رأي في حديث جنسية أبناء الأردنياتالمحامي محمد الصبيحي
17-02-2013 04:42 AM
سمعنا أنه وفي السابع عشر من الشهر الجاري سيعلن عن أئتلاف قيل أنه يضم ( حقوقيين وفنانين وكتابا وصحفيين وربات بيوت وطالبات ) للمطالبة بتعديل قانوني يمنح الجنسية الاردنية لأبناء الاردنيات المتزوجات من غير أردنيين, وهو مطلب ما أنفكت فئة من الناشطين والناشطات عن المطالبة به في كل مناسبة ويسوقون حججا قانونية وأنسانية لدعم مطلبهم مثل العدالة الانسانية والمساواة الدستورية والقانونية بين الاردني والاردنية.
|
إلي بتجوز تلحق جوزها لبلاده
أني اجوزت سويسرية قبل 14سنة وولادنا بعدهم ارادنه, وما قبلوا يجنسوهم .بينما الأمريكي من أصل سويسري بقدر يستعيد الجنسية السويسرية أو يحفظ بالثنتين
مهي أكثرها زواجات جواز سفر .....
لاداع لتجنيس أبناء الأردنيات المتزوجات من اجانب بحسب رأيك يا أ.محمد،ولكن ألا تتساءل لم هذا التهافت؟؟لا أتفق معك في تحليلك حول الأسباب وكأنها الوحيدة ولكنني أريد أن أخبرك بحل،وهو أن الحكومة تقوم بسن قانون كالذي سن في السعودية حاليا،يقضي بمعاملة أبناء الأردنيات المتزوجات من غير أردنيين معاملةأبناء الأردنيات المتزوجات من أردنيين من حيث التعليم والعلاج،وأن تكون كفالة الزوج على زوجته-إن أراد ذلك-وأن يتنقل في أشغاله وأن يسمح له بالعمل في القطاع الخاص دون نقل الكفالة،وأن يثبت عليها زوج أردنية،وسلامتك
جزء من معاناتي ان اولادي لا يستطيعون دخول المدارس والجامعات , فمن يدخل الجامعة يجب ان يدخل مواز !!!!!!!!!! قي السعودية من ناحية التعليم يدخل ابن السعودية الام مثل اي سعودي آخر فما المانع من مثل هذه المعاملة !!!! على الأقل
مقال ....، ويتعارض مع أبسط قواعد حقوق الإنسان.
ما يعانيه الابناء بدون الجنسية اكبر مصيبةفي الاردن ولكن هل ستنسى بصفتك عربيا ومسلما فلسطين والاقصى حتى ولو حملت اية جنسية اخرى في العالم ..
كل الشكر والتقدير لنائب البلقاء واعزيك بوفاه الوالده نعم لسنا دوله متراميه الاطراف وحدوجنا تصل الى القطب الشمالي لكي تكون الجنسيه لما هب ودب وبالذات وضع الاردن بخصوص الجنسيه حساس جدا وسيما وتنبه اليها الاردنيين حتى ان بعض البرامج الانتخابيه تطرقت اليها ولماذا ان الناشطين يدبوا الصوت في الاردن ولا نجدهم في الدول الاخرى على الاقل المجاوره وابعد من ذلك المخيمات
حقوق الإنسان هي ان تقوم اسرائيل بتوطينكوا في فلسطين
كلام سليم ولا للوطن البديل ، نطالب أن يبقى الفلسطيني فلسطينيا ولا لتجنيس الفلسطينيين ونعم لجنسية فلسطين المقاومه ولا للوطن البديل
اخ محمد الصبيحي في بريطانيا قانون معروض على مجلس اللوردات يمنع البريطانيه المتزوجه من غير البريطاني باحضار زوجها ومنحه اقامه في بريطانيا وكذلك العكس بخصوص زوجة البريطاني من غير البريطانيين. يوجد في الاردن 75 الف اردنيه متزوجه من فلسطيني وفي حال منحهم مع ابنائهم الجنسيه الاردنيه يزيد عدد سكان الاردن من الفلسطينين ما مقداره 350 الف فلسطيني دفعة واحده وهنا يزداد الضغط على الخدمات في الاردن وعلى حساب ابناء الاردن كذلك تفريغ فلسطين من ابناء لصالح اسرائيل.
تحية استاذنا الفاضل , اتابع مقالاتك ولقاآتك وبحق ان لك وحهة نظر مميزة وعندك جراة في طرحها, وتمنيت ان تكون نائب وطن ,وبالنسبة لمثل هذه المطالبات فهي غير مقبولة لدى شريحة واسعة في الاردن , والاستمرار في ذلك قد يؤدي الى تشاحنات في النهاية لن تكون في صالح البلد.
العقلية التي شرعت قانون جرائم الشرف الظالم للمرأة هي نفسها العقلية التي وضعت هذا القانون و كلامك حول التوزيع الديمغرافي فيه شيء من المنطق والحكومة تستطيع أن لا تعطي الجنسية و لكن في الوقت نفسه تجد حلا لهؤلاء المحرومين من العمل و العلاج و التعليم بل و الميراث وهذا مخالف للشرع ولكن عند الضريبة ما حدا يقرب لأن الحكومة طبعا تاخذ منهم ضريبة عشان يصرفوا عالبلد رغم أنها لا تعتبرهم مواطنين و لما المرأة الفلسطينية تتزوج أردني و يعطيها الجنسية يعني هذا ما بعمل خلل ديمغرافي ؟؟؟
الابن يتبع جنسية والده . وهذه حقيقة شرعية ايضاً اذ ان الولد ينسب لابيه . اعتقد بان المطالبة بمنح الطفل جنسية والدته يخلق الكثير من المشاكل وفيه ظلم لحقوق الطفل ووالده بتبعية الجنسية وما يترتب عليها من حقوق وواجبات .
اعتقد بانها مطالبات لا مضمون صحي لها وانما تخدم اغراضا خاصة وتخلق مشكلات مجتمعية حقيقية .
مقال مميز للكاتب وأجاد الوصف الدقيق فيه للحالة
الاستاذ الصبيحي لاادري لما هذا التحمس الغير انساني في مقالك ضد المراة الاردنية وحقوقها!!!!
واني اود ان اسألك لو انك تزوجت من امراة اجنبية هل تقوم بالركض في اول يوم بعد زواجك بالتقدم الى طلب الجنسية والسير في هذه المعاملة؟
الذي اود ان اقوله لك يا استاذ ان الله منح الانسان كافة الحقوق دون التفريق بين الذكر والانثى الا في الورثة والزواج
كما انه لايوجد في منح الجنسية ما يخالف الشرع والدين والقيم في نسب الولد لابيه، انما الجنسية هي لاثبات شخصية الانسان والاعتراف به ككائن حي موجود في بلد اقامته
أتفق مع الكاتب الكريم بأن هذا الموضوع بالغ الحساسية بالنسبة للأردن بالذات... و أعتقد بانه يمكن ايجاد حلول انسانية دون الجنسية كالاعفاء من الإقامة و رسومها و السماح بالحصول على رخصة قيادة مع قيود معينة و إعطاء أولية لهم في سوق العمل ذات أفضلية عن العمالة الأجنبية... و هكذا ... أعتقد بأن هذه الأمور سوف تحل هذه المشكلة... أما موضوع منح الجنسية فاعتقد بأن الجميع متفق أن هذا الأمر لا يمكن ضمن الظروف الحالية...
الاردنيين متسويين في الحقوق والواجبات (رجال ونساء)؟ ولا هي الحقوق للرجال فقط؟ .مادمنا ننقص الاردنيات حقوقهن فلن تقوم لنا قائمه.يكفي تخويف الراي العام .في بلاد العالم يقود الصحفيين هذه المعارك الاجتماعية من اجل ايجاد عدلة اجتماعية..
الحقيقة هي اننا كعرب دائما نبحث عن مواقف تسمح لنا باظهار العنصرية و احيانا اللانسانية التي تميزاننا. و الموضوع ليس له علاقة لا بحفظ حق و لا بازعاج اليهود.الموضوع تعبير عن توجهنا العقلي المؤسف.
تعليق الاستاذ سامح اصاب عين الحقيقة . نعم هذا هو الوصف الحقيقي للمشكلة .اقتبس "اننا كعرب دائما نبحث عن مواقف تسمح لنا باظهار العنصرية و احيانا اللانسانية التي تميزاننا. و الموضوع ليس له علاقة لا بحفظ حق و لا بازعاج اليهود." نعم نحن بحاجة دائماً لشماعة اليهود لتعليق اخطئنا وخطاينا......
الحل الوحيد لانهاء هذه الطروحات هو:-
البدء بتنغيذ فرارات الامم المتحدة وقرارات اوسلو بحق العودة للاجئين الفلسطينين!!
دسرة وقوننة فك الارتباط بالتوازي مع حق العودة لنضع علاج شافي وليس وقائي!!
وأن القاعدة الشرعية التي سبقت الدساتير العربية بمئات السنين وما زالت قائمة وهي ( ينسب الولد لأبيه)....ليس صحيحا (راجع الاتفاقات والمواثيق الدوليه يا استاذ ابا المؤمن
ردود
الى رقم 4 ( نبض الحرية ) أتفق معك في الحل الذي طرحته
الى رقم 2 ( مهاجر ) أشكرك على المعلومة
الى رقم 8 ( أبن البلد ) أشكرك
الى الاخ معن التل : مداخلة قيمة وأشكرك
والشكر لكل من أدلى برأي وشارك في هذا الحوار الهادىء بعيدا عن التشنج والشكر موصول لموقع عمون المتميز
أنا معك أستاذ محمد لا داعي لتجنيس أبناء الاردنيات المتزوجات من جنسيات أخرى و لكن من الممكن إعطائهم تسهيلات بالإقامة و الدراسة و العلاج شريطة استيفاء الضرائب منهم أيضاً
انت-بتقول-هيك-طيب-شو-رايك-في-قرار-محكمة-النقض-المصرية-التالي
تتمثل الوقائع موضوع الطعن فيما يلي بتاريخ وبمنطقه –محافظه القاهرة ولدت السيدة / مصريه الجنسية لوالدين مصريين هما : مصري الجنسية المولود بتاريخ بمنطقه .
والسيدة/ مصريه الجنسية أيضا ولذا فأن السيدة / وطبقاً لجميع أحكام قوانين الجنسية السابق العمل بها داخل القطر المصري تتمتع بالجنسية المصرية .
وبتاريخ وبموجب عقد زواج رسمي بمكتب توثيق تزوجت السيدة / المصرية الجنسية من السيد فلسطيني الجنسية ورزقت منه على فراش الزوجية الصحيحة بأبنائهم الطاعنين فلسطينيون الجنسية لأب فلسطيني وأم مصرية .
ظلت الطاعنة وأبنائها من زوجها المذكور يترددون على البلاد ويقيمون فيها ولهم فيها محل أقامه تحافظ عليه الطاعنة بصفتها مصرية وترغب في استمرار تمتعها بجنسيتها المصرية .
وحيث أن الطاعنين يرغبون في التجنس بالجنسية المصرية لكون والدتهم مصرية من أب مصري ومقيمون بصفة دائمة في مصر فقد تقدموا بكافة الأوراق اللازمة إلى المطعون ضده الثاني من أجل الحصول على الجنسية المصرية ألا أن سيادته رفض رفضاً قاطعاً استلام طلباتهم استنادا إلى القول بان جميع الأبناء الذين ينتمون لأب فلسطيني لا يحق لهم التقدم بطل الحصول على الجنسية المصرية حفاظاً على هويتهم الفلسطينية .
ولما كان قد صدر القانون رقم 54 لسنة 2004 بشان الجنسية ونص في مادته الثالثة على انه :-
يكون لمن ولد لام مصرية وأب غير مصري قبل تاريخ العمل بهذا القانون أن يعلن وزير الداخلية برغبته في التمتع بالجنسية المصرية ويعتبر مصرياً بصدور قرار بذلك من الوزير أو بانقضاء مدة سنة من تاريخ الإعلان دون صدور قرار مسبب منه بالرفض .
وباستقراء نص هذه المادة يبين أنها لم تفرق بين أب فلسطيني وغير فلسطيني فكل ما اشترطته أن يكون الأبناء لأم مصرية وعليه يحق لمن كانت أمه مصرية أن يطلب التجنس بالجنسية المصرية أيا كانت جنسية والده .
وفى القول بغير ذلك تأويل بدون مأول ومخالفة لقاعدة المساواة في الحقوق طبقاً للدستور .
الآن وبعد أكثر من أربعين عاماً من الكفاح والنضال الفلسطيني فإن الهوية الفلسطينية قد تأكدت من خلال المجتمع الدولي وأصبحت فلسطين عضوا مراقباً في الأمم المتحدة وفى معظم المنظمات الدولية وقد اعترفت إسرائيل وأمريكا بوجوب استقرار دولتين متجاورتين فلسطين وإسرائيل ومن ثم فإن التوصية التي أصدرتها الجامعة العربية وفق ظروف مختلفة لم يعد لها مبرراً كما أنها توصية غير ملزمة يضاف إلى ما سبق أن مصر من الدولة التي تسمح بالجنسية المزدوجة ومن ثم فمنح الجنسية لأبناء المصريات من زوج فلسطيني لا يمنع احتفاظهم بوثيقة لاجئ. يضاف إلى ما سبق أن جامعة الدول العربية قد أصدرت القرار رقم 914 / د ع 23/ ج 2 فى 31/3/1955 نص على :
ليش القانون مابفرق بين الرجل والمراه انااولادي دفعت عليهم دم قلبي للدراسه للبرنامج الموازي مع انومعدلاتهم لوانهم اردنين كان درسوعلى نفقه الدوله حرام خافو من الله
ليش القانون مابفرق بين الرجل والمراه انااولادي دفعت عليهم دم قلبي للدراسه للبرنامج الموازي مع انومعدلاتهم لوانهم اردنين كان درسوعلى نفقه الدوله حرام خافو من الله
السلام عليكم
شكرا لطرحك هذا الموضوع المهم جدا
السيد محمد الصبيحي
جواب على سؤالك
لماذا نرفض جنسية الآباء ؟
الجواب عندي مختلف تماما عنك
أنا لا أرفض جنسية والدي
انا مش قادر اصلا احصل على جنسية والدي كمان
وانا مولود هون في الاردن وصار عمري 28 سنه لا أحمل غير شهادة ميلاد أردنية فقط ، لا جواز سفر والدي ولا حتى اي هويه
لو بطلع في ايدك تعطيني جنسية ابوي ، ما عندي مانع
واذا حبيت تتواصل معي
هاد ايميلي
Baha.aldeen_ais@yahoo.com
أين العداله الانسانيه بشخص لا يحمل غير شهادة ميلاد فقط ،لا يستطيع الحصول على رخصة قيادة من أتفه الأمور الشخصيه
كيف لي ان أتزوج بشهادة ميلاد فقط
اين الانسانيه في مثل هيك حالات ، والكثير في مثل هذه الحالات
المشكله بتعرف وين
انه لا يوجد دراسات كافيه تصل لهؤلاء الناس اللي بطالب وتشوف من شو بعانو
انت لا تؤيد منج الجنسيه من ناحية سياسية وتوطين وديموغرافيا
على الأقل حلولنا مشاكلنا بس
شوفو من شو بنعاني
مع احترامي اخ صبيح .. بس طروحاتك ....هي سبب فشلك بالانتخابات النيابيه الاخيره ...
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة