الذكرى السنوية الثالثة لرحيل المحامي الاستاذ خضر قبطان07-09-2012 02:39 PM
عمون - يصادف اليوم السابع من أيلول / سبتمبر الذكرى السنوية الثالثة لرحيل المحامي الاستاذ خضر قبطان أحد الكتاب الرئيسيين في " عمون " باصداريها العربي والانجليزي .
|
رحمة الله عليه، والعزاء الحار لأسرته ومحبيه، وشكرا لوفائكم يا اسرة عمون.
يا لذكراك يا أبا سؤدد ...
من منا لم يفتقدك ؟
كنت الأب والاخ والصديق الوفي الودود النادر في هذا الزمان
وكنت المثقف العميق والانسان المؤمن الحصيف .. ثاقب النظرة .. البصير وسط أعداد غفيرة ممن طمس الله على قلوبهم.
تغمدك رب العزة بواسع رحمته ورضوانه ... مع الأنبياء والشهداء والصديقين وحسن أولئك رفيقا
الحمد لله رب العالمين
الرحمن الرحيم
مالك يوم الدين
اياك نعبد و اياك نستعين
اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم
غير امغضوب عليهم
و لا الضالين
امين
الف رحمه ونور عليك يا غالي شكرا عمون وشكرا عمو سلم المعاني ع هذا المقل الجميل والكلام الراعه
شكرا لعمون على وفائها لكتابها ... واقول :
خضر قبطان ،،، انت مخطأ ، اذا اعتقدت ان محبيك قد نسوك ، لم تخطئ يوما لا بحق احد ولا بتحليل موقف ولا برأي سياسي ... عموما انا اتخبط في هذه اللحظات غير قادر على استجماع افكاري ولكن اقولها بكل فخر انا من مدرسة خضر قبطان المدرسة النبيلة التي كان لها اطيب الاثر في حياتي واحترامي لذاتي وللاخرين ،،، ثق تماما يا خضر قبطان انه لا تمر مناسبة ذات قيمة الا وذكر اسمك بالعلن فلن يمضي ذاك الزمن ... من فترة وجيزة تذكرت قصيدة نسيت اسمها ولكن كانت كما يبدوا رسالة لي قد كتبها خضر قبطان قال في اخرها : قم وانبعث حيا ولو من بعد موت ... هل انت مصغ ، لا جواب ، اذا غفوت .
اذا كان العاشقين قد سموا انفسهم بأسماء محبوباتهم فأنا بكل فخر اسمي نفسي .... خضر .
الحديث لا ينتهي عنك
انت الاستاذ والصديق والاخ والحبيب والاب والام والعم والخال ... اه كم افتقدك وكم تخيلتك يوميا جاسا امامي .
في ظل هذه الظروف التي تمر بها الاوطان اقول بعد حاجتنا الى الله ... نعم نحن بحاجة الحكيم خضر قبطان ...
انت حي في قلبي ايها capten green كما كنا نسميه احيانا .
تضيق قبور الميتين بمن فيها وفي كل يوم انت في القبر تكبر ... الى ان نلتقي استودعك الله
رحم الله الاستاذأبا سؤدد وقدكان لنا الشرف بمعرفته وكان نعم الاخ والصديق وادعو الله ان يدخله فسيح جنانه ويلهم اخي سؤدد وأهله الصبر والسلوان
ليس الخـلائـقُ كلـُهـم أكـفـــــــاءُ * لايستوي الجهّال والعـــلـمــــــاءُ لايستـوي نبـعٌ تـرقرقٍ مـائُــــــهُ * يروي الأنامَ وصخرة صـمــــــّاءُ .لايستــوي جنـّاتُ فيـهـا كـلـــمــا * تهوى النفوس إليه والصحــراءُ دومـاً يموت الجاهلـون بجهلهــم * والعالـمـون بعلمـهـم أحيـــــــــاءُ فـالعالـمون العامـلـون بعلمـهـــم * بـاقـون مـا بقيت هنـاك سـمـــــاءُ هُمُ المصابيح التي نُبصر بهــــا * إن داهـمـتـنـا لـيلـة ظلـمــــــــــاءُ
الله يرحمه
رحم الله الاستاذ
رحمك الله أخي أباسؤدد ، أفتقدك في كل حين ، ولم تغب في أي لحظة عن وجداني . وكيف تغيب وأنت من حفر بصمات مؤثرة في كل نواحي حياتي ، وكانت اخوتنا وصداقتنا مثلا يحتذى . كنت عملاقا في كل شئ رغم الظلم الذي تعرضت له في مسيرتك ، وكان أضدادك أقزاما رغم نفوذهم وجبروتهم . رحمك الله وجزاك عنا كل خير في جنة الرضوان .
شكرا لمن يحفظ الذكرى فالاستاذ خضر كان مدرسة فيها العمق والفكر والحكمة ريت الاخوة المكفوفين يتعلمون في هذه الذكرى حتي يكون لهم ذكرى طيبة ليست كافعالهم حاليارحم الله ابا سؤدد
شكرا لمن يحفظ الذكرى فالاستاذ خضر كان مدرسة فيها العمق والفكر والحكمة ريت الاخوة المكفوفين يتعلمون في هذه الذكرى حتي يكون لهم ذكرى طيبة ليست كافعالهم حاليارحم الله ابا سؤدد
الله ير حم الاستاذ الكبير في ويجعل مثواه الجنة ونسال الله الصبر لعائلته الكريمة وانا من صغري وانا اعرف الاستاذ المرحوم باذن الله وهو يقرا القران قبل كتاب القانون وشكرا عمون
آه ثم آه على الفراق يا أبا سؤدد لقد كنت إسم على مسمى فأنت بحق سؤدد في رأيك وسؤدد في أخلاقك وفي صبرك وسؤدد في ثقابة رأيك لا أنسى ولا أنسى كيف كنت تلقي برأيك ووجهة نظرك فتأتي كفلق الصبح
كيف أنسى من شكل نقطة تحول في حياتي وفي فكري وفي بعد نظري وفي تغيير تخصصي والوقوف الى جانبي في مشوار إعادة الدراسة والحصول على الدرجات العلمية مما ساهم في توسيع أفقي ورؤيتي لقد كنت كالجرس إينما قرعته أعطاك صوتا ولكن مع الفرق فالصوت منك كان ولا أحلى ولا أعذب آه لرخامة صوتك
آه كم أفتقدك بصدق وكم اشتاق لسماع صوتك ورأيك فيما يدور حولنا فأنا أحيانا أشعر بالضياع وعدم القدرة على الفهم والتحليل فأرجع الى ما كنت تقول وأحاول تتبع سداد رأيك لعلي أفهم شيئا
ولكن لانقول إلا مايرضي الله إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك لمحزونون
رحمك اله رحمة واسعة ونسأل الله أن يغفر لك ويعلي درجتك في الجنة
رحمة الله عليك استاذي الكريم لقد رحلت ولكن ذكراك لا زالت حية لقد كنت مفتاح المعرفة لدينا في شتى المجالات فانت حقا مدرسة رحمة الله عليك ومثواك الجنة انشاءالله
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة