ليس المهم أن لا يكون لك أعداء .. الأهم أن يكون لك أصدقاء .. !أ.د.فيصل الرفوع
25-02-2013 04:00 AM
قالت العرب، عاربها ومستعربها، «رحم الله من عرف قدر نفسه». ونحن في الأردن أحياناً نبتعد عن العقلانية في تحليل المواقف او الدور او حتى الحكم على الآخرين... بل في أحيان كثيرة لا نفرق بين الزميل والصديق والأخ... بين الحليف والعدو... وفي أحايين كثيرة نخطيء التقدير وتختلط علينا الأسباب والنتائج.. فنتصرف بعقلية الأنا الأفلاطونية والبعيدة عن الواقع وعالمه.
|
أبدعت يا دكتور....
تشخيصٌ دقيق لداءٍ عميق.... أبدلنا ال"صديق" بمن هو شقيق.... فالواقع سقيم و علاجهم عقيم... فهل نستقيم أم نبقى على القديم؟
تحياتي لك يا دكتور أبا طارق.
كل الشكر والاحترام يا ابو طارق فأنت احد سفراء الاردن خارجيا بما تحمله من علم وفكر نير لك كل التقدير على اطلاتك الجميله والمفيده
بعد تحرير شعوبها من الرومان قبل 14 قرناً قسمت بلاد الشام لخمس مقاطعات/أجناد منها جند الأردن يشمل نهر الأردن وشرق الأردن ودرعا وطبريا والجليل وصور وكان للأردن ساحل على البحر المتوسط بدون حدود تفصل شرق الأردن عن درعا وطبريا والجليل وصور بل كانت عشائر ومصاهرة ممتدة واستمر اعتماد الأردن على منافذ البحر المتوسط وتجارة ترانزيت المنطقة إلى أن سلمته بريطانيا لليهود عام 1948 فتراجع اقتصاد الأردن لصالح إنشاء اقتصادي لبنان وإسرائيل، وعلينا الاجتهاد لإعادة مناطق الأردن وأنهاره وساحله ولو سلمياً وتدريجياً.
للاردن صديق في ..
صح لسانك وقلمك وسلامي للجميع اشتقنالكوااااااااااااا
كل الشكر والاحترام
إنني أشفق عليك وعلى كل الحالمين بالوحدة العربية، سواء الوحدة الشاملة او الوحدات الفرعية كوحدة الهلال الخصيب وسوريا الكبرى. المشكلة عندكم أيها القوميون هو عدم إدراككم للواقع وأخذه بالحساب...فعلى سبيل المثال، أنا أعرف الكاتب حينما كان طالباً في السنة الأولى في جامعة بغداد (1976)، واتابع ما يكتبه..فلم تتغير طروحاته وأحلامه غير القابلة للتحقيق.. فلو كتب عن سد التنور في الطفيلة او ضانا" لعرج" على الوحدة العربية والصفويين والصهاينة.إصحوا أيها القوميون.. فلستم ببعيدين عن التسبب بماأصاب الأمة من هزائم
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة