ولا زلنا نسأل من المسؤول13-03-2013 05:32 PM
ماذا دهانا حتى نفرط في كل هذا الجدّل والنقاشات غير المفيدة ، وتبادل الإتهامات والمحاكمات الكلامية ، لقد أسرفنا في الكلام حتى لم يعد هناك مكان للتفكير ، واستسهل الناس الهذر ، وابتعدنا عن العمل ، وبين ملايين الجُمل لا تجد فقرة تبني عليها مشروعا مستقبليا واحدا ، فيما العالم المتقدم يفعل المعجزات ولا يتكلم إلا بالمفيد ، ومن لا يعرف يفسح الطريق لمن يعرف ، ومن لا يقدر يعترف بعجزه ليبحث الناس عمن يقدر ، وكل مرحلة لديهم تطوي ماقبلها لإعادة إنتاج مراحل فكرية وسياسية واقتصادية جديدة ، وكل يوم تجد هناك اختراع يخدم البشرية كلها ، فمشروع تطبيق هاتفي جديد يدّر مليارات الدولارات وفرص عمل جديدة للشباب . |
لقد اصبت كبد الحقيقة ياابن العم ليت العالم العربي ينتبة لهذه الماسي التي نعيشها
لا ....لسنا كلنا مسؤولون ....المسؤول عن كل ماذكرت هم فئه تسمى المنافقين والطبالين والرداحين والفاسدين الفاسقين المتأسلمين ودليل اسلامهم ليس الا اسم الديانه في هوياتهم .فئه ضاله بحاجه الى ان يتم تحريرها .... والأخذ بنواصيها لعبادة الله عز وجل .هذا هم المسؤولين ...اما من طلع قضيب حلقه وهو ينادي بالأصلاح وشتموه هؤلاء المنافقين ورجموه فهو قد برأ ضميره امام الله .
( اخي الفايز .انك لم تصب بعد كبد الحقيقه ) كون الكبد اتلف ولا يوجد كبد حتى تصله
9؟ مع احترامي لاختنا بنت العشائر تعليق 10 المحترمه ..لاننا جميعا لا زلنا نتحدث (بالعموميات ) التي لا تصل لا كبد الحقيقه ..ولا حتى كبد الدجاج(ولا زلنا بنحيد عن .....ونضرب )
ولا قطارا سياسيا يجتاز بنا هذه الصحراء
ولا زلنا نسأل من المسؤول
=====================
انت المسئول
فقد اربكتنا
تاره تنادي ببعير نعبر به الصحراء
واليوم تنادي بقطار لنعبر الصحراء به
ولا شك غدا ستنادي بطائره نعبر بها لصحراء
ولربما بعده بصاروخ عابر للقارات لنعبر به الصحراء
اقول لك
ليس المهم من عبور الصحراء
انما ا لخوف من التيه بالصحراء
فلربما بعد اربعين سنه نكون قد قطعنا الصحراء حقا
باجيال لم تصنع من ذهب الاردن عجلا لهم يلهطونه
جزاك الله خيرا أخي فايز على هذه المقالة الرائعة التي تحلل وضعنا بالتفصيل و تضع أصبعك على الألم الذي نخر الأمه من الخليج الى المحيط ولكني أزيد بل في كل بقاع الأرض العرب كارهون للأنفسهم ولإخوانهم, شيء محبط فإلى متى سيظل حالنا بهذا السوء؟؟؟ وفي نهاية مقالك أشرت بالسبب وهو نحن ممسؤولون عما نحن فيه !
.....
هذه ديمقراطيه العرب ، الفالح الذي يظرب الإسفين الأقوى بالآخر ، لا نرى أبدا الانجازات المفيدة ، فالعيون تعودت على التقاط نقاط الخلل ولو كانت بسيطه، ونحن بالنهائي بشر نخطئ ونصيب، ولو عودنا انفسنا على رؤيه الجانب المفيد، لالتمسنا العذر للغير، لنكون دائماً عونن نقدم النقد البناء الذي يعود بالإصلاح للجميع ظمن اطار راقي بناء،، ولنبتعد عن جلد الذات ،، ولو ان قناعتي اننا بعيدين كل البعد عن الديمقراطيه فهي للأجيال القادمه اذا تربوا عليها بشكل صحيح،، اما جيلنا فليكن ناعلين وليس لاعنين،، أبدعت
اذا خلص الفول انا مش مسؤل .
نحن شعوب نأكل اكثر من ان ننتج ونتحدث اكثر من ان نصغي ونقول اكثر من ان نفعل وننام اكثر من ان نصحى ونصنف بأننا امة غير منظمة وماذا بعد .جزاك الله خيرا على ما كتبت واصبت وهدفت
معقول يا رجل كل هالمقالات ولا نجد لك سطرا واحدا نتفائل به
.....
الأستاذ فايز المحترم
أحييك على هذه الروح الوثابة...وأقدر فيك عدم رغبتك في التوزير كما يفعل من فرضوا انفسهم كتابا
شكرا لك
وصف للحال بأسلوب نقد والكل اصبح يعتقد ان نجاح الاخرين فشلنا وفشل الاخرين نجاحنا واذا سألنا لاننتضر الاجابة بل نستمتع اذا وجدنا عدم الاجابة المهم نحرج المسؤول نبحث عن سؤال لايوجد لة اجابة اذا جلسنا مع ياباني نريد منة جواب كم عدد شبابك بيوت الصين واذا مع رجل دين يهودي نريد منة اجابة .. المسلم هل صلاتة مع الرجال ام مع من وخروجة للحج بدون محرم
طالورق الصحي افضل ما نصنع " فعلا لان الحس الوطني لم يتجاوز المصالح النفعية الضيقة . مقال رائع لا فض فوك
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة