على درايه بالذي يحدث وعلى علم بتوازنات القوى الدوليه وان سوريا مدعومه بقوى عالميه فاما ان يكتب بحياديه او ليصمت .. أعاذنا الله واياكم شر الحروب والمصائب ... آمين

  • 8 ابوعواد 18-04-2013 | 05:01 PM

    نعتذر...

  • 9 بيت القصيد 18-04-2013 | 05:01 PM

    هذا هو الوقت المناسب لانسجام الموقف الشعبي الاردني مه الاردن الرسمي واعلان وقوف الاردن الى جانب الشعب السوري والا سيكون الاردن خاسرا في المسقبل سواء كان هناك حل سياسي ما.........................

  • 10 ناجي عثمان 18-04-2013 | 05:17 PM

    صح لسانك .والله لن يجد هذا .........الا............تنزل على راسو.

  • 11 مين هظا الكاتب العبقري ؟؟؟ 18-04-2013 | 05:42 PM

    عمري ما سمعت فيه وكلامه غلط بغلط والجيش السوري حاليا يدحر المرتزقه والجيش...من مين هظا العبقري جاب هظا الحكي الله يعوض علينا بهيك ........

  • 12 الى رقم 2 و 3 18-04-2013 | 06:01 PM

    لم يكن الرئيس حافظ الأسد رئيسا لسوريا في ذلك الوقت بل كان رئيسا لسلاح الجو وقد رفض اقحام سلاح الجو العربي السوري في تلك الاحداث لايمانه ان هذا السلاح يجب أن يكون موجها الى جبهة العدو.
    ثم ان بعض الأعراب يسامحون أمريكا على كل جرائمها في البشرية و العرب و تصبح فجأة محررة الشعوب و لا يسامحون بعضهم البعض.اننا كشعب اردني عربي لا نؤمن بهذا التقسيم الطائفي الذي اتت به امريكا و الذي ينادي به بعض الجهلة من اخوان "مسلمين" أو غيرهم. عاشت سوريا عربية مقاومة.

  • 13 صحفي مغترب 18-04-2013 | 06:04 PM

    نعتذر...

  • 14 م . أنس الزعبي - عمان 18-04-2013 | 06:11 PM

    مع الاسف الكاتب لا يعي ما يقوله , وتحليله .....ولا يرقى الى البعد الصحيح والسليم بالتفكير ...
    أمن الأردن ومصلحة الأردن لا تستدعيا التدخل في الأزمة لاسقاط النظام
    لان البديل غير معروف وسوف يؤدي هذا الى تقسيم سوريا ودخول المنطقة بدوامة من العنف والفوضى التي سوف تستمر لسنوات طويلة

  • 15 محمد الخلايله الى 12 18-04-2013 | 06:57 PM

    سوريا عربيه مقاومه ممانعه
    هههههههههههه
    سوالف حصيده
    مقاومه لحريه الشعب السوري نعم
    ممانعه للاسلام اكيد
    غير هيك انس وباذن المولى عزوجل سيطئ " الاعراب " راس الافعى " الاسد " بالقريب العاجل وستفضح بالوثائق كل التامرات البعثيه ضد الامه العربيه والاسلاميه
    انتظروا انا معكم منتظرون

  • 16 عصمت 18-04-2013 | 08:43 PM

    الى رقم 6 الاستاذ عادل كل ما ذكرتة لايخيفنا وليس لة تاثير كما ذكرت الروس قاتلهم الجوع ومستعدين لبيع انفسهم وكل ما لديهم ومعهم الصين انهم ينتظرون من يدفع وصدقنى لو عرضت عليهم قطر او السعودية فلوس لاتغير الامر بين يوم وليلة وحزب اللة مش قادر يحمى نفسة ولم ياتى بشىء جديد سوا التدخل فى شؤون الحكومة اللبنانية مش اكثر وسوريا التى تتحدث عنها مش قادرة ترجع الجولان ولاحتى ترد على استفزاز اسرائيل لها ونحن فى الاردن لم ولن نتدخل فى سوريا هذا ما قالة جلالة سيدنا عدة مرات وهو اصدق من الجميع

  • 17 يوسف العمابرة 18-04-2013 | 09:12 PM

    إلي الكاتب و المحلل الفذ , إذا كانت أمريكا بقدراتها الهائلة ترفض التدخل في سوريا لا بل ترفض حتي تزويد المعارضة بالسلاح حسب كلامك ,و تريد من الأردن ان يتدخل عسكريا و يتحمل من دم أبنائة و من إمكانياتة الأقتصادية البسيطة و المنهكة إبتدءا, فاتورة الأجندات المشبوة لأمثالك من عرابي الشرق أوسط الجديد .

  • 18 كافيكوا .. 18-04-2013 | 09:48 PM

    هذا الكاتب مشهور ..

  • 19 اسلام 18-04-2013 | 09:51 PM

    انشالله

  • 20 السبعاوي 18-04-2013 | 09:53 PM

    فتيله لغم الحرب العالميه ستكون من الاردن ووصول الامريكان قبل والان والتمركزفي الاردن له دلات منها اختيارالاردن والانطلاق منها هوزج الاردن باشعال حرب عالميه لاتبقي ولاتذر ومحاوله ابعاداسرائيل عنها بشطارتهم لانهم يعرفون ضربة المقتل واشعال نارالفتنه الاسلاميه الاسلاميه(سنه_شيعه)الاردن ودول الخليج وتركياوايران وحزب الله سوريالن تصمت تجاة خطوة مجىء الامريكان والبريطان وتمركزهم بالاردن فضربه استباقيه مرغم على اكلها الاردن من سورياوارده والاردن جربتدبيرامريكي اسرائيلي للكارثه

  • 21 طروية 18-04-2013 | 11:38 PM

    يا رب احمي الاردن و اللي فيها

  • 22 abo yuosef 19-04-2013 | 12:11 AM

    حاب اعرف رد الاخوان والمعارضين والمحتجين وجماعه المضاهرات كل يوم جمعه وين رح يتخبوا اذا صارت حرب
    اكيد في بيوتهم بدلا من الشارع او حمل السلاح

  • 23 طارق 19-04-2013 | 04:05 AM

    حضره الكاتب اتوقع ان ما ذكرته من تهديد الاسد للاردن و امنه هو تهديد حقيقي لكن ليس من الاسد بل من الجماعات التي في حاله تسلمها سوريا ستبدأ بتغلغل في الاردن

  • 24 د؟ جميل الشبلي 20-04-2013 | 01:44 AM

    من يكون نهاد اسماعيل اولاً؟

  • 25 مواطن سرحان 21-04-2013 | 10:26 PM

    انا شايف انو هاظا المقال هو تهديد للاردن ...بعدين مين هاظ نهاد اسماعيل يعني من اي دوله ....بدو الاردن تحارب سوريا وهو قاعد بدبي او لندن على اللابتوب يشجع كانها مباراة كرة قدم طيب ما دامه متحمس هالقد وبدو يفقعلو شرش قد ما هو شاد على حالو ما يروح يحارب هو بدل التنظير ..


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :