حتى لا نكرر أخطاء الماضي21-10-2012 10:35 AM
أما وقد أُشهر موعد الاقتراع للانتخابات النيابية في الثالث والعشرين من شهر كانون الثاني العام القادم ، وبات الموعد المضروب لا عودة عنه ، رغم معارضته من قوى سياسية ، فإن شهية الكثير من الراغبين للترشح للمجلس القادم قد فتحت ، وكالعادة ودون النظر لأي قانون أو أسس أو قواعد سياسية واجتماعية فإن كل من ظن نفسه أنه يملك بعض رهط على هذه الأرض الطيبة ويرى ان له فرصة لجمع عدد من الأصوات فلن يردعه وازع عن الترشح ، ولكن هل يعقل ان يهرول كل من حلم ان يكون نائبا الى الترشح دون قواعدية محسوبة بناء على برنامج يخدم الوطن والدولة . |
كلام جميل و لكن يكون اجمل بعد تغيير نظام الصوت الواحد
الذي ينتج مجلسا سيء مثل المجلس السابق الذي ذاع صيته عالميا
سلام للجميع
أخي فابز اتفق معك في الفكرة الرئيسية للمقال التي تدور حول الرغبة الجامحة بعدم رؤية بعض الوجوه (الصباحات)
نعم... هذه فرصة قوية لمن يطالب بالاصلاح أن يفصح عن مدى الوعي والنضج الذي وصل اليه وليثبت للجميع أنه على قدر المسؤولية عندما طالب بالاصلاح
باعتقادي ان الكرة الان في ملعب الشعب ليقرر من يمثله و من ثم ليعطي صورة جديته بالاصلاح
المجلس هو متنفس الشعب وليس نقاهة للمتخمة بطونهم
أجمل ما في مقالاتك انها دائما في الوقت المناسب مليئة بالافكار والتحليل عدا عن قوة اللغة
ماشاء الله عليك ولهذا يجب ان ينتبه الجميع منذ اليوم الى ان المواطن هو الذي يستطيع ان يغير ما لا تستطيع اي قوة ان تغيره ولنتذكر امانة في اعناقنا ان نولي شخص غير سوي او صاحب ماضي كاذب في مجلس النواب القادم
احذرو يا اخوان ان بعت ضميرك وصوتك بخمسين دينار اليوم لن تجد في اليوم التالي خمسن اخرى
وفعلا ان النواب السابقين يجب ان لا يسمح لهم حتى بالترشح خاصة نواب 111 و2007 وهم معروفين
وان صارو نواب اقرء على المستقبل السلام
وشكرا للكاتب الكبير
طيب شو بدوا يصير بقانون الضمان الاجتماعي الظالم و المدمر لنا؟؟
(ومع هذا لا يزال هناك وقت لتوعية الناخبين بأن أهل المال لا يمكنهم شراء الذمم ، ولا شراء الزعامة حتى ولو حشدوا لبرامجهم أرقاما فلكية ، فهل يستطيعون فعلا وزن الناخب الشريف لشراء ذمته ؟ أشك في ذلك ، لا بل أجزم بلا !)
نفسي شكك يكون يقين لكن ان كان اصحاب رؤوس الاموال يتسابقون لشراء رؤساء وزارت ليكونوا ضمن قواءمهم فما هو حال المواطن الفقير الغلبان.
اطمئن يا سيدي الكاتب المبدع الانتخابات محكوم عليها بالفشل مسبقا ما دام ابو معارضة الصوت الواحد اصبح مروج له واصبح يسوق لرفع الاسعار ودمار العباد فهل بقي من سيذهب للانتخابات لا اعتقد ذلك ايعتقد السيد النسور ان الشارع الاردني ساذج لا اعتقد ذلك فهو من رحم الشارع ويعرف مقدار ما نعانيه نحن المواطنين ويعرف اننا نمميز بين التنضير وبين الحابل والنابل مع الحب والتقدير للكاتب الفاضل انسئ موضوع الانتخابات لانه اصبح خلف ضهرنينا
.....!!! بدكوا ديموقراطية و بنفس الوقت بدكم تحددوا مين يترشح!!
"يجب أن يعلم الجميع أن هناك أسماء لو عادت الى المجلس ستسبب الإساءة الى المجلس وعملية الانتخاب برمتها وما جرى من إصلاحات سياسية حتى الان ، حتى لو أنتخبهم الناس فعلا ، ونجحوا بكل نزاهة"......؟!!!
........!!! بدكوا ديموقراطية و بنفس الوقت بدكم تحددوا مين يترشح!!
"يجب أن يعلم الجميع أن هناك أسماء لو عادت الى المجلس ستسبب الإساءة الى المجلس وعملية الانتخاب برمتها وما جرى من إصلاحات سياسية حتى الان ، حتى لو أنتخبهم الناس فعلا ، ونجحوا بكل نزاهة"......؟!!!
معركة التسجيل للانتخابات حددت نواة صلبة للإخوان المسلمين بثلاثين بالمئة مقابل سبعين بالمئة قبلوا الوضع القائم للوصول لمجلس النواب وهي نسبة تكاد تكون معروفة مسبقاً، والحل العملي يكمن في خلق توازن بعد الإنتخابات بإعطاء أغلبيةً بمجلس الوزراء ومجلس الاعيان ومناصب القضاء لنخب مقربة من الإخوان والحراكات بالتعيين ليستلموا المسؤولية تحت طائلة المحاسبة والإقالة بدلاً من توزيع تلك المناصب مجاناً لمن يخفق بانتخابات النواب فيصبح فوق فشله التمثيلي عالةً على الدولة والشعب ومتعالياً على المحاسبة عن الفساد.
كلام جمبل يا ابن العم ولكن في نفس الوقت هناك نواب شرفاء همهم الوطن والمواطن ولكن يجب نبذ كل واحد اساء للوطن والمواطن ووقف مع الفاسدين
هالاردن صاير زي لبنان تيارات واحزاب لناس وناس .
واحنا المغتربين المساكين مابندري شوو الطبخة .
انا اردني مغترب بلشت اولع و انقهر من الي بصير بالاردن .
وبقول ... خلص ....،أقعد بدارك واعطو الشباب فرصة .
نريد وجوه جديدة ،قرفنا من البرلمانات الاردنية السابقة ،كلها محسوبيات وكلها مصالح .
تتميز دولة جنوب افريقيا بالمحميات الطبيعية الجميلة على الرغم من العديد من المصاعب التي تواجهها نتيجة التضارب الكبير بين الطبقات الاجتماعية ويوجد بها العديد من المصانع والمطاعم الجميلة خاصة في بريتوريا مثلها كمثل العديد من المطاعم الموجودة بالارغواي كذلك السواحل الجميلة كما في بالي باندونيسيا اما ما عدا ذلك فهم كغيرهم كما في مالي على الرغم من دقة التحليل لكن الامور مستمرة بالاتجاه الموجود في سوريا.
حتى لا نكرر أخطاء الماضي
---------------------------
استاذ فايز اولا مبارك مولودتكم وجعلها برا باهلها وبشرى خير عليكم اما بخصوص مقالك سيدي لقد كررنا الاخطاء وها هي الحافلة تسير بكل ثقة نحو الجدار بالله عليك ما فائدة سنتين من ترويب المية وبالاخر نفس القانون واكاد اقسم بأنه ستعود نفس مراكز القوى باشخاص جدد اما بخصوص القائمة الوطنية هي قائمة رجال الاعمال الوطنية سيدي المجلس القادم لن يختلف قيد انملة عن المجلس المنحل مهما كانت الانتخابات نزيهة وشفافة لان الية صنع القرار وافراز ممثلي الشعب هي نفسها
انني أري يا صديقي العزيز أن اخطاء الحاضر اصبحت تزيد عن اخطاء الماضي القريب رغم وقاحتها ).رغم ما نسمعه ونشاهده من افلام تلفزيونيه محروقه .جديده فلا زلنا مطمورين باخطائنا ) الماضيه والمستقبليه .( .. .من هنا هناك من يريد ان يرعبنا بأفلامه الجديده .وتناسى ان ( الرعب الحقيقي هو الضحك على الانسان
يعني اخي الفايز انت تعتقد اننا لا نجر كالقطعان .ومن خلال الريموت ونتخب مره اخرى وعاشره ونفرز نفس الفادسين وهل تصدق انه انقطع المال القذر السياسي ) وشراء اصوات الجوعى ؟ على فكره انني اعلن نيتي عن بيع صوتي وصوت ام حسام ( ولكن اذا قل شراء صوتي وصوت ام حسام عن خمسة الاف دينار لابن ... (نائب الوطن )اقول له فشرت ولا اشتريك كلك على بعضك بشلن ..؟ من هنا عليك ان تفهم اخي الفائز ان بعضنا الكثير الكثير .يباع ويشترى (كالقطعان والغنم والماعزمن اجل قوت عيشه..هذا ويدرك انه اعمى (او يتاعمى )؟؟
عزيزي الكاتب تحت كابوس الصوت الواحد اتريد ان تقنعنا بانه سيأتي برلمان يحمل اعضاءه برنامج سياسي اقتصادي اجتماعي وكيف ذلك والجميع يعرف من تجاربنا السابقه كيف انه ضمن العشيرة الواحده وفي التصويت الداخلي كيف يفوز شخص على دكتور القانون او دكتور الاقتصاد اتعرف لماذا لان فخذ ذاك اكبر من ذاك , فتخيل رعاك الله ضمن هذه التركيبه العشائريه وانت جزء منها كيف نستطيع صنع برلمان وطني بحيث يكون فيه هم النائب وطني بحت , ليس من حل يخلصنا او يخفف من تكرار البرلمنات السابقة الا تغيير قانون الصوت الواحد ,
مشكور فايز
لا يصلح العطار ما افسده الدهر
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة