طرح عطاء 1.5 مليون لمبة موفرة للطاقة توزع على المستهلكين مجانا06-01-2013 01:26 PM
عمون -العرب اليوم - انس ضمرة - طرحت وزارة الطاقة والثروة المعدنية أمس عطاء لتوريد مليون ونصف مليون مصباح موفر للطاقة.
|
وكانت "العرب اليوم" نشرت أن وزارة الطاقة ستوزع بمعدل أربع لمبات لكل منزل مجاناً، يتم تسليمها من خلال "جابي الكهرباء"، على أن يتم استبدال هذه اللمبات بأخرى قديمة وتسليمها "للجابي".
بس بدي اعرف وين المواطن الاردني الي عندو 4 لمبات خربانة محتفظ فيها ومستني الجابي عشان يبدلها ؟؟؟ اي انا بدي اعطي هذا المواطن 4 لمبات من عندي , احكو اشي منطقي ويا ريت الحكومة من مبداء الشفافية تنشر اسماء المواطنين الي راح يستلمو اللمبات .
انصح الحكومه الغاء العطاء لانه بعد اكمن شهر رح يطلع فيه مليون شبهة و و و و و و و و و و ...................
شكرا لمن كان وراء فكرة ترشيد استهلاك الطاقه ولي هنا ملاحظه وهي
اذا كانت اللمبات التي ستوزع على المواطنين كما هي بالصورة اعلاه فالاولى الاحتفاظ بها في مخازن الحكومه لانه لايوجد ولا حتى واحد بالمئه من المنازل يستقبل هذا النوع من اللمبات واقترح على الحكومه او اصحاب القرار بالشراء شراء لمبات يتم تركيبها على نفس القاعده المستخدمه بالمتازل وهي E27 وليس كما بالصوره وشكرا
أضرار اللمبات الموفرة :
لهذا النوع من اللمبات أضرار بعضها صحية والبعض الاخر بيئية .
* بالنسبة للأضرار الصحية :
1- أضرار بالعين والجلد :
التعرض لضوء هذه اللمبات لفترة طويلة , وعلى مسافة أقل من 30 سم تسبب أضرارا للجلد وشبكية العين.
و الانتقادات الصحية التي وجهت لها بسبب طبيعة نورها الباهر الذي يمكن أن يسبب مشاكل جلدية لبعض الأشخاص ممن يعانون من أمراض جلدية معينة مثل الاكزيما والذئبة أو
حساسية للضوء (كالبورفيريا مثلا) , كما لمن يعانون من صداع نصفي , وتزيد
إضاءتها من احتمال حصول نوبات الصرع لدى البعض ممن يعانون من هذا الداء.
يقول البروفسور جون هاوك " المتخصص في الطب الجلدي والناطق باسم جمعية أطباء
الجلد البريطانيين" : يبدو أن الأضواء الفلورية تحدث تغييرا في الطبيعة الفيزيائية للهواء المحيط ما يؤثر على جلد بعض الناس .
2- أضرار الزئبق :
وهذا هو الخطر الأهم في هذه اللمبات .
فالمشكلة تحدث عند كسر اللمبات , هذه اللمبات تحتوي على من 5 -6 مليغرام من الزئبق , وهناك أبحاثا ودراسات أعلنت عنها وزارة الصحة البريطانية , أثبتت أن تلك المصابيح عند الكسر تخرج منها أبخرة زئبق سام, لو استنشقه الإنسان قد يترنح فورا ويختل توازنه ويصاب بصداع نصفي مزمن, وترتفع درجة الخطورة عند الأطفال والمسنين ذوي الحساسية إلي أزمات في التنفس تهدد حياتهم.
الدكتور علي عبدالوارث " الأستاذ بكلية العلوم , جامعة عين شمس " : يقول إن الزئبق خطر داهم, فهو يحتجز بالأنسجة, خاصة في الكلي والكبد والطحال والمخ, ثم تظهر أعراض التسمم البسيط مثل التعب وقلة النوم وحدة الطبع وفقد القدرة الجنسية وضعف في الذاكرة وأشياء أخرى.
وقد طالب الدكتور عبدالستار سلام"الأستاذ بكلية العلوم جامعة عين شمس " بضرورة أن يتعلم الناس كيفية التخلص الآمن من المخلفات الإلكترونية.
وقد صدر اعلان وزاي من وزارة الصحة البريطانية بذلك , بينما شركة الكهرباء المصرية لم تؤكد ذلك حتى الان , مؤكدة على مميزات هذه اللمبات.
3- السرطان :
خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن المصابيح الكهربائية الموفرة للطاقة تطلق غازات كيميائية تسبب السرطان ، وأن المواد المسرطنة تنبعث من المصابيح الموفرة في كل استعمال جديد لها وذلك على شكل بخار.
ونقلت صحيفة (ديلي ميل) البريطانية عن الدراسة قولها : إن المصابيح الكهربائية الموفرة للطاقة تطلق غازات سامة تسبب السرطان لدى تشغيلها ، مضيفة أن إبقاء المصابيح منارة لفترة طويلة من الزمن وإبقاءها فوق رأس الإنسان يتسبب بإطلاق مواد سامة.
وأشارت الدراسة إلى أن هذه الغازات هي غاز الفينول والنفثالين والستايرين السام ، وأن المواد المستخدمة في تصنيع المصابيح لها آثار جانبية ضارة.
يقول الباحث " أندرس كريشنر " : إن الضباب الدخاني المنتشر حول المصابيح يحتوي على غازات عالية السمية لذا يجب استعمالها بعيدا عن الرأس وفي أماكن مفتوحة ، لافتا إلى وجوب القيام بدراسات إضافية لئلا يتسبب ذلك في ذعر عام.
يذكر أن الاتحاد الأوروبي كشف عن خطط للتخلص من المصابيح القديمة للحد من انبعاثات الكربون.
* بالنسبة للأضرار البيئية:
أهم هذه الأضرار يتعلق بالهواء , فعندما تنكسر هذه اللمبات في غرفة ما , فان الزئبق المنبعث من اللمبة يؤدي الي تلوث الهواء , ورغم ضألة هذه الكميات من الزبئق فان التخلص من المصابيح التى انتهى عمرها قد يؤدى الى تلوث الارض والهواء خصوصا فى المناطق القريبة من اماكن دفن او حرق القمامة.
كما أصدرت الهيئات العلمية الدولية تقاريرا تشير الى ان هذا التلوث ضئيل جدا وذو تاثير غير محسوس , لذا فالعاملون فى مصانع المصابيح الموفرة يكونون أكثر تعرضا لبخار الزئبق لدرجة تعرض صحتهم للخطر.
نتمنى على الدوله ممثله بوزارة الطاقه ان تكون نوعية المصابيح ليست صناعة ونوعيه درجه عاشرة التي يتم توريدها للأسواق الاردنيه التي لا تعمر نتيجة الاستعمال وتكون كل العملية برمتها هي الهاء المواطنين واسكاتهم نتيجة رفع اسعار الكهرباء .
نكرر مرة اخرى ونتمنى ان تكون النوعيه على درجه عاليه من المهنية في الصناعه حتى يكون عمرها الافتراضي للاستعمال المنزلي لا يقل عن 5 سنوات كما هو معروف في معايير المواصفات والمقاييس الصناعيه .
من هى الجهة التى سيرسو عليها العطاء هذا اذا لم تكن اللمبات بضاعة كاسدة عند احدى الشركات ودفع لاحد المتنفذين نسبة حتى تمر هذة الصفقة اتقوا اللة
ليش ما يستوردوا مباشرة من الشركات العالمية المعروفة ويوفروا ارباح الشركات المحلية الهم خاصة انه ظرف البلد غير شكل
ليش موظفين شركة الكهرباء ما بدفعوا وفي بيوتهم استهلاك عالي من مكيفات لاضائه خياليه ليش ما يدفعوا حتى يوفروا شوي
دولة ابو زهير نشم.... بعطاء هذة اللمبات
اتقو الله فينا
هذه قضية .. وبعد كم شهر راح تتذكروا تلك القصة عندما يفتح ملفها كالقضايا السابقة التي كانت خبر عادي يمر علينا..
قبل لمبات توفير الطاقه من شان الله خلي الجابي يلتزم باخذ قراءة العداد كل شهرين او ثلاثه حتى يجي مره
إلى الرقم سبعة: كلام سليم والسؤال هو: لماذا لا تقوم الوزارة بإرسال لجنة مشتريات ذوو اختصاص لتقوم بالمعاينةوالشراء. ليصبح التوفير أكثر من جانب. ونحن نعرف بأنه لا يوجد قانون يفرض على لجنة المشتريات بأن تقوم بطلب عروض
يا رجل ومين قال لك انة الناس مركبة لمبات الاكثرية مركبين اضاءة ليس لها دخل بهذة اللمبات بس ابصر مين عندة هذة اللمبات ويريد نسويقها الحكومة مش عارفة شو بدها تعمل بعدين اي دائرة حكومية ما فيها كندشنات وشغالة صيف شتاء يوقفوها ويوقفو السيارات الحكومية والباصات الحكومية عن جد مش على عينك يا تاجر ورايحين يوفرو عن جد
الحق مثل دعم المحروقات
اذا الادويه تسرق ال
الاعلاف تسرق
كمان اللمبات ستسرق
ارجو ان لا اكون متشائما
ماذا ستكفي 4 لمبات لأي منزل !! لا تكفي لثريا صغيرة بالمنزل !!!
هاي اللمبات...
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة