يوميات امرأة غربيةسناء ابو شرار
05-04-2013 10:57 PM
أسمها جاكلين ، أو أي اسم آخر ، تستيقظ في الخامسة صباحاً ، تصطحب ابنها للروضة ثم تركض بإتجاه القطار ، وحين يصل القطار إلى المحطة الأخيرة تستقل الترام ثم تركض بإتجاه عملها ويستغرق هذا منها حوالي ساعتين بين المواصلات ثم لابد أن تمشى لمدة نصف ساعة كي تصل إلى عملها .
|
ماذا عن زواج المناكحة
مش كل شيء صح
رائع
عندك غير هالحكي
ياهنيالك وهنيال كل العرب والعربيات
الاستاذة سناء شكرا على هذا المقال الاكثر من رائع، و اتمنى لو ان كل فتياتنا يستوعبن و يعين ما تناولته في مقالك، فأنا اعيش في اوروبا منذ سبع سنوات و وجدت ان حياة غالبية الأوروبيين كحياة جاكلين السعادة فيها ليست حقيقيه و الخوف يسيطر على كل حياتهم فهم لا يعرفون الاستقرار و لا حتى معنى الاسرة، ولكن ما ازعجني اكثر هو تفكير فتياتنا ، فالعام الماضي و بعد ست سنوات من الغربة رجعت الى وطني حاملا شهادة الدكتوراة و تعينت في احدى الجامعات و بعدها بدأت رحلة البحث عن شريكة حياتي و لكني صدمت بتفكير فتياتنا فكل
همهن هو الحصول على شهادة عليا و وظيفة، فالأمان بنظرهن ان تكون المرأة مستقلة ماديا، و ما أزعجني أكثر ان الاهل يشجعوهن على هذا التفكير، لذا قررت العودة للعيش في أوروبا و وجدت فتاة روسية الجنسية و قررت الارتباط بها.
الله يحيكي ، ياريت تفهم المرأة العربية هذه الأفكار ، مع كل التقدير للكاتبة
عجبتيني!!! فعلاً.."حتي ولو وجدت بعض السلبيات"!!!!في أي وهم عايشة انتي؟
"أنها عزيزة على أهلها وزوجها ومجتمعها" طبعا... طول ما هي بتقول السمع والطاعة...
نعتذر...
نعتذر...
نعتذر...
صدقت وابدعت ...ويا ليت تعرف النساء العربيات المسلمات قدر الاهتمام والرعاية والمكانة التي حباها الله للمرأة أما" كانت او زوجة او اخت او ابنة ....الحمد لله على نعمة الاسلام
روحي شوفي قديش فيه قضايا بالمحاكم,وذل يندى له الجبين
Are you serious ?
مع أنني اتفق بضرورة عدم تقليد الغرب وان نموذجهم ليس مثالا يتبنى ولكن ان حذفت من مقالتك موضوع العلاقة الجنسية خارج إطار الزواج سترين ان هذه اليوميات تنطبق على كثير من النساء العربيات مطلقة كانت أم أرملة أو حتى لم تتزوج. ولماذا تصرين على سلطة الزوج وحمايته في حين ان الحماية يجب ان تكون عن طريق الأخلاق الإسلامية التي يراعيها كل من الزوج والزوجة في الزواج. العديد من النساء يعشن هذه اليوميات ليس لانهن يقلدن الغرب بل لتحقيق حلمهن بالنجاح كأي إنسان ولكن اصطدمن بانانية الزوج وقسوة المجتمع وظلم القوانين
الكاتبة المحترمة هناك الكثير من النقاط يجب مراجعتها ... جميع القوانين المنصفة وهي غير موجودة في مجتمعنا افضل للمرأة من سلطة رجل ظالم سواء كان أبا أو أخا أو زوجا .. المرأة في مجتمعنا لم تصل لأدنى حقوقها حتى نبدأ بكيل الاتهامات لها بانها تقلد الغرب وتريد التحرر الذي يفسر كانحلال أخلاقي وللأسف .. ومن قال لك ان المرأة العربية العاملة متساوية مع الرجل بالدخل والحقوق الأخرى .. كفانا جلدا للذات وللمرأة التي حين تبدي رأيها أو تدافع عن حقوقها بالزواج والعمل والتعليم تتهم بالانحلال واللااخلاقية وشكرا
انت يا عزيزتي تعانين مما يعاني منه الكثير من نسائنا وهو غسيل الدماغ الذكوري الذي يمارسه المجتمع الذكوري والقوانين الذكورية والتفاسير الدينية الذكورية لمنع المرأة حتى من الحلم ... لو ترك الذكور المرأة بحالها لما اضطررنا للبحث عن نماذج غير دين الله العظيم... هم فقط يريدونها خادمة منزل في النهار وشريكة فراش في الليل
تحية وشكر لكل من أبدى تعليق على المقال ، وكل شخص محق بوجهة نظرة ، هذا المقال ليس دفاعا عن الرجل لأن الرجل لتكون له الحماية للمرأة لابد أن يلتزم بواجباته تجاهها ، ولكن المقال كُتب لإنجراف بعض النساء العربيات باتجاه الثقافة الغربية دون تمعن وبعض الرجال أيضاً ، وحين يتم الحديث عن الغرب لابد لمن يتحدث أن يعرف طبيعة الغرب معرفة عميقة كي يلمس جوانبه السلبية والإيجابية ، الدين الإسلامي منح الكرامة للمرأة وإذا أرادت هي هدر كرامتها فهذا قرارها الخاص ولكن لا تُلقي به على كاهل الدين .
مقالة رائعة وحقيقية شكرا للكاتبة
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة