الاخوان وخلو مرحلة «الكمون»حسين الرواشدة
29-08-2012 04:50 AM
يبدو ان دوائر صناعة القرار مطمئنة الى حالة “الكمون” التي انحاز اليها الاخوان منذ نحو شهرين، صحيح ان الجماعة اشهرت موقفا حازما تجاه “المشاركة” في الانتخابات، وصحيح انها ما تزال مصرّة على مطالبها “للاندماج” في العملية السياسية، لكن الصحيح ايضا ان لدى الاخوان “ازمة” داخلية تمنعهم من الانخراط بزخم في حراكات الشارع، كما ان لديهم “استشعارا” بانهم اصبحوا في دائرة “الرمي” المباشر من جهات عديدة، وكل هذا يجعلهم اكثر حذرا واقل فاعلية، واقرب الى “الجلوس” - ولو مؤقتا - على مقاعد المتفرجين.
|
اخالفك الراي في كثير من مقاطع مقالك لكن احترم رأيك واسلوبك المؤدب في الطرح وهو داب الكبار في الطرح
بسم الله واللصلاه والسلام على رسول الله الامين محمد ابن عبد الله خاتم الانبياء والمرسلين وبعد.
شكرا جزيلا على الطرح المنمق والمنطي ولكن ربما لم تتنبه الى الوضع الراهن في المنطقه واحدث الازمه في سوريا والموقف الغير واضع والغير معلن من الاخوان تجاه القتل وسفك دم المسلمين بدم وتأيد ايراني ونشر الفكر الفارسي الغازي الذي هو اشد عداء وكرها للمسلمين من باقي شعوب الارض ويجب ان لاننسى ولانتناسي موقف جماعه الاخوان المسلمن من ايران ودعم ايران ل ول ول وصرف مبالغ ماليه ضخمه سنويا تحت اسم دعم المقاومه وكأن الصور بدأت تتجلي وهذه المبالغ هي ثمن الدم الاسلامي الذي يراق بدعم وتأيد ايران ولا اريد اطيل لان الامور بدأت تتكشف ولكن اقول لا محباه في العقيده الاسلاميه تحت اي وضع كان والتحول في مبادي الاخون من حزب عقائدي ديني الى ساسي واضح جدا ولا نقاش فيه ولم يتبقى سوى وضع العممات لانهم خلعو ربطات العنق . والسلام
بسم الله واللصلاه والسلام على رسول الله الامين محمد ابن عبد الله خاتم الانبياء والمرسلين وبعد.
شكرا جزيلا على الطرح المنمق والمنطي ولكن ربما لم تتنبه الى الوضع الراهن في المنطقه واحدث الازمه في سوريا والموقف الغير واضع والغير معلن من الاخوان تجاه القتل وسفك دم المسلمين بدم وتأيد ايراني ونشر الفكر الفارسي الغازي الذي هو اشد عداء وكرها للمسلمين من باقي شعوب الارض ويجب ان لاننسى ولانتناسي موقف جماعه الاخوان المسلمن من ايران ودعم ايران ل ول ول وصرف مبالغ ماليه ضخمه سنويا تحت اسم دعم المقاومه وكأن الصور بدأت تتجلي وهذه المبالغ هي ثمن الدم الاسلامي الذي يراق بدعم وتأيد ايران ولا اريد اطيل لان الامور بدأت تتكشف ولكن اقول لا محباه في العقيده الاسلاميه تحت اي وضع كان والتحول في مبادي الاخون من حزب عقائدي ديني الى ساسي واضح جدا ولا نقاش فيه ولم يتبقى سوى وضع العممات لانهم خلعو ربطات العنق . والسلام
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة