ما الذي يريده الإسلاميون؟ .. زياد طهراوي14-09-2012 06:24 PM
، سؤال تجاوز الدوائر الرسمية إلى حديث الشارع العادي الذي يراقب أداء الحركة الإسلامية وتصريحات قادتها منذ أكثر من عام ونصف العام، وهي حركة تسير عكس التيار الشعبي، وتصريحات تعمل على وضع العجلة أمام الحصان.
|
من انت يا زياد طهراوي لتقول هذا الكلام تكلم باسمك فقط وليس باسم الشعب وان الايام قادمة وسوف نرى من هو على الحق ومن هو غلطان بحق امته وشعبه
من يدعي انه كتيار او تنظيم او جهة او مذهب او فكر ،يمثل شعبا
باكمله،فهذا احد امرين: - اما انه(توتاليتاري،شمولي) والشمولية
انتهت او كادت،او انه ليس له علاقه لا بالاحصاء ولا بالسياسه كيف؟
من حيث الإحصاء المجتمع الاردني به من حيث الاديان والمذاهب والطوائف
من حيث العدد (كديموغرافيا) ما (لن)تستطيع جهة ما ادعاء تمثيله،
اما من حيث السياسة فكلنا يعرف ان هناك يسار وقوميون وليبراليون
و..و..و..و..الخ،ولن يستطيع سياسي ادعاء قدرته على تمثيل كل هؤلاء.
وفي الحالتين من يدعي انه يستطيع تمثيل الاردنيين سياسيا وفكريا او ديموغرافبا، فهو لا يعرف لا بالسياسه ولا بالديموغرافيا.
اما انهم يعطون قوة للبرلمان فهذه لاتحتاج لجهود لاثبات العكس
(كلنا نعرف بعضنا وحارتنا ضيقه)،المجالس التي شاركو بها منذ سنوات
قلائل وكلنا نتذكر تكتيكات افقاد الجلسات للنصاب واحداث الهرج
والمرج والجلبة،والانسحاب لعدة دقائق ثم العوده، فهل هذا كان يعطي
قوة للمجلس،مع انه وفي كل حالة ملموسة وعند محاولة الوصول لشيء
ما كان يتم تمييعه او..او..او..الخ مما هو معروف في جعبتهم .
وهكذا من يطالب بالشموليةالديموغرافية والسياسيه لايعرف
بالسياسه، وخصوصا ان هناك سجل سابق معروف في الممارسه،وهذا لا
يعطي(قوة).
من يدعي انه كتيار او تنظيم او جهة او مذهب او فكر ،يمثل شعبا
باكمله،فهذا احد امرين: - اما انه(توتاليتاري،شمولي) والشمولية
انتهت او كادت،او انه ليس له علاقه لا بالاحصاء ولا بالسياسه كيف؟
من حيث الإحصاء المجتمع الاردني به من حيث الاديان والمذاهب والطوائف
من حيث العدد (كديموغرافيا) ما (لن)تستطيع جهة ما ادعاء تمثيله،
اما من حيث السياسة فكلنا يعرف ان هناك يسار وقوميون وليبراليون
و..و..و..و..الخ،ولن يستطيع سياسي ادعاء قدرته على تمثيل كل هؤلاء.
وفي الحالتين من يدعي انه يستطيع تمثيل الاردنيين سياسيا وفكريا او ديموغرافبا، فهو لا يعرف لا بالسياسه ولا بالديموغرافيا.
اما انهم يعطون قوة للبرلمان فهذه لاتحتاج لجهود لاثبات العكس
(كلنا نعرف بعضنا وحارتنا ضيقه)،المجالس التي شاركو بها منذ سنوات
قلائل وكلنا نتذكر تكتيكات افقاد الجلسات للنصاب واحداث الهرج
والمرج والجلبة،والانسحاب لعدة دقائق ثم العوده، فهل هذا كان يعطي
قوة للمجلس،مع انه وفي كل حالة ملموسة وعند محاولة الوصول لشيء
ما كان يتم تمييعه او..او..او..الخ مما هو معروف في جعبتهم .
وهكذا من يطالب بالشموليةالديموغرافية والسياسيه لايعرف
بالسياسه، وخصوصا ان هناك سجل سابق معروف في الممارسه،وهذا لا
يعطي(قوة).
والله اول واحد بكتب المفروض ينكتب من زمان ما اظن بقي شي ينحكي حبوا يشاركو اهلا وسهلا ما حبوا مع الف .....................
نخالفك بكل ما تقول فتاريخ الحركة الأسلامية مشهود له بالنواهة والوقوف الى جانب قضايا الأمة العربية والأسلامية والأردنية الداخلية وهم صمام الأمان لشباب الأردن المتزم والا لا نتشر التطرف الديني والأرهاب بشكل كبير وساندوا النظام سابقا وحريصون على أمن الأردن ويوازنون بين المصالح والمفاسد بهذا البلد فلا يمسكون العصا كما تقول وهذا قصر نظر وضيق أفق لا يليق بك لتطعن نسيج واسع من المجتمع الأردني له وزنه ويحسب له الف حساب وعندهم عقلية منزنة لا تنزلق لأفكارك التي تثير انت فيها الفتنة فلهم الحق بالمعارضة والمقاطعة كما لك الحق بالمشاركة والتأييد
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة