لماذا يصر البعض على الإساءة إلى الأردن ؟د. عادل محمد القطاونة
17-09-2012 04:36 PM
عمون - ما بين ثنايا النسيج الأردني يطل علينا بين الحين والآخر وزير سابق أو حالي ، نائب برلمان حالي أو سابق ، صحفي متمرس أو مبتدأ ، رجل أعمال أو مواطن عادي، حزبي أوغير حزبي ، بتصريحات أو أفكار وتوجهات تحمل في أبعادها إساءة للأردن ولبعض إنجازات الأردن والأردنيين لا بل وإصراراً في تحقيق أكبر قدر ممكن من الإساءة !
|
مقالة جميلة جدا وفيها من العبر الكثير الكثيرـ تحياتنا للدكتور المبدع دائما عادل القطاونة
اتفق مع الكاتب الكريم في كل كلمة جاء بها من حيث ان الاشخاص يتغيرون بين ليلة وضحاها وتتبدل أراهم بشكل جذري وغير منطقي.
صحيح 100%
عنجد مبدع يا دكتور فشيت غلنا
ابن عمي تسلم على قول الحق
الله يعين الاردن وشكرا يا دكتور على المقال الرائع النابع من حسك الوطني
كلام سليم 100% ولا داعي لجلد الذات من بعض الموتورين.....وشكرا ابو القطاونة.
الله يوفقك يا دكتور على هذا المقال العظيم
دكتورنا الفاضل ، ان من اصعب الامور التي يعاني منها المواطن الاردني هي تقلب المسؤولين بشكل مخيف وانقلاب الاراء بشكل كبير جدا
كبير ، والله كلام كبير من دكتور كبير
اتفق مع الدكتور القطاونة في أنه هنالك فئة تتعمد الاساءة وذلك لاهداف شخصية كما ان النواب المحترمين عطلوا آخر جلسة لمجلس النواب لمناقشة قانون المالكين لاهداف شخصية وللاسف
الوطن هو الضحية
الوطن هو الضحية ، والله انك صادق
مزايادات هنا وهناك ولا احد يعمل لصالح الاردن
جزاك الله خيرا يا دكتور عادل محمد القطاونة عن هذا القول الطيب
تحية لابن الباشا محمد القطاونة على هذا الطرح الايجابي للدلالة على من تسول لهم انفسم بالاساءة للوطن الذي حماهم وسنادهم
حمى الله الاردن
كل الحب والاحترام
الاصلاح في زمن لا صلاح وسلامتك دكتور ، والله يعين الوطن على الفاسدين
لقد اصبح الفاسد والمصلح سيان وهذه مشكلة كبيرة تستدعي اعادة النظر بالواقع الالئيم الذي يشد الوطن للخلف.
بعد اقرار قانون المطبوعات مش عارف شو رح يصير
مقالة رائعة دكتور الله يعطيك العافية
أبدعت في هذا الوصف :::::
وفي ظل تسارع الأحداث السياسية منها والإقتصادي قد تتداخل المفاهيم في ما بينها فيغدو الفساد إصلاحاً والتضليل مطلباً والتشهير مكسباً والخاسر الأكبر هو الوطن !!
المواطن المسيء للأردن بلده هو مواطن يخلو من المسؤوليه تجاهها
ولا يحمل اي نوع من انواع الاخلاص للبلد
مقالة رائعة دكتور عادل القطاونة والله يعطيك الف عافية إنت أحسن كاتب بموقع عمون بتحفنا بمقالاته الجميلة
المواطن المسيء للأردن بلده هو مواطن يخلو من المسؤوليه تجاهها
ولا يحمل اي نوع من انواع الاخلاص للبلد
مقالة رائعة دكتور عادل القطاونة والله يعطيك الف عافية إنت أحسن كاتب بموقع عمون بتحفنا بمقالاته الجميلة
المواطن المسيء للأردن بلده هو مواطن يخلو من المسؤوليه تجاهها
ولا يحمل اي نوع من انواع الاخلاص للبلد
مقالة رائعة دكتور عادل القطاونة والله يعطيك الف عافية إنت أحسن كاتب بموقع عمون بتحفنا بمقالاته الجميلة
المواطن المسيء للأردن بلده هو مواطن يخلو من المسؤوليه تجاهها
ولا يحمل اي نوع من انواع الاخلاص للبلد
مقالة رائعة دكتور عادل القطاونة والله يعطيك الف عافية إنت أحسن كاتب بموقع عمون بتحفنا بمقالاته الجميلة
ان الواقع الذي فرضته الاجنده مؤلم للغاية
جميل
ما اكثرهم يا دكتور من يسيء للاردن بعد ترك المنصب وللاسف ولا يحمد الله على النعمة
المواطن المسيء للأردن بلده هو مواطن يخلو من المسؤوليه تجاهها
ولا يحمل اي نوع من انواع الاخلاص للبلد
مقالة رائعة دكتور عادل القطاونة والله يعطيك الف عافية إنت أحسن كاتب بموقع عمون بتحفنا بمقالاته الجميلة
المواطن المسيء للأردن بلده هو مواطن يخلو من المسؤوليه تجاهها
ولا يحمل اي نوع من انواع الاخلاص للبلد
مقالة رائعة دكتور عادل القطاونة والله يعطيك الف عافية إنت أحسن كاتب بموقع عمون بتحفنا بمقالاته الجميلة
فلتت الامور
المواطن المسيء للأردن بلده هو مواطن يخلو من المسؤوليه تجاهها
ولا يحمل اي نوع من انواع الاخلاص للبلد
مقالة رائعة دكتور عادل القطاونة والله يعطيك الف عافية إنت أحسن كاتب بموقع عمون بتحفنا بمقالاته الجميلة
كلام في محله الصحيح كل الامور تتبدل للاساءة فقط
الكاتب الكريم ان الواقع المرير لكثير من المسؤولين يستوجب الوقوف والبحث عن الحيثيات وشكرا لكتاباتكم المتزنة
لا يوجد اصلاح حقيقي وللاسف
مقالة رائعة وتشخص الحالة الاردنية بشكل مفصل ...ويا حبذا ان يقتدوا ابناء الوطن بكاتب المقالة .... ويكون الاردن فوق كل المصالح الضيقة .... خصوصا اؤلئك الذين يعتقدون انة حان الوقت ليرفعوا صوتهم اكثر مع العلم انة مسموع ... وادمى اذاننا .
كل الاحترام للمقال ولكاتب المقال
أحســـــنت
بارك الله فيك دكتور
بارك الله فيك دكتور
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة