النظام ومواجهة تحالفات الاخوانعنود الحباشنة
30-09-2012 02:03 PM
عمون- الجدل السياسي الداخلي بين رموز الدولة الاردنية يتجه الى طريق اخر لا يتوافق وسياسات الحكومات القائمة كما يتعارض مع مسيرة الاصلاح, فيما كانت المعارضة الاخوانية بحدودها المعلنة تقف عند المطالبة بتعديلات دستورية جديدة وبتغيير قانون الانتخاب, وواضح ان الانزلاق السياسي لرموز النظام مع الاخوان يشكل عبئا اخر يحد من قدرة الدولة على اخراج الوطن من دائرة المراوحة القائمة اليوم.
|
اخت عنود سلم لسانك علا هذة الفقرة من افكارك النيرة واتمنا من هؤللاالذين يعتبرون انفسهم قيادين ان يتقوا اللة بوطنهم وشعب الاردن الطيب
مجرد سؤال اليس من حق اي انسان ان يعبر عن رأيه ؟
حق الانسان في التعبير عن رأيه بحرية تكفله الشرائع الانسانية والدولية ، فلماذا كل هذا التحريض وبث الكراهية تجاه الاخرين هل نحن دولة هشه لهذه الدرجه حتى تسنفر كل قواها ضد شريحة مهمة من ابناء شعبها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هاؤلاء اخت عنود يبحثون عن مواقع جديدة من خلال الحادية في الطرح ولكن الاخوان ليس هم من اختار الشارع بل اخبروا على ذلك
المقال به تحليل منحاز للدولة
الاخوان ... هذه المرة
لا لا يا كاتب المقال
نحن مع كاتبة المقال الاخوان..
المقال....
واضح الدولة بدها ...الاخوان
كله بلعب ضد الاخوان
هلا هلا ولعت بين الدولة والاخوان
لن ينجح الاخوان
الى رقم 2 لماذا هذا التحامل الاعمى
الاخوان كلهم شلة واحدة
لا لا .. هذا تجني
هل اصبح الاخوان هم من يعاندون مسيرة الاصلاح ؟؟؟ ابهذه .. تحاولون تسويق الفشل في ما يسمى بالاصلاح
بداية اود التنويه بأنني لست ضد الاخوان ولكن بالمقابل انا لست معهم... فالاخوان كانوا ولا زالوا جزء من النظام وعلى مدار العقود الماضيه. فهم الحزب الوحيد الذي ظل مرخصا وفاتحا مقراته ومكاتبه في ارجاء الوطن. لم يكن للاخوان دور ايجابي واضح وصريح ولم يقدموا للوطن ما يرفع اسهمهم عند الناس سوى تلك الشعارات التي يتغنون بها باسم الدين. انا لا ادافع هنا عن الدولة ولا عن اي كان ولكن المتمعن في سجل الاخوان الحافل بكل ما هو غير مفيد وما يحتويه طرحهم من الضبابية المفرطة في السياسات التي ينتهجونهاوالتي لم تسمن ولم تغني من جوع في يوم من الايام.
المشكله ان جميع ابناء الوطن في ورطه ولا يعلمون انهم في ورطه .
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة