المعارضة والشعور بالاغترابد. رحيّل غرايبة
12-09-2012 04:45 AM
لا بأس أحياناً بالميل نحو منهج النقد الذاتي على صعيد المعارضة السياسية على منهجية المثل المحلي المتداول "ضربة على الحافر وضربة على المسمار"، فلا يجوز تحميل المسؤولية بشكلٍ كامل للجهات الرسمية وأصحاب القرار في كلّ الأوقات وفي جميع المراحل وفي كلّ الأماكن، من دون تحميل المعارضة قسطاً من المسؤولية ولو كان يسيراً، إذ إنّ جميع المواطنين بكلّ أشكالهم وألوانهم وفي كلّ مواقعهم وبكلّ شرائحهم شركاء في المسؤولية، تعظم وتصغر مسؤوليتهم بحجم الأثر الذي يحدثه كل مواطن، حتى وإن كان منعزلاً في الجبال مع قطيع غنمه؛ ولكنّ مسؤولية المعارضة كبيرة وينبغي أن توازي مسؤولية أصحاب القرار.
|
ابدعت دكتور في هذا المقال ارجو ان يطلع عليه جميع الاطراف في المعارضة
أحسنت القول واخيرا فهمتوا هم ليسوا منا ونحن لسنى منهم فهمت حبيبي
يااخي انتم ناس بتحرقو الاخظر واليابس عشان مصلحتكو لذالك اتوقع من الخصم كذالك
فعلاً لازم الحوار بين المعرضه والحكومه وأرجو من المعارضه عدم التعنت برأيها دائماً كأنهم منزلين منزهين .. فيا حبذا التشاور لمصلحة الوطن وتقديم بعض التنازلات من قبل المعارضه ليسير المركب ولتكون المعارضه جهه رقابيه وليست تخريبيه متشتته بينها .
يرحم بيك يا دكتور ,مقالك رائع وعقلاني جدا"
كلام منطقي جدا...لرجل يملك رؤيه واضحه وجليه للواقع بعيدا عن الاستعراض...ادام الله قلمك نبراسا للحقيقه...
احسنت اتمنى من كافة الكتاب واصحاب الاعمدة بان يركوزا على ذلك ويبتعدوا عن النقد والقدح والتركيز على مصلحة الوطن في كتاباتهم
انت هيك معلم وكلامك رائع . اشكرك
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة