أوان الخروج من فوضى المالية العامةناهض حتر
03-02-2013 05:06 AM
في احتفالات مكتبية أنيقة، تنقلها الصحافة، تُزَفّ البشرى للمواطنين بتوقيع اتفاقية منحة مالية أو قرض سهل، وكأنهما فتح مبين أو كأن حصيلتهما سوف يجري توزيعها على الناس أجمعين، أو كأن الفرج جاء من حيث لا نحتسب؛ ليست كل منحة ذات جدوى، وليس كل قرض ضروريا. أغلبية المنح، في الواقع، تكلفنا أكثر مما نحصّله منها، وترتب علينا أعباء مالية نحن في غنى عنها، ويتم إنفاقها على مشاريع ليست ذات جدوى أو ذات أولوية. القروض السهلة المرتبطة بمشاريع محددة من النوعية السابقة نفسها، أسوأ، لأنها ـ بالإضافة إلى ما تكلفنا إياه من أموال إضافية لمشاريع بلا معنى ـ تضخّم المديونية والتزامات الأقساط والفوائد. وهناك قروض موقّعة، ويجري تسديد فوائدها، بينما هي مجمدة بسبب أن المشروع المعني، متعثر أو حتى بسبب الإهمال البيروقراطي.
|
تحرير أسعار الكهرباء و الماء وشفافية الموازنة لكافة دوائر الدولة دون ( استثناء ) هو الحل . .
تحرير أسعار الكهرباء و الماء وشفافية الموازنة لكافة دوائر الدولة دون ( استثناء ) هو الحل . .
من قلة الخيل شدو على ......
آآآآآآخ يا دنيا
ميزانيتنا تذهب ,في قسم كبير منها, على رواتب بدون انتاج
الاجراءات التي تقوم بها وزارة التخطيط تشكر عليها حيث تعمل بشفافية وسلاسة نادرتين وذلك بجهود وزيرها النابه ولا حاجة لتحطيم هذه الطاقة الاردنية الشابة وتطفيشها الى العمل بالمؤسسات الدولية المالية في الخارج كما حصل مع اخرين
مليار دولار خسائر الاقتصاد السوري في 22 شهراً...خلي عصابات وابواق بشار يعرفو (وهم يعرفون )كيف تنفق اموال الممانعة لقتل الشعب السوري وتدمير البلد وتشريد اهله...عاش ابا الحسين حامي الحمى وابا المكارم الانسانية والايادي البيضاء في كل مكان.
للتصحيح: 48 مليار دولار خسائر الاقتصاد السوري في 22 شهراً....
وشكرا
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة