هل هنالك قيمة أخلاقية مضافة للحراك؟باتر محمد وردم
15-04-2013 03:44 AM
يفترض الحراك الشعبي والمعارضة السياسية سواء الحزبية المنظمة أو الفردية العشوائية أن كل شخص في الأردن ينتقد شعارات الحراك ويدافع عن الدولة والنظام ويرفض الإساءة لهما هو بالضرورة سحيج أو عميل أو مدافع عن الفساد أو على الاقل جبان. يفترض الحراك أيضا أنه يملك قيمة أخلاقية مضافة عن بقية الأردنيين لأنه “يقود العمل الشعبي نحو الإصلاح” وأنه “يدافع عن حقوق الأردنيين ويتعب من أجلهم” ويدفع ثمنا معينا وكلفة أمنية تتمثل في الاعتقال لعدة ساعات أو أيام أو التعرض لهراوات رجال الامن بينما المواطن الأردني قاعد في بيته ولا يدفع هذا الثمن. بناء على هذا الافتراض يعتقد الحراك والمعارضة أنهما يمتلكان حق تصنيف الأردنيين حسب مواقفهم تجاه الحراك، ولكن لا يوجد أي شئ أبعد عن الحقيقة من هذا الافتراض.
|
مقال متزن وراقي
كلام الكاتب حول عدم وجود حلول واقتراحات حول قانون الانتخاب والعجز المالي غير صحيحة بتاتاً. فقد ظهرت عدة اقتراحات ولكن السلطة رفضتها. أما العجز المالي فحله واضح، ضرب الفساد بدلا من احتضانه والدفاع عنه والاستفادة منه عبر مشاريع مشبوهة، .... الحراكيون لا يكسبون مكاسب سريعة من حراكهم، بل يواجهو الأذى. أما السحيجة فمكتسباتهم فورية تتراوح بين دفعات مالية للمأجورين، إلى كسب حظوة .....
ابدعت
100% coorect
هنالك أخطاء كبيره من المنظومه الامنيه في التعامل مع النشاط
السياسي
صدق قلمك...فليس كل من يختلف معكم في الرأي هو في صف الحكومة ونهجها..لكن سيثبت التاريخ ونتمنى ألا يفعل, أن كل من كان ضد النزول إلى الشارع هو الأبعد نظراً.
يعني افهم انها مرافعة دفاعية عن الامن الخشن وتبرير لما جرى!!! وبقلك ليش الاردني بتابع الجزيرة والعربية !!!
تحليل كيميائي وفس يولوجي رائع يبشر ببراة اختراع لانتاج الماء من سيل الزرقا .
والله انك تعلم اننا نعلم انك تعلم للمرة المليون انه قانون الانتخاب انحط فوق الالف اقتراخ بلاش ليش ما نفذوا توصيات اللجنة الملكية التي طالبت بقانون صوتين ؟!!! كمان تعال هو يعني اذا انا اطالب بالاصلاح لازم اعطيك حل لمشكلة المياة والطاقة والبطالة ؟!! دخلك انا السبب يعني ؟!! يعني هم يخربون ولما اطالب بمحاسبتهم تيجي تقلي اعطيني الحل قبل ما تفتح ثمك؟!!! والله قصة!!!
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة