"أنفاق" جديدة!د. محمد أبو رمان
03-04-2013 04:40 AM
لا تبدو الأجواء صافية بين رئيس الوزراء، د. عبدالله النسور، ومجلس النواب. فمنذ اللحظة الأولى لتشكيل الحكومة، تهاوت عليها الانتقادات من النواب، وأعلن عدد منهم حجب الثقة مبكّراً، فيما تتأرجح الكتل النيابية التي شكّلت الداعم الأساسي للرئيس في عملية اختياره، ويطغى على كل من كتلتي "وطن" و"الوسط الإسلامي" مزاج سلبي تجاه الحكومة وتجاهل الرئيس للنواب!
|
فعلا ليس له روافع الا الروافع السلطية وهو يعتمد عليهم في حشد مؤيدين له ,, لو فتح مع الجميع لكان افضل له
الأستاذ محمد
هل حقا انت جاد فيما كتبت؟
انا اغتربت عن الأردن منذ 18 سنه بعد خدمه في الحكومه الأردنيه استمرت 15 سنه تعرفت فيهابحكم عملي على احد اللذان تشهد لهماالكفايه والمقدره يقولون تاتي المعرفه من رفقة السفر او المجاوره او المصاهره الخ... فهل جربتهما؟ ام سمعت مثلا بكفاءتهم من الناس اخي صدقني ان احدهما كان قمه في التجروء على حدود الله وكان يدير العمل في البيت لعدم تمكنه من النهوض في الصباح بسبب الليالي الحمراء الممتده في حين تتولى سكرتيرته الجميله امور الناس واخيراضبطه الأمن متلبساالى اخره..
ارجو منك كتابة مقال اخر توضيحي بعد ان يحصل النسور على ثقة 110 نواب قريبا
وحد الله يا رجل،،، إذا حصل على أقل من 95 صوت ثقة أنا سأعلن إنتحاري عن جسر عبدون المعلق
المتابع للشان البرلماني يجد بوضوح ان مناكفات النواب لدولة الرئيس ليس من اجل الوطن والمواطن ،انما من اجل اغتنام الفرصه التي وعدوا بها ،وهي التوزير، في دول العالم الثالث نجد ان ممثلي الامه اخر شئي يفكرون به هو الحصول على مراكز تنفيذيه في الدوله(المشابهه للحاله الاردنيه)،لان هذا الامر يتنافي بالمطلق مع دورهم التشريعي والرقابي،ولكن سبب البلاوي لدينا هو القانون الذي افرز هذه المجالس،وها نحن نعود للمربع الاول،وهو مجلس نواب مكرر بنفس النسحه،نواب منفردين يبحثون عن مصالح شخصيه وجهويه وحقائب وزاريه
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة