سأحاول أن أنتزع بسمة من القارئجهاد الخازن
06-01-2013 04:44 AM
عندما كنت صغيراً وعلى عتبة المراهقة، كان في حيّنا سائق باص لقبه «الممسوس»، والكلمة في القاموس، إلا أنها مستعملة باللهجة العامية اللبنانية، وبالمعنى نفسه، أي المجنون أو الذي أصابه مسّ. أعتقد أن السائق اكتسب لقبه لأنه كان يتعاطى الخمر (أو المخدرات)، أو الاثنين معاً، فكانت له حوادث، أو أحداث، شهدت منها واحداً لازمتني ذكراه، فقد كنا في الباص معه في طريقنا إلى المدرسة في بيروت، ورأى امرأة حسناء على الرصيف، فأوقف الباص ونزل ليعاكسها، ونحن نتفرج، من دون أن يدري أن زوجها وراءها على بعد خطوات، وأن الزوج شاويش في مخفر الحي انهال عليه لكماً وركلاً حتى نزل الركاب لإنقاذه.
|
سلمت يا أستاذي الرائع جهاد الخازن أتمنى من الجميع الاستفادة
منشوره للسعوديه ههههههههههههههه
مثل شعب من شتى
مثل التجنيس والتوطين والكنفدرالية
نعتذر
نعتذر
ما قرأت اشي ممكن يخليني ابتسم
بدي اتكلف وأبتسم مش ع شان خاطرك يا ( خازن ) ، ع شان لسا ما عرفت سبب تحول كتاباتك من الأصليه الى مثل هكذا مواضيع ، ..
أمي أردنية أمي أردنية أمي أردنية
يبدوا انه ما في موضوع يكتب فيه...
يبدو ان مشروعك في الكتابة هو الإضحاك والحديث عن المكشرين ..ويبدو أنه في الوقت الذي تتعرض له بلادك لكل الأخطار ..تبحث انت عن الضحك وكأن العرس عند جيرانك
....
اتنمى عدم التعاون مع هذا الكاتب لانه اساء للعشائر الاردنية.....والاساءة بليغة...لا تنسى....
برافوو برافووو برافووووووو
نعم اعجبني تعليق 13 الى الاخ حمد القويدر لان الاسائة كانت كبيرة ولا تنسي واتمنى لقاء الكاتب لكي اذكرة بها ذكرى لا تنسى
نعتذر
لماذا تنشرون مقال لشخص اساء لكم بابشع الصور اين فايز الفايز اين الغيارى ...
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة