مصر .. من اختطاف الثورة إلى اختطاف الدولةعريب الرنتاوي
24-11-2012 04:08 AM
مُطمئناً إلى نجاحه في إدارة “ملف التهدئة” على جبهة غزة، و”عودة الروح” لدور مصر الإقليمي، والارتياح الأمريكي لأدائه باحتواء “عامود السحب”، والرضا الإسرائيلي لاستئناف مصر دور “الوسيط” و”الضامن” للتهدئة...نفّذ الرئيس المصري محمد مرسي “انقلاباَ أبيض”، جمع بنتيجته، مختلف السلطات والصلاحيات بين يديه، ما حدا بخصومه ومجادليه، لوصفه بـ”الفرعون الجديد” و”الحاكم بأمره” و”الديكتاتور” الذي جاء في أعقاب سقوط “ديكتاتور”.
|
مقالة رائعة تستحق القراءة و التامل اذا ما وصل حزب اسلامي الى السلطة.
تعرف لو نبي صار رئيس مصر ما رح يعجبك انت وحتر لانو مش بايدكم تكرهو الاسلاميين وبعدين ما تحكيلي يلي بتدبك وراهم احسن او تمويل السفارات الخارجيه احسن !
يؤسفني القول ان هذا نوع من التضليل السياسي ولا رائحة للتحليل السياسي فيه لأنه يقوم على أحكام متحيزه مسبقة.
يا اخي الكاتب
اذا اكثر من 70% من الشعب المصري راضي قرارات مصر انت شو دخلك تفرض رايك عليهم
انت معادي للاسلاميين بشكل عام في كل مكان مش غريب عنك تنتقد الاسلام السياسي
للاسف مقال ....؟
خليك مع بشار احسنلك
مقال رائع وتحليل ممتاز ، شكرا أستاذ عريب .
ما يسمة باليبراليين والعلمانيين وما لف لفهم في كل بلد متفقين على شىء واحد مهاجمة الاسلاميين ولو كان الرئيس غير اسلامي لبرروا له القيام بما قام به الرئيس المصري.
للأسف تعليقك غير سليم وغير منطقي، أقرأ ما كتبته الصحف الأسرائيلية عن مطالبتها لأعوانها من أركان النظام السابق المتخفيين أمثال عمرو موسى بأرباك الدولة المصرية من خلال الأعتراض والتحريض والتظاهر المتواصل عند قيام الرئيس المصري بأي عمل. أين كنت عندما أصدر المجلس العسكري إعلانه الدستوري بإلغاء إنتخابات مجلس الشعب! هل إعترض القضاة؟ هل إعترض نادي القضاة؟ هل إعترضت الدول الديمقراطية.
مداد ماركس و لينين وباقي الملاعيين مازال يجري في عروق بقايا ( المناضلين ))
نعتذر
too late
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة