ذوقياتد. رحيّل غرايبة
31-12-2012 06:21 AM
لقد صدر كتاب جديد من القطع الصغير بعنوان "الذوق السليم" للأستاذ فاروق بدران، يعالج فيه مسألة اجتماعية على غاية من الأهمية والخطورة والأثر الكبير في حياة الشعوب والأمم، وتستحق الرعاية والاهتمام البالغين من المؤسسات التربوية والتعليمية جميعها، منذ البستان والروضة ومروراً بالمدرسة والجامعة وانتهاءً بالأحزاب والقوى السياسية على الصعيد المحلي.
|
والله كلام سليم وواجب تطبيقه في جميع المدارس والجامعات لان الاجيال الطالعه تفتخر في المسخره والسلوك الغير سليم ولاقاهر ولا ناهر
لماذا تستمتع الحكومة بتطنيش المواطنين و قهرهم و تتلذذ بتجويعهم و اذلالهم و تتعامل معهم بعنجهية و فوقية
الا تعلم الحكومة انها بسؤ تعاملها مع المواطنين فانها تنتج مواطن حقود !منزوع الولاء و الانتماء ؟
نتمنى على عمون نشر التعليق وشكرا
الاولى ان يتم التركيز على التربيه الاسلاميه الصحيحه في البيت والمدرسه والشارع فلا تذهبوا بعيدا وتشتطوا في التفكير والتقليد .
تذكروا ان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم قال:-انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق.
رائع يا دكتور
السواقه فن وذوق وأخلاق
احب محاورتك لأنني احترمك
إلا تظن يا سيدي أن التربية تبدا في البيت. ومن ثم في المدرسة ومن ثم في المسجد وفي المجتمع. وما ذا نتعلم في كل هذه الأماكن ؟.
نتعلم الكراهية ومسبة الآخر أو تكفيره ولا نعرف ما معنى الاختلاف بالرأي دون التكفير . أو الاختلاف في العقيدة دون الحط من قدر الآخر المختلف إلا تذكر قول الإمام محمد عبده. عندما زار فرنسا وجدت الإسلام ولكن بدون مسلمين
اللهم أصلحنا بعقولنا وأخلاقنا واحترامنا للآخر. مهما كان الآخر لان الله كرم ابن ادم. أليس هذا في القران ؟؟؟
ليس للدين علاقة بالأخلاق ولا بالثقافة ولا بالذوق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة