جيشنا، تجربة وآفاقناهض حتر
03-03-2013 04:39 AM
بمناسبة الأول من آذار، ذكرى تحرير الجيش العربي الأردني من القيادة البريطانية، أجدني مدفوعا لإزاحة العواطف جانبا، وتكريس المزيد من الجهد لقراءة تجربة جيشنا. كُتبتْ آلاف النصوص الأردنية في مديح وتمجيد الجيش. وهو يستحق ذلك بالطبع، لكن 99 بالمائة من تلك النصوص سطحية ودون مستوى هذه المؤسسة الوطنية المركزية في ماضي الأردن وحاضره ومستقبله. وفي ضوء ما يسمى " الربيع العربي"، اكتشف الفكر السياسي العربي، مجددا، أهمية الجيوش الوطنية في الحفاظ على الدول الوطنية في مواجهة الانفراط والفوضى. ولكن لم تجر حتى الآن مراجعة شاملة لهذه القضية البالغة الأهمية.
|
صحيح
عاش الجيش
عاش الجيش
عاش الجيش
عاش الجيش
عاش الجيش
عاش الجيش
عاش الجيش العربي المصطفوي
نرفع القبعات .....
يجب تخفيض عدد القوات المسلحة بسبب الكلفة الاقتصادية مع كل الاحترام و التقدير
نعم الجيش محل اجماع وبدونة لا قيمة للاردن وهو الذي سوف يقمع الفوضى ونعم نحو اعادة دراسة الجيش في الحياة العامة وقطع ايادي المتأمرين علية الجيش دور
كتبت : ترفع القبعات للنابغة
نابغة :
اسم علم مؤنث ومذكر عربي ، والقدماء يخصونه بالمذكر ، لأن التاء فيه للمبالغة لا للتأنيث .
معناه : المبدع ، المُجيد ، الكلمة الفصيحة ، الشاعر الفحل ، ومنه : النابغة الذيباني والنابغة الجعدي .
كمتقاعد عسكري يعتز بمؤسستنا العسكرية اشكرك وأوكد صحة ما ذهبت اليه من ضرورة الاستفادة من قدرات هذي المؤسسة الوطنية العريقة انت دائما مع المسار والبوصلة ا لصحيحة لنصرة هذا الوطن والامة وتستحق الشكر والتقدير و أن نقف معك دائما
يا راجل يا راجل الجيش على رأسنا من فوق ، بس كيف كان في مجتمع اردني من القرن الثامن عشر! يعني حضرتك ما تعتقد بوجود سيكس و بيكو!!!!!
كلها بلاد الشام وانقسمت بعد تحطيم الدولة العثمانية
هذا جيش ابا الحسين وليس عصابات بشار ولا عبايات القاتل .
بس ماقلتلنا سند قبض والا سند صرف
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة