القيسي ل عمون : شائعات "التكليف" أمنيات من محبين07-09-2012 10:11 PM
عمون - اعتبر مدير المخابرات والوزير الاسبق الفريق المتقاعد مصطفى القيسي شائعات تكليفه بحكومة جديدة بعد حل البرلمان وتقديم حكومة الدكتور فايز الطراونة استقالتها ترجمة للنص الدستوري الجديد .. مجرد "أمنيات من محبين لا أكثر ولا اقل".
|
>> اكيد كويس وان شاء اللة يكون وجة خير يا رب
إعتذار بطريقة مؤدبة ......
الرجل المناسب في المكان المناسب و الوقت المناسب
طول عمرك كبير يا باشا
انشاء الله يوافق الفريق القيسي على تشكيل حكومة
الباشا مصطفى القيسي احد رجالات الدولة زمن الصعاب والتحديات وهو غني عن التعريف فقد خدم الاردن وعمل مع جلالة المرحوم الراحل الملك الحسين بن طلال ومشهود للرجل بنزاهته وسمعته الطيبة التي يعرفها كل اردني على امتداد ارجاء الوطن باكمله والباشا سيبقى عند حسن ظن جلالة الملك عبدالله الثاني وسيبقى رهن اشارته قائدا مدافعا عن وطنه وفي خدمته مليكه
والباشا ابن الاردن البار الدي ماخيب الظن به ابدا ونحن لسنا بمعرض تمجيد ولامديح باحد فتاريخه حافل بالانجازات والمواقف التي لا تخفى على كل اردني شريف
نؤيد الباشا
صح صح جدا
الباشا ابو مازن نضيف ومحترم ووطني احنا الحمايده نحبه ونعتبره منا وهو اصلا سكان >يبان ويستاهل وقدها
الباشا ابو مازن نضيف ومحترم ووطني احنا الحمايده نحبه ونعتبره منا وهو اصلا سكان >يبان ويستاهل وقدها
رجل دولة في زمن قل فيه الرجال
رجل دولة في زمن قل فيه الرجال
ياجماعة قال الباشا انها اشاعات والاشاعات مرات بتكون للتذكير
(لو سمحت يا عمون ما تنتقو في النشر لانو هاي مو اول مره ابعت و ما تنشرو)
من cv المقدمه فالرجل عسكري
مع احترامنا وتقديرنا الشديد له
فان البلد بحاجه الى الخبراء في القتصاد والسياسه واحوال الناس
فمشاكلنا ليست امنيه
بل اقتصاديه وفقر وبطاله وغلاء اسعار وحريات وفساد ومحسوبيات
الرجل المناسب للمرحله الدقيقه التي تمر بها الاردن و المنطقه
الترتيب حسب الالويه
1.دوله سالم الماعده((وزير داخليه))
2.دوله مصطفى القيسي ((مدير مخابرات))
3.دوله فيصل الفايز (رئيس وزراء ))
4.دوله خلف المحاسنه (( منسق ملف اللامركزيه))
5.دوله ناصر جوده (( وزير خارجيه))
6.دوله عوض خليفات ((وزير داخليه ))
اللي بيقرا تعليقاتك يا عمون بيعرف إنتي ناطقة باسم مين !
اسلوب التعيين والتوظيف لمنصب رئيس الوزراء يجب ان ينتهي وعلى الشعب ان يختار من يحكمه ويدير شؤونه
الصعوبات والازمات المتتاليه التي يمر بها الوطن تتطلب نوعيه خاصه من الرجال بمواصفات صعب توفرها هذه الايام ومن يمتلك هذه المواصفات قله لكن في مقدمتهم معالي الباشا ابا مازن صفات تجمع مابين الاخلاص للوطن والقياده وقبول شعبي على مستوى المملكه وحتى بين الاطياف الحزبيه والنقابيه ومكونات الشارع الاردني بتناقضاته ,صاحب شخصيه تجمع مابين الحزم والاقناع مرتبطه بكم هائل من الخبرات والتجارب والثقافه اضافه لكونه قادر على تكوين فريق فعال ذوي تخصصات مختلفه وخبرات تساهم في حل المشاكل المستعصيه في ظل ظروف ماليه صعبه هذا في حال ترك له حرية اختيار الفريق بعيدا عن التدخلات من الجهات المختلفه رجاليه ونسائيه . فان تحققت امانينا فالباشا لا يحسد وكان الله بعونه .
الباشا ابو مازن له كل النقدبر و الاحترام و هو من رجالات الاردن المخلصين
بتاريخ 3/10/2012 المفروض صدر قرار ابن الباشا السفير مكرم القيسي من فينا و اعتقد ان خبر الباشامع كل التقدبر و الاحترام و المحبه له , جاء
والله قدها وقدود يا باشا
يبدوا ان مسلسل التوريث لن ينتهي
ارحمونا من التبديل الي ماله لزوم يكفي
اشرف على انتخابات 89 وصفت بانها الاكثر نزاهة ثم اشرف على انتخابات 93 والتي يرى المراقبون والمحللون هي بداية الانتكاسة عن المسار الديمقراطي واتجاه الاقتصاد الى الانحدار وسياسة السوق الحر وبيع مقدرات الدولة بسياسة الخصخصة والصوت الواحد المقيت ، اذن هل سياتي الجنرال القيسي ليكمل اظن ذلك
اللافت ان عمون لم تعلق على انه اشرف على انتخابات 93 التي كانت بداية التزوير للارادة الشعبية
تحية لمازن مصطفى القيسي الذي رفض الالتحاق بسلك الدولة لكي لا يحسب على والده , بارك الله فيك يا مازن و بارك الله في ابو مازن
شو هل التلميع
جلالة سيدنا لما يكلف شخصية ما بتوقع يرفض
بدنا ابن جيش " أردني العشيرة " مع كامل الإحترام لكن فترة عصيبة على أبناء العشائر....
اكيد وانا ع اطلاع ........
اين المهنية يا عمون في نشر التعليقات المادحة للقيسي وعدم نشر التعليقات المعارضة له اين حرية الراي يا حياري انت وموقعك ليش هالنفاق
يا بتنزلوا كل التعليقات يا بتحكوا بس بدنا سحيجة عيب مش هيك الصحافة للتصفيق والتهليل انا مواطن وبدكم تنشروا رايي
نتحدث بقهر .. ونكتب بمداد الوجع على هذا الاردن الذي لا يقوى الان على ازالة بسطة فوق ارصفة شوارع عمان , ولا التحقيق مع "اخونجي" قادم للتو من تركيا بعد لقاءه بضابط مخابرات امريكي , ولا لجم صوت فاسد وحاقد يشتم رموز الوطن واجهزته الامنية جهارا نهارا !..نحتاج الان الى من قال عنهم جلالة الملك الحسين " الرجال الرجال " .
مصطفى القيسي هو (( ابو مازن )) ولد في مادبا هو من اشرف على اول انتخابات برلمانية بعد الغاء الاحكام العرفية عام 1989 ويشهد الاردنين انها اكثر انتخابات نيابية نزاهة وشفافية وان انتاجات هذة الدورة الانتخابية كانت افضل مجلس نيابي منذ تأسيس المملكة , ونتذكر في سمات الباشا القيسي ذاك الزمن الجميل , عندما كان الاردن بهيبته وسيادته , صاحب قراره , لا يخضع لكائن من كان , ونذكر قول الباشا مصطفى القيسي : نعم .. "الاردن بحجم بعض الورد .. إلا انه بحجم الكون رجولة وشهامة وفيه رجال ما بدلوا تبديلا..." .
نعم هذا ما نريدة نحن الاردنين الاحرار , نريد رجل بفكرة وبنزاهتة ينتشلنا من ما اصابنا من ضرر وقهر , لايهمنا من الاتي بل ما يهمنا ما العمل الاتي , نريد انتخاباتً نزية وحرياتً صحفية مطلقة بمعناها الديمقراطي, سيدي الباشا مصطفى القيسي ,اذا كنت انتا الاتي , فنحن عرفناك رجل الصعاب رجل في زمن الثرثرة لا نريد فرمانات بل نطلبك ان تبقى كما كنت رجل المهام الصعبة ورجل لا يهاب الى الله كما عرفناك (( ابو مازن )) , هذا الاردن يا سيدي قد شرب من المر واكتفى, ادمتنا الحكومات ضلماً , وبهتاً واختناقاً , نرى فيك اليوم متنفسنا لنصعد الى القمم , نرى فيك ذاك الفارس المغوار الذي لا يلتفت الى مهاون الامور , وينظر دائماً لصعابها.
لك منا كل التحية ولك مني انا شخصياً خالص الحب والامتنان , ولو لم تكن انتا التالي يكفينا فخراً , بنزاهتك وببياض صفحتك عند كل اردني شريف , يكفينا ان نضرب بك المثل امام الجميع , يكفينا بأنك من ابناء الجد والعمل , ونرى فيك رمزاً من رموز الاردن , وكفاً قد ادمتة المصاعب لاجل الاردن , وامنيتنا من سابق الوقت وليس من حاضرة ان نراك بحكمتك ومصونة عقلك تزن لنا الامور من الاف الى الياء معك نحن وبيدك نلتف حول الاردن قبائل وعشائر اردنين وفلسطينين من اجل كلمة واحدة نرفعها الى اعالي السماء " الاردن اولاً " .
لله والتاريخ ولتنشيط الذاكره الذي اشرف وأعد وهندس الانتخابات 93 و 89 هو سلامه حماد وهو احسن وزير داخليه في تاريخ الاردن من يقول عكس ذلك
عملت مع الباشا وتتلمذت على يده ولله والوطن كان ابا واخا ومعلما ورجلا حين يعز الرجال ولا يعرف اخلاصه وتفانيه الا من لازمه وكان يشرف على الانتخابات بكل نزاهه فكان يقول الاردن لكل الاردنيين ووجلاله الملك لكل الاردنيين ابو مازن يامن تحب ان نلقبك قلت لي مره ان الشجره المثمره وحدها تلقى عليها الحجاره وها انا اعيد ترديدها لك حماك الله من ضابطا لم يراك منذ مده واخذته مشاغل الحياه
و الله مو عارف كيف ...
سالم مساعدة هو من أدار إنتخابات 89 وهو رجل المرحلة
الباشا ابو مازن القيسي والله والله والله انك قدها وقدود والرجل المناسب في المكان المناسب وفيه كلمتين للي يجهل الباشا ابو مازن القيسي ( ابو مازن القيسي هو الرجل الذي حمل روحه على كفيه دفاعا عن تراب الاردن الطاهر عندما كان الكثيرووووون ممن يسمون انفسم رجال يلبسوون المدارق المطرزه ويغطون رؤوسهم وشواربهم ويهربون من منزل الى أخر خوفا من مواجهة اعداء الاردن الحبيب )
البشا ابو مازن بستاهل كل خير الرجل المناسب في المكان المناسب
اخي الكريم احيانا الحقائق لا تحتاج لاحد ان يدافع عنها حيث أن الوقائع على الارض كفيلة بذلك وذاكرة الناس كفيلة بحفظها،،, اذا كان هناك تلاعب او تدخل في الانتخابات النيابية من جهة ما فهي بدات منذ انتخابات 1997،،، انت اقريت بنزاهة انتخابات 1989، وقلت ان انتخابات 1993 بداية الانتكاسة في المسار الديمقراطي ثم في الآخر قلت بداية التزوير للارادة الشعبية دعني أقول لك اخي الكريم بأن انتخابات 1993 كانت نسخة نزيهة أخرى من انتخابات 1989 والتي كان الرجل في كلاهما يرأس جهاز المخابرات العامة، وانتخابات 1993 افرزت معارضة منها الاخوان المسلمين والذي كان لهم حضور قوي في مجلس 1993 ايضا، نعم انتخابات 1993 قلصت من مقاعد الاخوان المسلمين ولكن ليس بسبب التلاعب فيها ولكن بسب قانون الصوت الواحد والذي اعتبره معك أخي الكريم انه بداية انتكاسة للمسار الديمقراطي، واذا كان هناك اي تلاعب حقيقي في انتخابات 1993 لكان الاخوان المسلمين ما قصروا في فضح ذلك،،، ودعني استذكر معك ما قاله معالي السيد محمد داودية والذي كان نائبا في ذلك المجلس والجميع يعرف مصداقيته ووطنيته، وذلك قبل 3 أيام تقريبا على قناة رؤيا المحلية ومنه: ((وأوضح ان انتخابات 1993 والتي اجريت وفق قانون الصوت الواحد, افرزت مجلسا قويا, كاد ان يسقط حكومات تحت القبة, بحضور مدير المخابرات انذاك مصطفى القيسي, والذي كان بامكانه التدخل والضغط على النواب لكنه لم يفعل, لاننا لم نكن نواب الالو, بحسب داودية)),,, فالسيد مصطفى القيسي رغم انه كان من أقوى مدراء المخابرات حضورا (ولا أقصد هنا الحضور الاعلامي اطلاقا) الا أنه لم يكن يقبل أن يقوم هو أو جهازه بأدوار من شأنها المساس بأدوار الآخرين أو التدخل فيها، يعني رجل يحترم نفسه ويحترم موقعه ويحترم (شرف) عسكريته ويحترم الآخرين أيضا وفقط يقوم بوظيفته بكل مهنية ونزاهة
اخي الكريم احيانا الحقائق لا تحتاج لاحد ان يدافع عنها حيث أن الوقائع على الارض كفيلة بذلك وذاكرة الناس كفيلة بحفظها،،, اذا كان هناك تلاعب او تدخل في الانتخابات النيابية من جهة ما فهي بدات منذ انتخابات 1997،،، انت اقريت بنزاهة انتخابات 1989، وقلت ان انتخابات 1993 بداية الانتكاسة في المسار الديمقراطي ثم في الآخر قلت بداية التزوير للارادة الشعبية دعني أقول لك اخي الكريم بأن انتخابات 1993 كانت نسخة نزيهة أخرى من انتخابات 1989 والتي كان الرجل في كلاهما يرأس جهاز المخابرات العامة، وانتخابات 1993 افرزت معارضة منها الاخوان المسلمين والذي كان لهم حضور قوي في مجلس 1993 ايضا، نعم انتخابات 1993 قلصت من مقاعد الاخوان المسلمين ولكن ليس بسبب التلاعب فيها ولكن بسب قانون الصوت الواحد والذي اعتبره معك أخي الكريم انه بداية انتكاسة للمسار الديمقراطي، واذا كان هناك اي تلاعب حقيقي في انتخابات 1993 لكان الاخوان المسلمين ما قصروا في فضح ذلك،،، ودعني استذكر معك ما قاله معالي السيد محمد داودية والذي كان نائبا في ذلك المجلس والجميع يعرف مصداقيته ووطنيته، وذلك قبل 5 أيام تقريبا على قناة رؤيا المحلية ومنه: ((وأوضح ان انتخابات 1993 والتي اجريت وفق قانون الصوت الواحد, افرزت مجلسا قويا, كاد ان يسقط حكومات تحت القبة, بحضور مدير المخابرات انذاك مصطفى القيسي, والذي كان بامكانه التدخل والضغط على النواب لكنه لم يفعل, لاننا لم نكن نواب الالو, بحسب داودية))... فالسيد مصطفى القيسي رغم انه كان من أقوى مدراء المخابرات حضورا (ولا أقصد هنا الحضور الاعلامي اطلاقا) الا أنه لم يكن يقبل أن يقوم هو أو جهازه بأدوار من شأنها المساس بأدوار الآخرين أو التدخل فيها، يعني رجل يحترم نفسه ويحترم موقعه ويحترم (شرف) عسكريته ويحترم الآخرين أيضا وفقط يقوم بوظيفته بكل مهنية ونزاهة
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة