الإساءة للإسلام والمسلميننزيه القسوس
14-09-2012 06:18 AM
الإساءات المتكررة من قبل بعض المتطرفين في الغرب للإسلام والمسلمين وبالتحديد للرسول الكريم صلوات الله عليه وسلامه هذه الإساءات لا تدخل في باب حرية التعبير كما يدعون لأن حرية التعبير يجب أن تكون محكومة بأعراف وتقاليد وأن لا تسيء للآخرين خصوصا في معتقداتهم الدينية فالفيلم الذي يسيء للرسول الكريم والذي أنتجه متطرف صهيوني هذا الفيلم لن يقدم أو يؤخر ولن يؤثر لا على الإسلام ولا على المسلمين فهنالك حوالي مليار ونصف المليار مسلم في هذا العالم وهم يؤمنون بنبيهم وبرسالته السماوية إيمانا لا يتزعزع مهما حاول البعض الإساءة لرسولهم صلوات الله عليه وسلامه أو لدينهم وهذا الفيلم الهابط من حيث الإنتاج أو الإخراج ليس الفيلم الأول الذي يسيء للنبي العربي الكريم ولن يكون الأخير ما دام هناك متطرفون وما دامت الدول الغربية تدعي أنها تحترم حرية التعبير علما بأننا جميعا نعرف بأن هذا الادعاء هو ادعاء كاذب لا أساس له من الصحة ولإثبات ذلك نقول لماذا يلاحق ويحاسب كل من يكتب عن محرقة اليهود التي حدثت في المانيا خلال الحرب العالمية الثانية على يد زعيم المانيا هتلر ولماذا يعتبر من ينكر هذه المحرقة وكأنه ارتكب خطيئة كبرى لا تغتفر أهذه هي حرية التعبير التي يدعونها أم أن الكيل بمكيالين هو النبراس الذي تسير عليه الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأميركية ؟ .
|
الذي انتج الفلم مسيحي قبطي و ليس صهيوني متطرف... يجب ان نقول الحق لا ان نفتري على أحد حتى و لو كان عدواً
معجبنيش المقال
كتابه رائعه ومنطقيه تسلم
كتابه رائعه ومنطقيه تسلم
الخ الفاضل اشكرك كل الشكر على هذة المقالة الرائعة التي تتحث عن روح المحبة والسلام
فيا اخي الفاضل اليس الدين المسيحي قائم على المحبة والسلام والدين الاسلامي قائم على العدل والمساواة فاذا بهذة الصفات الاربع يقوم كل العالم بسلام وعدل
ايها الكاتب النبيل التشدد من جميع الاطراف منبود وليس من الدين فل يسمع الاخرون لراي العقلاء المفقودون
اشكرك على هذاالمقال الرائع الذي يحميل بين طياته من النزاهة الدينيه والوطنيه على حد سواء والله على كل شيء قدير حيث يمهل ولا يهمل .
تسلم ابو خالد
انصفت واجدت الحياد شكرا جزيلا لك .....يدل على ثقافة اوسع من اي منظور ضيق
الله اكبر وين حوار الاديان والتسامح بين الاديان والحريات
اتمنى من الكل ............
أيها الكاتب المحترم ان الله سبحانه وتعالى خاطب سيدنا محمد عليه افضل السلام وأتم التسليم فقال له وانك لعلى خلق عظيم والرسول الحبيب صلوات الله عليه قال لقد بعثت لاتمم مكارم الأخلاق وحتى وان كان بيننا رسول الله صلى الله عليه وسلم الان فيسيجبه كما أجاب اليهودي اللذي أذاه عندما كان جارا له وزاره في مرضه فاسلم اليهودي وهذه قصه طويله وانا متأكد انك قرأتها او سمعت بها لكن هؤلاء ألحفنه المتعصبين لن يؤثروا الا على انفسهم والتعايش الاسلامي المسيحي الموجود في الشرق الاوسط والعالم سيبقى قائم بأذن الله وشكرا على مشاعرك الطيبة والنبيله وهذه مواقف النبلاء والكرماء أيها النبيل
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة