طفايلة الى وزير الداخلية14-01-2013 06:34 AM
عمون - تجري شخصيات بالطفيلة مشارواتها لطلب لقاء وزير الداخلية من اجل اتخاذ اجراء بحق محافظ الطفيلة هاشم السحيم الذي اظهر نوعا كبيرا من اللامبالاة خلال الثلجة الاخيرة التي عصفت بالمحافظة مؤخرا فضلا عن قراراته التي اتخذها خلال الظروف الجوية وادت الى خلل تنظيمي في العمل بعد ان وضع كافة الاليات بمنطقة وترك بقية ارجاء المحافظة.
|
حتى لو اجتمع بوزير الداخلية شو راح يصير , ولا إشي . .... , ليش لأنها محافظة مهمشة ومنسية.....
ليش محافظ الكرك كان احسن فمحافظ الكرك كان اسوء لا يجب على التلفون واعترف صراحتة بان لا يملك السيطرة على المحافظة ويحكي من ......
الشكوى اصبحت دليل الضعفاء
محافظ الكرك ومسؤولينها لا يقلو سوءً عن محافظ الطفيلة ومسؤليها الى ....التاريخ وهؤلاء هم نموذج .....
نعم لقد اصبت الشكوى دليل الضعفاء يد المحافظ وحده لا تصفق والتقصير من اللجان الشعبية من ابناء المحافظة فأين كانوا في هذه الظروف اليس من الاجدر بهم الوقوف الى جانب بلديتهم ومحافظتهم كما حدث في باقي المحافظات أم ماذا
قبله رئيس الجامعة في الطفيلة وما سار اشي
كل الشكر والتقدير لعطوفة محافظ الطفيلة على جهوده المميزه خلال العاصفة الثلجية..
ماشفنا بالطفيله الا المحافظ والذي كان يعمل باستمرار رغم الصعوبات القاسية والانجماد وتراكم الثلوج فكل الشكر والتقدير والعرفان للسيد محافظ الطفيلة
فن ادارة الازمات لا يتقنه كثير من المسؤولين والمصالح الضيقة للمواطنين طغت على مصلحة الوطن والخلل في ترتيب الاولويات كان واضحا ولم تكن الجاهزية بالشكل المطلوب والآليات أغلبها معطلة وخطة الطوارئ كانت حبرا على الورق فقط وكان الوضع عبارة عن فزعات لا غير ولم تظهر ثقافة العمل التطوعي ولم يكن المنخفض متوقعا بهذا الشكل فقاس الناس على الاعوام السابقة فحدث ما حدث فهل نتعظ في القادم من الأيام
فن ادارة الازمات لا يتقنه كثير من المسؤولين والمصالح الضيقة للمواطنين طغت على مصلحة الوطن والخلل في ترتيب الاولويات كان واضحا ولم تكن الجاهزية بالشكل المطلوب والآليات أغلبها معطلة وخطة الطوارئ كانت حبرا على الورق فقط وكان الوضع عبارة عن فزعات لا غير ولم تظهر ثقافة العمل التطوعي ولم يكن المنخفض متوقعا بهذا الشكل فقاس الناس على الاعوام السابقة فحدث ما حدث فهل نتعظ في القادم من الأيام
لقد كانت الاجهزة الاردنية على كفاءة عالية بمعالجة الوضع رغم الامكانات الشحيحة والظواهر الجوية التي لم تمر على المملكة منذ عدة عقود ولكن الخلل تتحمله البلديات في المحافظات والالوية لعدم وجود بنية تحتية سليمه تستوعب كميات المياه الغزبرة
يتضح لنا من خلال مجريات احداث العاصفة الثلجية التي مرت على المملكة ان محافظة الطفيلة قد اتقنت فن ادارة الازمات حسب الاولويات وقد كانت على اهبة الاستعداد لمعالجة الوضع رغم قساوة الظروف الجوية
اللي وصل المعلومات .......الشكر الجزيل لمحافظ الطفيلية الذي بدأ بالعمل منذ الدقائق الاولى لنزول الثلج ولدينا فيديوهات تبث ذلك
لماذا تعكس الامور في هذا البلد الطيب لماذا لانقول للمحسن احسنت وللمسيء اساْت لقد كان عطوفة المحافظ طوال ايام الثلوج يتفقد كافة الاماكن ليلا ونهارا ويتحمل قساوة الظروف الجوية من اجل راحة المواطن وقد كان مثالا يحتذى في التفاني والاخلاص في العمل فله منا جزيل الشكر والثناء
اتقوا الله يا ناس هذه شهادة ستسالون عنها يوم القيامة لا داعي للنفاق والناس اللي في الميدان بتعرف الصح وبتعرف حجم التقصير حرام عليكوا الى متى ستبقى المحافظة مهمشة وحنا همنا كيف نكذب بعض
كل ما جرى في العاصفة الثلجية ليس تقصيرا من المحافظ او رئيس البلدية او مدير الاشغال بس كل ما صار سببة الخصصة التي حصلت للشركات الكبرى زمان كانت شركة الفوسفات تتعهد بفتح الكرق من جهة الحسا والجرف الى منطقة العيص وكذلك شركة الاسمنت تتعهد بفتح الطرق من جهة القادسية وبصيرا وغرندل والعين البيضاء والسبب الرئيس في التقصير قلة الامكانيات والتجهيزات والاليات التي تم بيع بعضها بابخس الاثمان والبعض الاخر تم نقلها للعاصمة الان نحن لسنا بحاجة الى تنظير على الفاضي ....
الحقيقة احق ان تتبع لقد كان للمحافظ دورا بارزا في معالجة الازمة رغم قساوة الظروف الجوية التي مرت على المملكة والتي لانظير لها
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة