التعليم .. ليس مشكلة تربويةناهض حتر
30-01-2013 03:20 AM
أقرت الحكومة خطة إصلاح التعليم. كالعادة، لم تحظ هذه الخطة بالنقاش. وحين يكون ملف استراتيجي كملف التعليم الذي يقع في صلب العملية التنموية والسياسية والاجتماعية والثقافية، خارج السجال العام، ومحلا لقرار حكومي عاجل، نكون، إذاً، أمام نمط تعسفي لإدارة لا تزال تنجز ملفاتها في الكواليس.
|
تسقط الأمطار والثلوج بالاردن بمشيئة الله ,أما بالسويد والنرويج وفنلندا غير ذالك
أنته تتكلم بالمنطق,وهم يريدون عبيد
من يخلط العلم بالدين .....
الرأسمالية الأوروبية حكمت وقسمت العالم والشعوب عندما سخرت العلم والعلماء لتحقيق أهدافها
أني بسميها مدارس وجامعات....
البحث يحتاج الى عقول حرة ,وحرية العقل لا تتفق مع الدين والولأ للحكام وشيوخ الدين
كلام سياسي تربوي يستحق المناقشة والاعتماموالتأمل بحدية على المستوسسن التربوي والسياسي.
اقسم بالله انك بتفهم. انا اردني وناهض يمثلني
يا رجل هه هيك بتعرف تكتب بصورة مبهرة ورائعة. بس الصحيح انك ما جبت طاري الاخوان المسلمين في هذه المقالة ودورهم في تخريب المناهج ووزارة التربية والتعليم خلال الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي وتواطؤ الحكومات معهم في ذلك الوقت مما ادى الى الوضع الحالي المزري في قطاع التعليم. يعني بدون شتم الاخوان(مع احترامي لهم) مقالك ناقص مع العلم انه اعجبني فعلا وبشدة.
هل أخذ التربويون والأكاديميون بالأعتبار ان يحمل كل طالب Tablet بقيمه لن تزيد عن 60 دينارا ويكون عليه كل مقرراته وكتبه ؟ ويستطيع من خلاله ان يتصل بالأنترنت .
إقتراح معقول، ولكن كيف يمكن التغلب على مشكلة الغش في التوجيهي ومشكلة الواسطة والمحسوبية التي سوف تتدخل لتحديد الناجحين في الإمتحانات الجامعية بعد السنة التحضيرية؟ التعليم انحدر بشدة ولا يمكن رفع مستواه ما دامت الواسطة والمحسوبية والمناطقية والجهوية والعشائرية والتدخلات الأمنية هي المسيطرة على التعليم الجامعي.
كلام صحيح. نهوض المجتمعات يبدأ من المدرسة وينتهي فيها بحسب مناهج التعليم. ما نزرعه في عقول وضمائر أبنائنا وبناتنا في المدارس نحصده أفعالا ومشروعات وأفكارا وتوجهات عندما يشبون ويكبرون من بعد. أطفال اليوم هم قادة المستقبل فأي قادة نريد؟
التعليم مشكلة( حراثيين9 تعلموا من المكارم وانكروها ويهاجمونها الان بدل هل جزاء الاحسان الا الاحسان
هيك بتعرف تحكي كلمتين بدون ما تخرب. لويش بتحاول تكسب شعبية بالتعصب والأقليمية والعنصرية وخلافه.
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة