اعصار وضحى والعاصفة الثلجية وادارة الازماتد. بلال السكارنه العبادي
12-01-2013 09:05 PM
تشكل إدارة الازمات واحدة من المصطلحات الحديثة المتجددة في علم الادارة والتي تعني" هي العملية الإدارية المستمرة التي تهتم بالتنبؤ بالأزمات المحتملة عن طريق الاستشعار ورصد المتغيرات البيئية الداخلية أو الخارجية المولدة للأزمات وتعبئة الموارد والإمكانات المتاحة لمنع أو الإعداد للتعامل مع الأزمات بأكبر قدر ممكن من الكفاءة والفاعلية ، وبما يحقق أقل قدر ممكن من الأضرار للدولة او منظمات الاعمال وللبيئة وللعاملين مع ضمان العودة للأوضاع الطبيعية في أسرع وقت وبأقل تكلفة ممكنة.
|
إعصار الوطن .. أقوى
مفهوم الأزمة من المفاهيم الواسعة الانتشار في المجتمع المعاصر، حيث أصبح يمس بشكل أو بآخر كل جوانب الحياة بدءاً من الأزمات التي تواجه الفرد مروراً بالأزمات التي تمر بها الحكومات والمؤسسات وانتهاءً بالأزمات الدولية.
بل إن مصطلح الأزمة أصبح من المصطلحات المتداولة على جميع الأصعدة وفي مختلف المستويات الاجتماعية.
وعالم الأزمات عالم حي ومتفاعل، عالم له أطواره، وله خصائصه، وأسبابه، تتأثر به الدولة أو الحكومة فيتأثر به أصغر كائن موجود .
الأزمة لغةً: تعني الشدة والقحط، والأزمة هو المضيق، ويطلق على كل طريق بين جبلين مأزم.
ومصطلح الأزمة ( Crisis) مشتق أصلاً من الكلمة اليونانية (KIPVEW ) أي بمعنى لتقرر (To decide).
أما اللغة الصينية فقد برعت إلى حد كبير في صياغة مصطلح الأزمة... إذ ينطقونه ( Ji-Wet) وهي عبارة عن كلمتين: الأولى تدل على ( الخطر ) والأخرى تدل على (الفرصة) التي يمكن استثمارها.
إقرا شو كتب ليث الشبيلات
الخطط موجوده دكتور و لكن فقط لغايات الأيجازات و العرض الأعلامي فقط ,, و تجدها بعيده عن الواقع و التطبيق أو حتى المعنيين في تطبيقها لا يعلمون عنها شيئا!
عمرها عمان ما صار فيها اللي صار هاليومين .... الكل كان بيعرف عن المنخفض قبل اسبوع
هؤلاء مسؤولين لخدمة .. لا لخدمة الوطن والشعب المخلص هؤلاء مخلصين لجيوبهم لا للاردن مخلصين للشلل للسفرات للارصدة فلو حصل مكروة للوطن لا قدر الله فلن يبقى منهم احد وسوف يفروا لاوروبا وامريكا
كنا نباهي الوطن العربي بمؤوسساتنا ولكن بعد الذي حصل لا بد من اعصار لضرب المسؤولين
اذا المناهل الانفاق لا تستوعب تصريف المياة شو الحل لو فيه وعي من المواطنين كان انحلت القضية بسرعة لكن للاسف الجهل متاصل وما راح يطلع لقيام الساعة لو كل انسان يقوم بواجبة ما بصير هيك وبالنسبة للمسئولين عن الي صار يجب المطالبة بمحاسبة امانة عمان ووزارة الاشغال والشركات المنفذة للانفاق الي صار فيها المصايب
لو استمر هذا الضرف لاسبوع شو بصير بعمان المسؤولين بواد والشعب بواد خطط الطوارء لغايات الايجاز فقط هل عرفتم حقيقة حكوماتنا الكرتونيه ام تريدون أعاصير حتى تعترفون بالحقيقه المرة
معقول يا دكتور كل اللي خططوا في السابق و كانوا فخورين بما انجزوا قادرين يناموا هذه الأيام بعد السقوط المدوي لهم و لعقولهم.. أنا أعتقد أنهم خجولين من أنفسهم !!!!
يا جماعة والله انتو بنعمة شوفو الدول الثانية شوفو دول الخليج فصل الشتاء عندهم شو بصير جدة كل سنة بتضل مياة الامطار فيها اكثر من شهر بالشوارع الكويت نفس الشي اذا مطرت مطرة قوية الامارات باستثناء دبي الوضع الخارج عن السيطرة موجود بكل مكان
امانة عمان الكبرى"
الرؤيا
مؤسسة رائدة لتكون عمّان مدينة منظمة، عصرية، آمنة، جاذبـة، ذات روح، قابلة للحياة، تعتـز بتراثها وأصالتها.
الرسالة
تقديم خدمات بلدية متميزة وتطوير المدينة حضريا، بشكل يوازن بين الحداثة والأصالة، وتبني المبادرات التي تخدم المجتمع وتهتم بالبعد الإنساني وذلك بالتخطيط والاستثمار الأمثل للموارد وبناء الشراكات مع المعنيين
قيمنا
القيم الجوهرية
1.الالتزام بتميز الخدمة
2.النزاهة والعدالة والشفافية وتحقيق تكافؤ الفرص
3.العمل بروح الفريق
4.الإيمان بالتغيير والتطوير والتحسين المستمر
ان الله يكشف لنا فساد عطاءات الامانه أين مكافحة الفساد منهم
بكل مدن العالم الحديثه حتى القديمه منها كالقاهره هناك أنفاق أسفل الشوارع تمر بها شاحنات الا عمان الانفاق توضع في جيوب الناس لسلبهم مالهم وأفقارهم
على فكرة التكنولوجيا نقمة للشعب الاردني سنة 1992 صار اكثر من الي بصير اليوم وما كان فيه تكنولوجيا واذكر انه الكهربا انقطعت اكثر من اسبوعين بجرش وكنا قاعدين على لكس الكاز وكنا مبسوطين بالثلج لمدة شهرين والان صارت شوية سيول قامت الدنيا وصار لازم تستقيل الحكومة والوزراء ينتحرو ودوشتونا بسطل مي بنفق الواحة
الأمانه من كثر ما بغيرو في الكراسي الذي لا تدوم لحد حسب واسطتك وظهرك الذي يحميك قوته بضيع المسؤوليه من السبب وما السبب ولكن لا ييدفع ثمن الا المواطن المغلوب على أمره
هاي الثلجة بينت المستور كل الطرق في عمان الكبرى خربت والمياه صارت برك بالشوار ع ودخلت على البيوت الواسطة الواسطة الواسطة في تعيين ..والشغل على المحسوبيات
نتمنى على بعض المسؤولين ان يعترف بصراحه بخطاءه عن ما حصل ويستقيل
جميل تماشيك مع الشارع فرحا وهما
مقال ممتاز ... والسؤال الان: يقال ان هناك منخفض جديد أشد من المنخفض السابق وموعده بعد عشرة ايام ... هل تتوقع ان المسؤولين قد اتعظوا ؟
مقال رائع وكل الاحترام لك دكتورنا الغالي ومن ابداع لا ابداع
دكتورنا المكرم :
الناس تبحث عن مفسر أحلام.....وأنا أبحث عمن يفسر لي الواقع......
دمتم ودام مداد قلمكم
عتقد يا دكتور أن مفهوم أدارة الأزمة ما زال من المصطلحات الجديده على الحكومة الأردنية و هي ليست ذات أولوية عندهم لأدخالها كثقافة في موسسات الدوله التي يجب على كل منها أن تحوي خطة لأدارة الأزمات بغض النظر عن طبيعة عملها... هذا الأمر يحتاج و قت طويل في ظل التفكير النمطي الموجود في ادارة الأمور
دكتور لدينا مركز ادارة ازمات وكلف الكثير الكثير وخضع مرتباته سواء من الاجهزة العسكرية والمدنية لاعلى درجات التدريب الخارجي وفي افضل الجامعات ولكن وللاسف بعض الحهات تريد ان تبقى مستفردة بكل شيء ولا تريد لهذا المركز ان يرى النور
مقال جاء في وقته .. الله يعطيك العافية دكتور بلال
د. بلال مفهوم الازمة شامل لا يتجزأ وما حدث في الثلوج يندرج تحت مفهوم الازمة بالنظرة العموميه وللاسف المركز لادارة الازمات مغيب نهائي
دكتور ممكن تتحفنا بمقال جديد عن اصل تسمية مسؤول وهل المسؤولين الي عندنا فعلا مسؤولين عن نتائج اعمالهم ؟؟؟
دارة الازمات فرضا تقديري لان لايمكن التوقع او الجاهزيه لكامل التوفعات للظروف الجويه قد تكون هناك تهيئه لكنها تظل نسبيه ومتشعغبه كان تمتلىء الانفاق بالمياه وتغلق هذا شيء لم يكن يتوقع واي جاهزيه ستكون لكن ان تختلط مياه الامطار بمياه المجاري هنا الخساره وايضا لااعلم كيف يمكن ان تكون الجاهزيه لمثل هذا الطاريء لكن الجاهزيه من ناحية تجهيز المعدات والاليات وفتح الطرق وتجهيز المواطن لمثل هذا الطاريء هو شيء يشهد له لكن اي عوائق اخرى هي اتوقع نسبيه وقد يكون القدره على احتوائه ممكن بالمرات القادمه واتمنى ان يعم الخير ارض الوطن بالمواسم المطريه القادمه بهذا العام والاعوام القادمه ....
ادارة الازمات فرضا تقديري لان لايمكن التوقع او الجاهزيه لكامل التوفعات للظروف الجويه قد تكون هناك تهيئه لكنها تظل نسبيه ومتشعغبه كان تمتلىء الانفاق بالمياه وتغلق هذا شيء لم يكن يتوقع واي جاهزيه ستكون لكن ان تختلط مياه الامطار بمياه المجاري هنا الخساره وايضا لااعلم كيف يمكن ان تكون الجاهزيه لمثل هذا الطاريء لكن الجاهزيه من ناحية تجهيز المعدات والاليات وفتح الطرق وتجهيز المواطن لمثل هذا الطاريء هو شيء يشهد له لكن اي عوائق اخرى هي اتوقع نسبيه وقد يكون القدره على احتوائه ممكن بالمرات القادمه واتمنى
دكتوري .. علم إداره الازمات أضيف له مدرسه جديده تقوم على عدم الاعتراف بالازمه بدل إحتوائها والتقليل من مخاطره
اتفق معك د.بلال والازمة هنا ما تفضلت به الفساد الاداري وعدم قدرة مؤسساتنا على القيام بواجباتها لخدمة المواطن او انهم اسقطوا من قاموسهم انهم وجدوا لخدمتنا .ولا اعمم هنا فهنالك شرفاء وغيورين على البلد.حمانا وحماك الله وابقى ضميرنا ينبض
دوما مبدع دكتور بلال، أمنياتي لك بالموفقية
مقال رائع فقد اعطيت يا دكتور كل حق حقه، ولكن الاردن معروف بكفائة بنيته التحتية ولكن كميات هطول الامطار والحمد لله كانت بنسبة غير مسبوقة على الاطلاق لذلك برزت الازمة، انا سمعت من اناس عادين عاشوا في اقطار اخرى بان كمية الامطار التي هطلت على المملكة خلال يومين بشكل متواصل كفيل بأن يخلق أزمة في اي دولة من الدولة التقدمة. وتم التعامل مع الازمة بإقتدار والذي قلص الخسائر بالارواح.
لو كان محاسبة حقيقية لكل فاسد او لص او متخاذل او غشاش او لعدم تطبيق المواصفات والمقاييس لما خصل هذا التسيب وهذا الاهمال وهذا الفساد!!!حمى الله الوطن الغالي وابناؤة الاوفياء المخلصين
نفسي اعرف مين سماه اعصار وضحى
كتور بلال في بلادنا إدارة الأزمات عنا كلام على ورق فقط ولدينا خبراء في تأليف الكتب ولكن على أرض الواقع بنغرق في شبر مياه
يا ناس كفاية غنج والله النعمة التي نحن فيها اذا لم نشكر الله عليها ستزول يوما ما، نحن في نعمة يحسدنا عليها كل من حولنا، ونحن نصيح ونتذمر ونكيل التهم ونجلد بعضنا... كل انسان يبدأ بنفسه،كل واحد عله واجب، الناس عجزت عن ازاحة الثلج من على سطوح منازلها، ألهذا الحد بلغنا من العجز، شاطرين بالحكي والنقد الفاضي والغنج، بلغ من بعض الهواتف التي تأتي للدفاع المدني ان يحضروا لهم خبزا من الفرن !!!!!!!!
ويا اخي الكاتب حاولت ان اعرف خطك في الكتابة وهدفك وتوجهك، فعرفت انك تكتب بكل شيء لمجردالكتابة
شكرا للقلم الاردني الاصيل النابض بهم الوطن والمواطن شكرا د بلال على هذا المقال الرائع الذى جس فيه هم المواطن
الحكومة بحاجة الى ان تتعلم كيف تخطط وكيف تصنع القرارارت المبنية على المعلومات، فلا يوجد أية دلائل على ان الحكومة لديها المقدرة على التخطيط الاستباقي لدرء المخاطر أو التخفيف من وطأتها، وهي أقرب ماتكون لإدارة الفزعة الغير واعية لمجريات الأمور ودمتم سالمين
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة