الخطر .. من الداخلناهض حتر
27-02-2013 04:15 AM
بعد أوقات صعبة للغاية، تمكنت الدولة الأردنية، من تجاوز العديد من المخاطر الخارجية؛ فقد انكفأ المشروع القطري الإخواني، وتفكك الحلف الخليجي عن تفاهمات أردنية إماراتية كويتية، وتم تلافي منزلقات التدخل في الأزمة السورية لصالح اتخاذ موقف عقلاني منها حظي بتقدير قوى متعددة، إقليمية ودولية، وبدأ الدفع نحو استعادة العلاقات مع العراق، بينما نشهد تطورا دراماتيكيا في التعاون مع روسيا، من دون أن يؤدي ذلك إلى استعداء الولايات المتحدة التي تراجعت عن موقفها المضطرب حيال الأردن، وعادت للاعتراف باستقراره ودوره. يبقى، بالطبع، خطر التبني الأميركي لمشروع الكونفدرالية، وما يمكن أن يرافقه من ضغوط. ومن حسن الحظ أن تباشير الانتفاضة الفلسطينية الثالثة، تلوح في الأفق ـ مما يعيد الاعتبار للثوابت الوطنية الفلسطينية ـ قبيل زيارة الرئيس الأميركي، باراك أوباما، إلى المنطقة.
|
كالعادة الاسطوانة المشروخة (الوطن ...) لكي يبقى الناس بعيدين عن المشاكل الحقيقية والفساد!!
wait and see
أنته عارف وحنا عارفين
فكنا
انا معك ناهض...اما مع قتل كل العملاء و الخونة في سوريا صغيرا كان ام كبيرا..طفلا ام شيخا...ذكرا ام انثى....يحيا الجيش الاحمر و كل الرفاق
.....
بس عمين بدك تنتفض بالضبط. وين حب الوطن واحترام الديمقراطية اللي زي ما بتعرف انها حكم الاغلبية
الخطر.. يأتي من ....العباية الذي يروج للارهاب البشاري ولقتل الاطفال ويبارك للقاتل ...لم يبق الا نتنياهو لتلبسوه عبائتكم .
غير أن الخطر الداخلي المحدق، بدأ يتشكل، منذ الآن، في تيار المساعي المحمومة لفرض خطاب تجنيس وتوطين المهاجرين من الضفة بعد 1988 ويُعدّون، مع الغزيين، أكثر من مليون من شأنهم قلب المعادلة الديموغرافية السياسية الحساسة في البلاد، بينما طفا على السطح ملف تجنيس أبناء وأزواج الأردنيات. (ويشكل هؤلاء، في أقل التقديرات، نصف مليون مواطن جديد)، بينما تتعالى أصوات في ذلك التيار نحو المطالبة بالمحاصصة والحقوق المنقوصة الخ
.......
نا منذ فتره لم اعد اقرا لك او القي بالا لمقالاتك منطلقا من مبدا عدم المبالاه او الاهتمام بها خاصة وانها ذات نكهه ولون واحد , ولكن اليوم قلت لنفسي لنرى ماذا يقول وخاصه ان عنوان المقال يثير الرعب (الخطر من الداخل ) ولكن لم اشاهد اي جديد حيث مازالت مقالاتك تصب بنفس الاتجاه وهو التشكيك بالحركات الاسلاميه فقط لاغير ..
سحقا لمن ساند المجرم باجرامه ،تبا لمن اعان الجزار بمجازرة،ستحاكمكم الشعوب قبل العدالة الربانية الاخروية قريبا،وسينال كل مجرم جزاه
تأكد تماماً ان 99% من ابناء هذا البلد يرفضون مشروعك التقسيمي ....لأنهم يرتبطون بعقيدة أقوى من رابطة الوطنيه والقوميه البغيضه التي قتلنا اصحابها واستباحوا حرماتنا تحت ذريعة "المقاومه والممانعه" ....للمشروع الامريكي وهم جزء اصيل في المشروع الصهيوامريكي وعملاء اصيلين له. طروحاتك لا يلتفت إليها أحد والدليل على وعي الشعب الاردني ما أصاب قوائمكم ومرشحيكم في الانتخابات الاخيره حيث النتيجة "صفر". إقرأ اتفاقية وادي عربه وتحديداً الماده (8) لتعرف من الذي يريد الوطن البديل ثم اسأل .....!!!
يجب حل الدولتين ... ولا يوجد حل غير ذالك
.. الله وهداك
لا اعرف من نصب الكاتب وصيا على الاردن ووصيا على القضية الفلسطينية ولا اعرف من هو المغرور ؟ هل هم النواب ام السيد الكاتب بحيث اصبح يطرح نفسه على انه مفكر استراتيجي ، للانصاف اقول للجميع ان يتابعوا مقالات الكاتب جميعها جديدها وقديمها ، صف كلمات لاسطوانة مشروخة في نفس الموضوع والذي لا يجد غيره ومحور مقالاته هو الوطن البديل والتجنيس والارقام الوطنية بحيث اصبحت اعرف مقالاته دون قراءتها وكنت اتمنى ان يكون المفكر عامر العظم قد اخطأ في احد ردوده على مقال للكاتب،ولكنه اصاب كبد الحقيقة فمرحى لعامر العظم
سلمت يداك اخي رقم 11 مواطن اردني فعلا ان ما يجمع الشعبين هو العقيدة والدين والذي لا يروق للبعض ،ان ما يجمع الشعبين الدم الطاهر الممزوج بالتراب في الاردن وفلسطين من كلا الطرفين ولا اعلم على اي ديمغرافيا يتكلمون ؟ هل هي الديمغرافيا الدينية ام القطرية ام العشائرية ،يصرون على بث السم في الدسم وعلى افتعال .. لتفتيت المجتمع واضعافه( خدمة للوطن ) ولا اعرف اي خدمة يقدمون ؟ هل هي خدمة للوطن ام خدمة لاعداء الوطن واتحدى الكاتب والمفكلر الاستراتيجي الاجابة
انت كاتب ...
كلما .. ظهرت النزعة ...
نعم يا ناهض انت تنطق بلسان حال الغالبية من الشعب الاردني .
الشعب الاردني يريد قوننة ودسترة فك الارتباط .
نعم يا ناهض انت تنطق بلسان حال الغالبية من الشعب الاردني
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة