عبدالرحيم محلس "فارس في زمن الصمت" .. علي السنيد29-09-2012 10:59 PM
عبدالرحيم ملحس الذي يغادر دنيانا للتو، ويخلف رصيدا وطنيا رائعا، وقصة شجاعة نادرة في زمن مضى من الخوف والخضوع. كان رجلا من طراز فريد في الصدق مع الذات، وفي اعتماد الجرأة، والمجاهرة في قول الحق دونما انتظار مقابل. |
لا فض فوك يا علي قلت كلمة حق بحق شريف وشهم أصبح الان في دار الاخره وصدقني اذا قلت ان المغفور له الدكتور المغفور يذكرني بأخلاق وشهامة وصفي وهزاع, وما اكثر الشرفاء .له الرحمه .وانا لله وانا اليه راجعون
رحمه الله
تعليق بواسطة المهندس المغترب ...
الله
يرحمه هذا الرجل نظيف بمعنى الكلمه
اتذكر مواقفه عندما كان وزير صحه واكتشف السمك المعفن ولم يطلع راس مع الحيتان وقدم استقالته
رحمه الله وانا لله وانا اليه راجعون
لماذا لا نتحدث عن هؤلاء الشرفاء الا بعد موتهم !!!!
رحمه الله وغفر له وادخله الجنه مع الابرار والصديقيين بوفاته فقد الاردن فارسا صاحب راي وقرار وتصميم اتصف بالجراه والصدق والموضوعيه اهتم بالشعب الاردني وهمومه ومعاناته وطعامه وشرابه وكرامته وحقوقه في وقت رديئ تراجع فيه الفرسان وتقهقر الشجعان الى الله ندعو للفقيد بجنات الخلد بقدر
ما قدم للاردن والاردنيين انا لله وانا اليه راجعون
رحم الله الدكتور عبدالرحيم ملحس وأسكنه فسيح جناته.إنا لله وإنا إليه راجعون
يرحم الله الدكتور عبد الرحيم ملحس ويحسن إليه يا من شموخه في الحق والمهنة ماثل في كل ضمير حي, فقد تصدى بكل قوة, بحصافة وبراعة المعارض الوطني لينصف من لا منصف له وهو المواطن في غذائه ودوائه, ولقد كنت انتظر اليوم الذي يترشح به الفقيد للنيابة مرة أخرى في القائمة الوطنية, لنرى وفاء يحب الأردنيين لمن ينحاز لهم ويدافع عن قضاياهم. فلقد صدح الغائب في ملكوت الله بصدق وكل وطنية في قضية الغذا ء والدواء ولن ينسى الشعب بكافة مكوناته عبد الرحيم ملحس وزير الصحه يومها.اخاطب الفقيد وهو بين يدي الله خير رفيق بقولي بلغت الأمانة وأوصلت الرسالة لمن بعدك كاملة غير منقوصة, واقول لمحبيه من بعده بانه سيبقى في ضمير الوطن وضمير كل اردني يغار على مكتسبات وطنه, وسيكون الفقيد الكبير في ذمة التاريخ كطبيب مجد ناجح ونائب أعطى النيابة حقها وكوزير مسؤول يعرف واجبه الدستوري يدرك متطلبات وظيفته, وسيسجل التاريخ الأردني بصفاحته البيضاء الناصعة الوضاءه شموخ الرجل ووفاءه لمحبيه وسنذكره في كتاباته الدقيقة في الشأن الأردني, فسلام عليه في السفر الخالد لمحبي الوطن, وستبقى ذكراه الغاليه عطرة تحمل في طياتها اجمل وانبل معاني الصدق والوفاء. وشكرا للكاتب على صدقه في لحضات الصدق النادرة وعزائنا لآل ملحس الكرام بالفقيد الكبير ولا نمتلك إلا القول رحمه الله وأسكنه فسيح جناته إنا لله وإنا إليه راجعون.
يرحم الله الدكتورعبد الرحيم ملحس ويحسن إليه, يا من شموخه في الحق والمهنة ماثل في كل ضمير حي, فقد تصدى بكل قوة وبراعة المعارض الوطني لينصف من لا منصف له وهو المواطن في غذائه ودوائه, ولطالما كنت انتظر اليوم الذي يترشح به الفقيد للنيابة مرة أخرى في القائمة الوطنية, لنرى وفاء وحب الأردنيين لمن ينحاز لهم ويدافع عن قضاياهم. فلقد صدح الغائب في ملكوت الله بصدق وكل وطنية في قضية الغذا ء والدواء ولن ينسى الشعب بكافة مكوناته عبد الرحيم ملحس وزير الصحه يومها.اخاطبك الفقيد وهو بين يدي الله خير رفيق واقول لمحبيه من بعده بانه سيبقى في ضمير الوطن وضمير كل اردني يغار على مكتسبات وطنه, وسيكون الفقيد الكبير في ذمة التاريخ كطبيب مجد ناجح ونائب أعطى النيابة حقها وكوزير مسؤول يعرف واجبه الدستوري ويدرك متطلبات وظيفته, وسيسجل التاريخ الأردني بصفاحته البيضاء الناصعة الوضاءه شموخ الرجل ووفاءه لمحبيه وكتاباته الدقيقة في في الشأن الأردني, فسلام عليه في السفر الخالد لمحبي الوطن, وستبقى ذكراه الغاليه عطرة تحمل في طياتها اجمل وانبل معاني الصدق والوفاء. وشكرا للكاتب على صدقه في لحضات الصدق النادرة وعزائنا لآل ملحس الكرام بالفقيد الكبير ولا نمتلك إلا القول رحمه الله وأسكنه فسيح جناته إنا لله وإنا إليه راجعون.
اشاطر آل ملحس بوفاة صديق اول شبابي المغفور له باذن الله عبدالرخيم ملحس ، أذ جمعنا حزبا واحدا ، وطربقا واحدا ، وهدفا واحدا ، واخص بالذات الزميلة غزوة ملحس .سميح ملحس ، وبسام ملحس وموفق ملحس عرفته وطنيا شجاعا مقداما يؤمن بعقيدنه وعمله المخلص ، وتفانيه بحب المواطنين ، والاخلاص لهم .. نشأ ثريا ، ولن لم يشعر احدا بذلك . كان متواضعا لأبعد الحدود ، ودوثا يتعامل مع الفقراء والغلابة والمساكين بكل فلبه .لم يجعل ثراءه المالي يوقفه أن يكون اشتراكيا ..فعاش كل حياته محبا لوطنه وشعبه ..الفاتخة والصلاة الربانية على روحك يا ايها المواطن من الدرجة الأولى
فالرب اعطى والرب اخذا
والله اني تأثرت وحزنت لخبر وفاته
رحم الله د. عبد الرحيم ملحس ولله در هذا الرجل والذي لم يخشى فى الحق لومة لائم وقال كلمة الحق والتي كلفته وزارته ومستقبله السياسي فلله در هذا الرجل ونسأل الله له الرحمة والمغفرة
طبيب في عالم السياسة نفتقده,
يرحم الله الدكتور عبد الرحيم ملحس ويحسن مثواه مع الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. نفتقد اليوم بالراحل الكبير, الطبيب النطاسي والبرلماني الهمام والوزير الشجاع, عزمه وحكمته في السياسة وخاصة في المشهد الراهن الذي يتطلب أعلى درجات الصدق في إدارة الوزارات والعمل البرلماني الرفيع. فالفقيد شمخ بيننا في قول الحق, فعلى نجمه في حياته, وسيبقى علما جراء صراحته وجهده الدءوب بعد مماته. ولن ينسى جيلنا للراحل الكبير تصديه بكل صلابة وعزم وبراعة المعارض الوطني لينصف من لا منصف له, وهو المواطن العادي في غذائه ودوائه. ولطالما كنت انتظر ومعي الكثير من الناس, اليوم الذي يترشح الفقيد مرة أخرى للنيابة, متوجا أسمه اللامع في القائمة الوطنية, لنرى وفاء وحب الأردنيين من الجهات الأربع لمن ينحاز لهم ويدافع عن قضاياهم. فالمنتخب وفي, يتذكر اليوم الذي صرح فيه "الراحل الغائب في ملكوت الله" بكل صراحة وصدق ووطنية في قضية فساد الغذاء والدواء, ولن ينسى الشعب بكافة مكوناته عبد الرحيم ملحس وزير الصحة يومها من عام 1994.أخاطب الفقيد وهو بين يدي الله خير رفيق وأقول له: أبلغت الرسالة وأديت الأمانة وقدمت نماذج مقتضبة لكل نائب ووزير عن كيفية التعامل مع الملفات بسيطها وخطرها, كما أتقدم بالعزاء لذويه ومحبيه من بعده لأبلغهم بصدق وروية, بأن الراحل سيبقى في ضمير الوطن وضمير كل أردني يغار على مكتسبات وطنه, وسيكون الفقيد الكبير في ذمة التاريخ كطبيب مجد ناجح ونائب أعطى النيابة حقها, وكوزير مسئول يعرف واجبه الدستوري ليدرك متطلبات وظيفته. وسيسجل التاريخ الأردني بصفحاته البيضاء الناصعة الوضاءة شموخ الرجل ووفاءه لمحبيه وتواصله مع الخاصة والعامة في مناسباتهم, وبكتاباته الدقيقة في الشأن الأردني والعربي, فسلام عليه في السفر الخالد لمحبي الوطن, وستبقى ذكراه الغالية عطرة تحمل في طياتها أجمل وأنبل معاني الصدق والوفاء. إنها لحظات صدق ووفاء في حضرة الموت, لسياسي بين الأطباء, وطبيب بين الساسة ولكاتب موجز, تعامل مع المقالة كطبيب نطاسي, ومع الوزارة كنائب ومع النيابة كمواطن يأكل الطعام ويتناول الدواء ويمشي في الأسواق ! ولا نمتلك معشر البشر إلا القول رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه ونردد قوله جل في علاه في محكم التنزيل,
"إنا لله وإنا إليه راجعون".
رحم الله الدكتور عبد الرحيم ملحس واسكنه فسيح جناته ... هو اول الوزراء الاردنيين الذي قال الحقيقة ولم يخاف في الحق لومة لائم في حين كان ... و ما يزال ..... معظم الوزراء المتعاقبيين يعتبر تكليفة بالوزارة فرصة للثراء وخدمة مصلحته الشخصية ومصلحة اقربائه هي الهدف الاوحد ... تصدى الدكتور عبد الرحيم لتجار الموت والجشع بكل شجاعة وكان اول من علق الجرس ... وكل وزير او اردني يجهر بالحق هو اقتداء بالفقيد الراحل رجل المواقف .... و الرجال مواقف .
أني أنعي بكل حزن و أسى الدكتور عبدالرحيم ملحس
الانسان الطبيب الذي تحدث عن أخطر قضية تهم كل انسان يعيش على تراب الادن و هي قضية الغذاء .. حيث قال كل ما نأكل زبالة
و سموم و النتيجة هي ان الاردن من اكثر بلاد العلم تعاني مرض السرطان و السرطان أهم مسبباته تلوث الهواء و التربة و الماء و الطعام الذي نأكله.. قال لي شخصيا في مكتب د.رياض الحروب في عام 1994 نحن نعيش حرب تشبه الحرب البيولوجية الكيميائية...و الضحية هي الشعب الاردني و المجرمون هم تجار الغذاء و الدواء الحيتان
انت يا عبد الرحيم الحراك الشعبي كله..انت المعارضة الحقيقية.. انت ضمير الشعب
الله يرحمك
و يعوض الاردن برحيلك
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة