يا لابسي البورية*ديما علم15-02-2013 02:39 PM
طوال عامين ونيف من الاضطرابات الاقليمية وعدم الراحة ومحاولات اثارة القلاقل والفتنة الداخلية لم يعرف عسكري أردني من شتى القوات والاجهزة طعما للراحة فكانوا يقضون مناوبات طويلة بسبب الضغط الذي تتعرض له اجهزتهم والتهديدات التي يتعرض لها الوطن. , طوال ايام هذه القلاقل التي تسمى زورا وبهتانا بالربيع العربي كان العسكري الاردني مثلما يحمينا من قلاقل الداخل واعدائه, كان يقوم ايضا بحماية حدودنا مما تعانيه المنطقة من اضطرابات. ففعل جنودنا المستحيل ليحافظوا على أمن الأردن واستقراره فيما كل من حولنا لا تغمض لهم عين من القصف ونواح الثكالى والأطفال. لم يرتح جندنا في المدن حتى ولو في يوم جمعة ولم يرتح جندنا على الحدود ساعة، بل الانكى من ذلك كله أننا رأينا الجرحى منهم والشهداء يسقطون بلا ذنب إلا حماية ما يعتبره البعض –وكثير منهم من الجهلة والسوقة- تعبيرا عن (آرائهم) التي لا تجاوزالشتم والذم والقدح.
|
بسم الله والصلاة والسلام على سيدالاولين والأخرين
ألاخت ديما علم أنت علم على جبل ويسلم الفكر الذي صاغ هذا المقال
وتسلم البوريه ولابسها
ولتخسأ كل الابواق
اشكرك من صميم قلبي يا ابنتنا ديما على تفضلك بشكر لابسي البرية .ويشكرك كل الشعب الأردني .نعم فهم حملة اقدس مهنة في العالم .فهم يحمون وطننا الغالي بصدورهم وعلى حساب راحتهم وألابتعاد عن احبائهم واولادهم ليكونوا العيون الساهرة من الداخل والخارح . واحيهم على التضحية كونهم على الخطوط الأمامية .أما اشتراكهم في خدمة شعبنا اثناءعواصف الطبيعة الثائرة فهذا أمر نحن المواطنون نشعر بالفخر والأمتنان .بارك الله فيهم . فهم بحملون بهذه البيوريه أشرف مهنة .فحياكم الرب .فاسلمي يا ابنتنا البارة
رائعه سيده ديما ..
رائعه سيده ديما ..
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة