: شو قصة الأسلحة؟اسامة الرنتيسي
27-03-2013 05:37 AM
الخبر الذي نشره الصحافي النشط وائل الجرايشة في "عمون" أمس حول قيام وزارة الداخلية بترخيص لأكثر من 30 سلاحا ناريا لأعضاء في مجلس النواب، يفتح على ظاهرة باتت تشكل رعبا في قلوب الأردنيين، وتفتح على سؤال مؤلم، لماذا يتسلح النواب، ولماذا تنتشر ظاهرة السلاح بشكل لافت بين أيدي المواطنين؟
|
يجب التفريق بين السلاح المرخص وغير المرخص... الاول معروف صاحبه ومعلوم وعيه لما يحمل ومسجل كل تفاصيل صاحبه اما الاخر فاكيد يحصل من خلال التهريب وه1 هو الاخطر
لا سلاح الا بيد الدولة فقط يجب منع اي كان ان يحمل سلاح مهما يكون
ننصح من يحضرون الأعراس في الاردن لبس خوذه رأس مع واقي رصاص صدر بدل البدله وربطة العنق ينطبق ذلك عندما تشاهد أحد أعضاء مجلس النواب
تحذير: يرجى توخي أقصى درجات الحذر عند مشاهدة أحد أعضاء مجلس النواب يضع يده في جيبه أو خلف ضهره
شو اخبار المخيمات مع السلاح مادام جبت سيرة الكل
كل من يحمي حاله زي كلمن إيده إله
الحياة للأقوى (شريعة الغاب)
اشكرك ايها الكاتب على هذا المقال وهذا يساعد في فهم ظاهرة العنف في جامعتنا لان العنف اصبح ظاهرة مجتمعية ولا يقتصر فقط على الجامعات ولماذا يتناول المحللون ظاهرة العنف الجامعي من زاوية ضيقة وربطها بأسس القبول في الجامعات وتدني التحصيل الدراسي ويغضون النظر عن العنف المجتمعي بشكل عام فهو المغذي الرئيسي للعنف الجامعي
شكرا لكاتب المقال على هذه اللفتة وقبل وقوع الفاس بالراس، اما فيما يتعلق بالسادة النواب اقول هكذا اراد المسؤولون بجعله برلمان عشائري بامتياز ومن حق ابن العشيرة امتلاك السلاح الشخضي. وعلى من يقع اللوم؟
السلاح لافي الاردن هو ان الشعب الاردني يعشق السلاح ويحب ان يكون قانونيا وليس غير قانوني وغير مرخص مثل ما هو مع الحرامية ولصوص ومهربي المخدرات هل فهمت هذا هو السبب رجاء لاتروح ل بعيد ؟
ابو متعب
"وهل هناك علاقة بين لجوء المواطن إلى تسليح نفسه وتراجع هيبة الدولة؟."
????????????????!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
"وهل هناك علاقة بين لجوء المواطن إلى تسليح نفسه وتراجع هيبة الدولة؟."
????????????????!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اولا : يجب توخي الحيطة والحذر أثناء التحدث مع النواب لأنه من الممكن أن يكون الحوار بالأسلحة النارية فمسموح للنائب قتل المواطن العادي فهم في رتبة الاجهزة الامنية .
ثانيا : اقتناء السلاح أصبح ضرورة قصوى لأنه لم يعد هناك قانون يحمي فما حك جلدك مثل ظفرك .
ثالثا : الذين يمتلكون الأسلحة الثقيلة من الشعب هم الذوات وأبناء الذوات فلا تسطيع الأجهزة الأمنية أن تقترب من بيوتهم لأن معظم السيارات التي تقف أمام البيوت نمرها حمراء .
رابعا : تخضع الحكومات الأردنية لمطالب النواب فقد يكون لاحقا ترخيص مدرعات و.
الحر لايحمل سلاح ، الحر لايحمل سلاح ،؟!!
الحرب قادمة لا محالة
مقصود عشان لما يصير حراك أو بلبله وما شابه لاسمح الله الناس تذبّح بعضها.
مقصود عشان لما يصير حراك أو بلبله وما شابه لاسمح الله الناس تذبّح بعضها.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة